Part 83 saison 3 ✨

12 0 0
                                    

🔱♥️ هيام مابين الغفران و الانتقام ♥️🔱

       الجزء 83 ♥️ الفصل تالت 🥀

بقاو كايتحتو على الموضوع لوقت  طويل ...كان لمدة ساعة تقريباا، و هو غير  كايحاول يعرف منها شنو المشكيل لعدم حبو ليها و هي كتحاول بقدر الإمكان انها تنكر ليه الحقيقة و كتقول ليه كنبغيك...بقاو على داك الحال حتى عياو و ملو و قررو يبدلو لموضوع و هوما خارجين منو بزيرو نتيجة ...رجعو دواو فمواضع اخرى و نساو العومان و مايجي منو بقاو ملاهين غير مع بعضياتهم ...حتى للحضات هدى فوسط حتيتها معاه لاحضات دوك البنات لي كان كايشوف فيهم مروان  ،كايشوفو فواحد البلاصة معيينة باعجاب كبير و كايضحكو  او بأحرى كاع البنات لي كاينين فالبحر ،  بداو كايشوفو فنفس الوجهة الا وهي دخلة ديال البحر  و كايشوشو مع بعضهم و  الفرحة بااينة على وجوههم...تعجبات من امرهم و حتى هي بفضول منها لاحت عينيها جهة البلاصة لي كايشوفو فيها كتقلب على الشئ لي كايشوفو فيه...حتى بلاما تشعر عينيها ولات فيهم القلوبة و قلبها برااسو ضرب بلاما يشعر...و علاش لا و هي كتشوف  احمد على غفلة من حواسها جاي  داخل البحر ، بكامل اناقتو و هيبتو و و وسامتو ، فيدو تيليفونو و سوارت طنوبيل و ففمو بطبيعة حال كارو و فجنبو فدوى جاية معاه كتعوج ، لابسة دوبياس فالغوز معاه كاش مايو فالبييض و  خاشية وجهها فتيليفونها كتهضر مع شي صديقتها ممسوقاش لتوشيش المعجبات لي كايتسمع فكل جههة علييه ، اما هو فكان  لابس تيشيرت فلبيض و شورط ديال بحر بزرق و داير على عيونو نضاضر كحلين على شمس . كان جاي جهة براصولو المعروف لي هو نييت لي مريحين   فيه  مروان و هدى ...جاي لعندهم بشوية عليه ، كايتبختر فالمشية و كيف العادة حااقد على تبوكيصتو لي كايشوفها قدرات تطيح البحر على قدو  ،و جات تال عند صابرين    حبيبتو و مقدراتش تطيحها لييه ...هاد الفكرة ولات  كتفثسو و مابقاتش كتنعسو ليل كاامل ..حاول يتناسا الموضووع ملي حس بقلبو عوتاني غايبدا يتقبط علييه ...اما واحد هدى فبقات حالة فيه فمها من بعيد ، نسات مروان لي جالسة علييه و مبقات غير حاضياه بفرحة كطلع و كتنزل فيه...حسات  براسها توحشاتو بزااف  حيت شحااال هادي ماشافتو ولا تلاقات معااه غير بصدفة...قدفبلاما تشعر شيراات لفدوي و غوتاات عليها بااش تجي لعندها ، غير باش تلفت ليه الانتباه ، اما هي فراه كانت عارفاهم  بلي جايين يجلسو معاهم ...سمعاتها فدوى و هزات عينيها بقات كتقلب على شكون لي عيط عليها حتى بانت ليها هدى من بعيد كتشير ليها ، عرفاتها فالبلاصة و حتى هي بدات كتضحك معاها و قالت ليها هاني جاية ..اما وااحد احمد ، مداها لا فهدى و لا فغيرهاا...كان كايتسنا غير امتا يمشي يوصل بلاصتو يجلس و يجبد تيليفونو يعيط على لي ٱسرة ليه قلبو...توحشهاا بزاااايد و ماقدرش مزال يزيد يعدب قلبو على بعدو علييهاا...ليل كاامل ماهضرش معاها و كدالك فصبااح حبس صباععو غير بزز مخلاهمش يدخلو لواتصاب يصيفطو ليها رساالة على امل ممكن تصيفطها ليه هي ...ساعة فلاخيير خسر المواجهة معاها...هو مصبرش على غبورها مي هي قدرات تصبر على غبوورو ...فمع وصل لبلاصتو و جلس فيها و  سلم على مروان و هدى ، دغيا شعل تيليفونو بلهفة مشا كايجري لنمرتها عيط عليهااا...و فديك للحضة بضبط فاش كان كايعيط عليها ، كانت ايمان كتعيط على هدى فتيليفون الشئ لي خلا هدى دغيا تا هي تجاوبها بكعية و هي  كضور فعينيها بنص عين فاحمد بتخبية

هدى: شنو بغيتي ؟

ايماان( بعصبية و كتغوت و جددد مغغددة ) : خرجي القحببة لعندي جيييبي لسااروت انا حداااا طنوبييلتتتك....هادي هي عششرة دقااايق و غنوصصل لعندكك ، سااعة يا لقحببة و زيادة ديال طرييق ...ولكن غااا بلاتي تاتوصلي و نورييك

هدى( تا هي غوتات و دواات معصبة): ماالي خداامة عنند مكك ، جي دخلي خودييه راااسك..غتلقايني فالبلاصة المعلومة مع مروااان
 
قطعاات عليها ديك ساعة مخلاتش ليها الفرصة فين تزيد تعايرها و خلاتهم بجوج غايطرطقو بالاعصااب حدا لاكوورنييش ... فماخلات ليهم حتى حل من غير ينفدو داكشي لي قالت ليهم بالحرف   الا بغاو يمشيو عنند صابرين دابا...هبطو لبحر بكشكيشتهم و  بعجاجتهم و غير بيناتهم كايغوتو و كايتحلفو عليها من نيييتتهم...كانو عينيهم كايقلبو عليها برييق ناااشف وسط البشار و كانو كايتسنااو غير للحضة فين يشدووهاا بين يدييهم

يتبع....

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن