Part 58 saison 3 ✨

9 2 0
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 58 ♥️ الفصل تالت 🥀

                          ❤️ صباح صابرين ❤️

..مشات غسلات ماعن فطور ديالها هي و احمد و رتباات ليهم المكان من اول و جديد ... كانت كدور فالكوزينة  كيف نحلة  على خديجة و لي حطات عليها يدها ماتهزها حتى كترجعها  كتشعل...حبيبتو عل صباح شمرات على دراعها و بينات حداݣتها لخديجة و لفردوس ، خلاتهم غير حالين فيها فمهم و يمدحوها بلا هواهم..كايشوفوها خفيفة فشقا و متيولة و منضمة و ماعندهم مايقولو فيها.. حاادݣة و كتبرد القلب ...كانت بغات  تطيب ليهم حتى الفطور لكن فردوس و خديجة ماخلاوهااش نهاائيا، مشااو جلسوهاا بزز منها فصالون هي و اميرة حدا وصال لي كانت مكسلة قدامها فسداري  شادة تليفونها و كتفرج فنفس الوقت فتلفازة ...و يلاه  صابرين جلسات فسداري بابتسامة خفيفة و هي فرحانة حتى قلبها دغيا  تقبط  فاش رمقات واحد تغوبيشة استهزاء عطاتها ليها وصال...دارت راسها ماشافت والو  و عطاتها بنخال ماعبراتهاش نهائيا.. مشات هزات اميرة لي كانت كتحبو حدا رجليها   حطاتها فوق فخاضها بقات كتلعب معاها بالهران  بغات  تلاهي بيها الوقت بيما جات خديجة و فردوس يفطرو حداها  ..و خلات وصال غير كتسوط قدامها بعصبية محاملاش الجلسة معاها  ، كرهها لصابرين كانت موضحااه وضوح الشمس لدرجة حتى صابرين حساات بيها و عرفاتها ماحملاتهااش ...اليتيمة بقات غير كتشوف فيها بنص عين و تقول فنفسها " هادي مالها معايا!؟"..رجعات كضحك مع اميرة و خواتها من بالها ،حتى قفزت من بلاصتها بالخلعة فاش شافت وصال خبطات عليها تيليكومند و رجعات دوات معاها بتغوبيشة  

وصال( بعصبية) : ختي وااخا تسكتي وااحد شوية من ضحك  ..راه كنتفرج

صابرين بقات غير كتشوف فيها بتغوبيشة إستغراب،  ...مالقات ما تقول سكتات بزز منها و صبرات  لهاد تعامل  ، كتشوف بلي دار ماشي دارهم و هي لي غرببة بيناتهم، مجاتش تبقا مقابحة معاها فوسط حبابها      ..نطقات معاها بهدوء بنصف ابتسامة مكسورة

صابرين: اه سمحي ليا...مكايسحابليش كتفرجي مع  شفتك شادة تيليفون

قلبات عليها عينيها بتخنزيرة و بدات كتشوف فتلفازة بنفس نضرة

وصال(بعصبية): لا اختيي راه كنتفرج

اليتيمة رجعات تنهدات مع أميرة بقلب مضرور  بعينين مغرغرين  و مابقاتش عاودت هضرات، قلبها كتحس بيه تحط فوقو حجرة  بكترة  الحكرة لي حسات بيها فهاد اللحضة، بدات كتفكر عوتاني فكيفاش تقنع  احمد باش يطلق سراحها و يخليها تمشي عند فتيحة، و يلاه بدات كتدخل معاها فكرة بلي راها غٓير مرحب بيها فهاد دار و غير احمد بوحدو لي باغيها، حتى سمعات جمل ترحيب لالف مرة خارجين من فم خديجة و فردوس لي كانو داخلات ببلاطواات الفطور لصاالون

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن