🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 68 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 68 ♥️ الفصل تالت 🥀

                          ❤️ فالكوميسارية ❤️

تجننات بالفرحة ملي شافت تصويرتها و ملي تأكدات بلي راها حية مزال كتنفس ... بدون شعور، ناضت من بلاصتها بدموعها و بتعنييقة طوييلة باش عنقات يااسين و بتزييرة كتنخصص فيها  باش كانت كترجم ليه شكرها و امتناانها حيت وقف معاها و لقا ليها حبيبتها، حسات بلي و اخيرا من بعد تلت شهور  همها انزاح، و عاد حسات بطعم الحياة ، بقات معنقاه كتبكي بالفرحة و هو  كدالك عنقها و كايضحك  حيت شاف بلي زاد كسبها كتر و ممكن ماغتبقاش تهرَّبْ منو فاش غيولي يبغيها لفراشو..و حتى شفات غليلها بديك تعنيقة عاد طلقاتو و رجعاات دوات معاه ببكية و غير كضحك لهاد الفرحة لي مكانتش دايراها فبالها بتاتا

ايمان (كتمسح فدموعها بضحكة و بشوفة دهشة ) :  كييفااش لقيتييها و معندك ليها حتى تصوييرة!!؟

#فلاش_باك

🌦️بعد مـرور اسـبوعـين مـن لـيلة اخـتطاف صـابـريـن ⁦🌦️

كان جاالس فبييروه كايلعب بستيلو بيدو و جالسين  قدامو جوج رجاال، لي كايتعتابرو شهود عيان للليلة اختطاف صابرين ...كانو كايهدرو معاه و كيقولو ليه اش شاافو و هو قدامهم غا كايتصنط و كايلااحظ ملامح وجههم بتركيز تام  على اساس واش كايكدبو عليه اولا لا.. سالا شااهد الاول من هضرتو و ياسيين غير مازاد تطبخ بالكلام المكرر لي سمعو من عند تلاتة دراري قبل ...و لي عبارة على
" كانو جوج رجال بضبط جاريينها بزز لديك الطنوبييلة و ملي خشاوها فيها  كسيراو   فديك دقيقة و بعدو من البحر  " 
...قضية صابرين دارها تحدي بينو و بين راسو و بغا يفكها مهما كان لحاال ..ياسين من نوع الضباط لي كايمووتو على القضايا صعااب و بيهم بااش كايستمتع فعملو   ...من بعد تصريحات الشهود طلق ستيلووه و رجع براسو لوور  مسح وجهو باعيااء عاد دوا مع واحد فيهم باعياء كبيير

ياسين: متأكد مشفتيش وجهو؟!

نقز الشاهد تاني، و بيه باش تفك اللغز فرمشة عين، لحسن الحظ الشاهد  فدم عروقو كتسارا الرجولة و فطبيعتو  ديما وااقف راجل مع اي واحد كان... و فديك ليلة ملي ماقدرش يعتق صابرين بين يدين دوك  الوحووشة ، تأنيب ضميرو كلاااه  و ولا فينما كايتفكر صورتها و هي كتطلبو بعينيها باش يعتقها من عصام نعاسو كايطيير  عليه... الشااهد مرضهااش لنفسو ملي ماقدرش يعتق ولية و  ليووما بغا يفركع الرمانة غير لعلى وعسى الضحية ممكن دابا تكون حية و باعترافو  تحل القضية و يلقاوها   ...كان مهبط راسو كايننطق وهو مزير على قبضة يدو باشمئزاز على خووفو لي مسيطر علييه

  الشاهد: اناا اشااف كنعرفهم  مزياان و صراحة بغيتك تعطيني لامان عااد نههضر ...( شاف فيه بجدية) مابغيتهمش يعرفو بلي انا لي فضحتهم