part 76 saison 3 ✨

11 1 0
                                    

🔱🍁 هيام ما بين الغفران و الانتقام 🍁🔱

الجزء 76 ♥️من الفصل التالت 🥀

               ♥️ عند مريم و احمد و صابرين♥️

.. عمرها ماكانت جريئة تالهاد درجة لي غتبدا تعيط على الرجال فنصاصت ليل، و عمرها اصلا مافكرات  ديرها، مزال تاهي خبز ربي فطبݣو واخا زعيمية مع صحباتها و كطيير فاش كتكون معاهم ...مزال  عندها حدود فحياتها مكتبغيش تفوتهم ، و منهم هاد البسالة ديال نعيط لواحد من ورا 12 ليل ، و الاكفس من هدا هو  تعيط لواحد لي كدير معاه فكل مجهوداتها بااش تعطييه كيلومترات من التساع و تيقار ، مكتبغييش تكون محاكة معاه و مكتبغيش تهضر معاه نهائيا ، خوفا منو لانه كتشم فيه ريحة الخطر زائد  غير الوقفة حدااه  كتجيب ليها رعدة فما بالك انها تعيط عليه فهاد الوقيتة بدون سبب  ...حيد تيليفونو من شارج  و من لي شاف سمية مريم، قرن حواجبو بإستغراب و  دغيا جاوبها بلاما يفكر و هو داير سبابتو فوق فمو كايهضر مع العودة بعينيه باش متهضرش  ... تخلع و توتر و قال هادي شي خبار خايبة على صابرين غاتقولها ليا، و حيت مكايتيقش فالعودة عارفها تقدر تهضر و تسمع صوتها لمريم ، مشا ديريكت لبيتو و سد علييه ..شي تلاتة المرات و هو كايقول الو و مزال مالقا جوااب  ... بصم عليها داك نهار على انها ماشي من داك نوع لي من نوع اماال...داك نوع لي كايطير  ولا الجريئ و لا لي فيه الدودة  لي غتقدر تعيط عليه فهاد لوقييتة على شي حاجة خاارج نطاق الصداقة،  ... داكشي علاش ملي شاف سميتها طالعة فهاد الوقييتة مجاتش فبالو انها غتكون معيطة عليه باش تزلل عليه   ولا غير تبقا ساكتة تسمع صوتو كيف اي معجبة ملي كطيح على نمرتو ....فعاايل معجباتو هوما هادو و عاارفهم، لكن استغرب بزااف من ناحية مريم ,قال مستحيل دير هاد الافعاال ولا تقدر تزعم عليا هاد زعامة كااملة ..راها بنت مربية و حشومية  بحال حبيبتي و ضروري مغتكون معيطة عليا الا على شي حاجة ضرورية....اما هي فكانت مزال فوق ناموسية شادة تيليفونها كتسمع صوتو و فيها رعدة...مزال ماعارفة شنو غتقوول لييه و حتى باش تقطع عليه ماقدراتش ديرهاا... خافتو لا يفهمها غلااط و كان خاصها ضروري ماتفسر ليه هاد تعييطة و شنو سبابها... فكرات تا فكرات و مالقات غير كدبة سخيفة هي لي جات فبالها و قررات انها تقولها ...نطقاات و هي مكمشة على وجهها باحراااج كبيير، و مكرهتش كون تشقات الارض و بلعاتها فهاد اللقطة

مريم( مكمشة بيديها على مانطاتها بتكمييشة نييت و نطقات بصوت خفيف بتوتر كبير): ا الو

احمد( دغيا قلبو بدا كايضرب بخوف على الخبار لي غتقول لييه و بين عينيه غا هي لاتكون مآدية ): وي مريم، ياكما واقعة شي حاجة؟

مريم(  نطقاات بلخف بلاماتحس بتوتر باغة تطمئنو  و كتحس بشعر راسها تشوك بالخجل من هاد المحادتة): لا لا ، مواقع واالو...(بدون شعور  حطات يدها على جبهتها حتى هبطاتها على عينيها و دوات حشمانة و هي مزال  مكمشة ملامح وجهها) واقيلة فيقتك يااك ؟!...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن