part 64 saison 3 ✨

9 1 0
                                    

.🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 64 ❤️ الفصل تالت 🥀

                          ❤️ عند صابرين ❤️

9 ليل هادي... البال مامهني و العقل مامصفي، بسباب القلب لي مشتاق لمولاه...سما زينة هاد الليلة  بسباب نجمة و ݣمرة و ريح خفيفة ، و  بحتى بصابرين  الجميلة لي جالسة  فسطح و مرخية مع سكات لي ضاير بيها....كانت هادي اول مرة غتشوف سطح خديجة و حماقت عليه... من اول نضرة عجبها  لدرجة عينيها ولاو فيهم القلوبة ملي شافت قناتو كاملين مزينين  بالحبوقة و الازهار  ، و حتى جدرانو البيضين كانو معلقين فيه  حبيقات صغار فيهم الورد الحمر و الصفر  و بين جوج حبوقة كان معلق قفص داخلو جوج عصافير ناعسين واحد زرق و اخر بيض ...كاين ايضا بيت مسدود و فجنبو مرحاض نقي و فاخر السطح كاينة جليسة زوينة تشهي اي واحد يمشي يجلس فيها،  عبارة عن زربية حمرة صغيرة  مفرشة و فوقها وسايد ملونين مرتبين و جوج بوفات صغار بلحمر   ضايرين على طبيلة مربعة صغيرة ..صيف هدا و خديجة كتبغي تبدل ركنة بعض المرات و تفوج مع راسها   مع ولدها  و  خوتاتها  فهاد البلاصة ، مرة كتشوي كفيتة فديك الجليسة و مرة كتعمر  غير براد اتاي تحيد بيه الملال ديال الجلسة و حديت نسا ...كانت صابرين فهاد الاتناء جالسة فوق ديك البوفا  و غير كضور عويناتها فجمالية المكان و ساهية،..و بدون سابق انذار بدات كتبتاسم غا راسها و قلبها بدا كايخبط بحب فاش حسات بتزنزين داخل صدرها... تليفونها كايصوني و عرفات بلي غا مولا قلبها لي فيقها من سهوتها...كانت متأكدة الى حد يقين بلي غايكون غير هو لي كايعيط ليها قبل ماتشوف نمرة ، بحكم نمرتها مزال لحد لان ماعطاتها لتا شي حد ..و حتى من  كونطاكطها مزال  خاوي، باقي الى يومنا هدا مادخلات فيه تا شي نمرة كتعرفها و منهم نيت نماري  صحباتها لي قراب على قلبها  ..كونطاكط مزال فيه سمية وحدة لي هي❤️ Ahmed فقط. ...  بغات تليفونها يبقا مزين غير بسميتو و واتصابها يكون فيه غير هو و يبقا يزنزن غير بميساجاتو...جبدات تيليفونها من صدرها بلهفة و ابتسامتها دغيا عراضت بالفرحة فاش شافت سميتو طالعة...بدون شعور نطقات ببرائة و كضحك

صابرين: عرفتك غتكوون غير نتتتاا

تيليفون مزال كايصوني و هي كدندن معاه فلاغنية و ضحكتها سابقاها، مابغاتش تجاوبو كيف العادة و خلات حتى سلات لابيل ، عاد دخلات الواتصاب  بقات كتسنى عوتاني شي ميساج من عندو... و داكشي لي توقعات وقع.. ماكاملااش دقيقة طلع ليها ميساجو لي كان كايعبر ليها فيه على غضبو و اشتياااقو، و غير شافتو رسل  ليها "جاووبيي" دغيا خرجات  من الواتصاب بقلب كايخبط بالفرحة  و هي  مستمتعة للمرة لالف  لكترة تزنزين ديال ميساجاتو  لي عوتاني مغايتقضاوش تال 12 ليل ...كانو معضم رسائلو موضوعهم وااحد  لي هو "الاشتيااق" ... رسائل كايعاودهم ليها كل نهاار و كل ليلة و حتى لدابا مزال كايصيفط ليها كترة ميساجات بيهم

احمد:  جاااوبببي البرهووشة ، ررراه توحششتتك
احمد:علااش مكتجاوبييييش؟؟؟
احمد : جااوبي اصاابريين رااك جعرتيي ديين مي بهااد الفعاايل
احمد:توحشتك  جاوبيني بغيت نسمع صوتك
احمد:  توحشتك

سيمانة على قدها وهي كتلعب معاه هاد لعب، ماكتجاوبو لا على ابيلاتو و لا على ميساجاتو، و حتى من Vu، ماكطلعها ليه...خلاتو يعيط عليها اكتر من 70 ابيل و يصيفط ليها اكتر من 100 ميساج، و السبب  حبات لهفتو فيها و فكيفاش موريها الحب لي كايكنو ليها زائد  السبب تاني "حشمتها" و لي هي السبب رئيسي لهاد الفعللة لي دارت معاه..  كانت حتى  كتبغي تجاوبو فبعض الاوقات ملي كتحس براسها توحشاتو بلا قياس حتى كترااجع من شدة الخجل و تكمل فلعب لي بداتو بضحكة فرحة و كتخليه غايتسطا فبلاصتو و نعاسو يطير  بالاعصاب...قرات عوتاني ميساج توحشتك و بلاما تشعر نطقاات بشوية معصبة و هي كتشوف فالميساج

صابرين( بتغوبيشة): ايواا من لي توحشتيني جيي..ها هي سيمانة كملاات فيينك؟؟ ولا بقاات غير فالهضرة

خشات تليفونها فصدرها بتغوبيشة خفيفة و خلاتو  يصيفط الميساجات بتكشكيشتو و يعيط، جمعات نوضة بغات تهبط فحالها هي و شبكة الحوايج لي طلعات معاها حيت كانت كتنشر فحوايجها حتى سمعات خديجة كتعيط عليها من لتحت ،دغيا مشات بجرا عند دروج و جاوباتها

صابرين : نعاام اخاالتي ، انا هاابطة

خديجة: هبطي تكلمي

صابرين( بإستغراب و كتشوف فالفراغ، كتفكر ): لمن  اخالتي؟!

خديجة( بضحكة) : ايواا هبطي و غتعرفي شكوون لي بغااك

الخلعة و البولة  ركباتها.. ماجا فبالها غا هو و بدون شعور نطقات مع راسها من شدة الخلعة

صابرين: اناااري عندااك يكون جااا

و لي زاد خلعها اكتر فاش حسات تزنزين حبس فصدرهاا، الفرحة شدااتها هي لولة  عاد الخلعة و ماعرفاات شنو تسبق، بقات غير غادة جاية فبلاصتها بتقفقيفة  و كتفكر شنو ديير، حتى جا فبالها بلي خاصها تهبط خلاص قبل مايطلع ليها هنا و يشدها ، ...ديك ساعة هزات شبكتها و تمت هابطة مع دروج و قلبها كايخبط بالخلعة... حتى وقفات فنص طريق فاش تفكرات بلي خاصها تقاد و تبان  ليه زوينة .. كانت جامعة شعرها شفنجة دغيا طلقاتو و رتباتو و حتى من بيجامة لي كانت لابسة بسروالها بلون زرق عودات رتباتها ايضا ...لي زين زين و البيجامة هي لي جات مع صابرين، كتبان كملاك لابس زرق و طالق شعر   ... كملات هبوطها بتنهيدة الخلعة و فجنبها هازة الشبكة...و غير وصلات الباب  ماقدرااتش دخل نهائيا، حتى قفزة بالخلعة و دخلات ديك ساعة بدون شعور و هي خوفاانة  فاش سمعات خديجة هضرات معاها و هي جالسة فالمراح كتهضر فتيليفون مع ختها

خدييجة( بنضرة بإستغراب) : يا ويلي تي دخلي... ،ماالك تكوانسيتي تما؟

يتبع ...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن