🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 63 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 63 ❤️ الفصل تالت 🥀

                           ❤️ عند احمد و صابرين  ❤️

باسها اخر  بوسة فوق راسها و مشا فحالو لبيتو خلاها وراه متبعااه بالعين و قلبها كايخبط بالحزن مبغاتوش يمشي..بقات كتبرݣݣ فيه بنص عين شنو كايدير شافتو بدا كايخربق داخل ماريوه و هو فلاصل كان كايجبد شي فلوس من كوفر فور لي حاطو داخل الماريو ...خرج فحالو من بيتو من بعد ماجبد الفلوس لي باغي يجبد ، لكن وقف لتواني حدا بابو من لي شافها ناضت من بلاصتها و  عطاتو بضهر بدات كتجمع فديك سقاطة ...لكن هاد المرة وقفاتو مؤخرتها و ماشي هي، شاف خيرها  و هبل عليه ديال بصح .. خصوصا من لي رمق بيجامتها لي توبها الرقيق دخل ليها ففرقتها.. لي هونش غير مزادو وضاحو ليه و عرض مؤخرتها غير مازاد بان فيها ،..بينو بين راسو و هو كايشوف مفاتنها  لي مغطيين و هو ملهووف لاقسى لحدود ..  ماكرهش يمشي يتحرش بيها ديك ساعة و يقيس بيدو الخيير و يستمتع بيه ...لكن من حسن حضها شافها مغتاصبة و مابغاش يزيد على ما بيها...دغيا نفض  من عقلو هاد الافكار و مشا قصد مو فصالون و هو كايحاول يتناسا جمالية طايتها لي مزال بين عينيه ...و غير دخل على مو شافها متكية و ناعسة..  كانت غير فردوس لي فايقة كتهضر مع راجلها فابيل فيديو...مشا جلس حدا خديجة نغزها بااش تفيق و غير حلات عينيها و شافت فيه بتغوبيشة، مد ليها جوج رزامي ديال زرقلاف و دغيا نطق ( 5000 درهم / 5000 درهم)

احمد(بجدية): انا غنرجع لدار ..راه معاهم فلوس صابرين ايلا كانت خاصاتها شي حاجة شريها ليها...مابغيتش نعطيها حيت ماغتبغيش تشدهم من عندي، تاتعطيهم ليها نتي

شداتهم خديجة و هي مغلوبة بنعااس، حطاتهم فوق طبلة و رجعات دوات معااه بإستغراب

خديجة: تا فين غادي فهاد ليل، خلي تال غدا و سير

احمد( بجدية) : لا عيطو عليا الخدمة ، خاصني نمشي

جمع الوقفة ديك ساعة و  مشا عند فردوس ضور معاها حتى هي.. دايرها بحال ختو الكبيرة و عزيزة عليه، و حتى هي مكتحشمش منو، ديما شادة فلوسو بصدر رحب كأنه خوها و لا راجلها لي كايعطيها...و يلاه بغا يمشي رجع شاف فمو لي كانت يلاه غتجمع نوضة تمشي لبستها تنعس و نطق بجدية

احمد: خديجة  تهلاي ليا فصابرين بلا  مانوصييك ...مانبغي تا شي وااحد يقلقها فداار..خليتها عندك امانة نرجع نلقاها كيفما خليتها

تعصبت من هضرتو ، حسسها كأنها ديك العكوزة شريرة و هي فاصل راها كتموت على البنت، دغيا نطقت معاه بتخنزيرة و هي غادة لبيتها مامسوقااش ليها

خديجة: سيير غببر من وجهي ..قبل ماندير فك شي كريتة هاد الليلة...نتا راك بديتي كتعييق علياا

غوبش فيها و تعصب ملي شافها مامسوقااش، دوا معاها بعصبية و هو كايشوف فضهرها

احمد: الولييدة  راه مكنضحكش (  دخلات لبيتها و زدحات عليه الباب و غير مازادت جعراتو )

خلات فردوس تضحك بلا هواها  و دغيا تنطق معاه  باغة تهدنو

فردوس: يا ويلي ا احمد ، غير سير كون هاني، صابرين راها فاياادي آمنة تاحد مغايقيسها ماحدها مع خديجة...( بشوفة جادة) وااش من نيتك شااك فمك لا دير ليها شي حاجة

احمد( بتغوبيشة خفيفة و بنبرة جادة) : مااشي فالوليدة فديك البرهوشة ديال وصاال لاترجع و دير ليها شي حاجة....( شاف فبيت مو بتغوبيشة ) راه بغيتها غير ترد معاها الباال و صافي

فردوس( بنضرة اطمئنان): غير سير كون هاني ، وصال مغترجعش..راه ضارت فيها خديجة فصبااح ماغتبغيش تجي مزال

خرج احمد و هو طاالع ليه دم من مو، و مع دالك حاول يتهدن  بفكرة بلي مستحيل خديجة دير ليها شي حاجة حيت عارفها مزياان..طلع لطنوبيلتو و قبل مايديماري جبد كارو شعلو ، متر منو نترة و هز عينو بالخف عند شرجم بيت صابرين بتغوبيشة، شاف مزال ضوها شاعل تنهد باشتياق و من فوق خاطرو دغيا ديمارا و كسيرا غبر من درب..اول مرة فحياتو كايشوف رااسو بلي مساخيش بدار خديجة و محاملش يرجع لدارو ...اما هي فكانت كتبرݣك فيه من شرجم الكوزينة و غير مازادت حلات فمها فطنوبيلتو لي كانت من نوع Mercedes classe e فخزي باارد..كان عند بالها عندو غير موطور تافاجئها، وهنا عرفاتو غايكون ملعق و خانز فلوس  غير من ديك طنوبيل لي شافت...و غير شافتو غبر من درب، دغيا مشاات لبيتها بفكعة كطفلة و عينيها تغرغرو على غيبتو، ضرباات سقااطة لي كانت فجنبها و نطقات معاه بعصبية كتخاصم عليه

صابرين: و بغيييتك نتتا اش غنديير بتشيبس الخرااا

سالا نهار عشاقنا ، لي كان جد متوتر فأولو ، هادئ فوسطو  و ضاج بالحب اخرو...صابرين مشات تكات فناموسية  و بدات كتسترجع احدات يومها بأكمله و بين عينيها غير هو و فنيفها غير ريحتو لي لسقات فيها .... داتها النعسة بابتسامة و هي معنقة بالفرحة داك تيليفون لي جاب ليها...و مخليااه هو ساايك فلوطوروت  كايعيط ليها اكتر من 4 لابيلات و معصب غا بوحدو من هاد النفور لي مابغاتش تحيدو منها  

يتبع ...