🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 72 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 72 ♥️ الفصل تالت 🥀

                       ❤️ عند احمد و فدوى❤️

سقساها على احوالها و هي سقساتو على نفسو،  الحتيت بداوه و مابقااوش باغيين يسالييوه... هضرو  على كاع  داكشي لي فاتهم و غير مازادو تعمقو  فتفاصيل بعضياتهم  ، هي بدات كتعاود ليه على بنتها لي كبراات ولات كتحبو  و هو كايعاود ليها الجديد ديال مو  لي مزال مابغات دير عقلها معاه ... اصدقاء المراهقة تلاقاو و مابقاوش باغين يسكتو من الهضرة ، مرة يجبدو يوسف فشي بلان و مرة يتفكرو شي  نهاار دوزوه بزوج فايام القراية .. نوستالجيا( الحنين الى الماضي )  زوينة حسو  بيها و هوما قدام البحر رتاااحو كتر ، هو لقا لي تنسيه فحب قلبو لي محمقاه و هي لقاات لي تفااجي بيه همها، عودات ليه  مشاكلها مع اب بنتها و مشاكلها مع صاحبها التاني  لي غدرهاا من بعد مابغااتو حتى هو .. شربو و ضحكو و كماو  ..نساو العالم و ما فيه حتى خلاو البشار مفقوس بديك الجلسة لي جالسين، البنات غيرانين من العودة لي طولات فالجلسة  فوق فخاض زهواني كتضحك و لاكس لعودة بقا حتى طرطق بالعصاب عاد خرج فحااالو كاااعي و غيران من البلاان   ...الحصول و مافيه  داكشي لي كانو جايين على ودو هنا  وصلو لييه، عقلهم تهدن واحد شوية و قلبهم نوعا ما تناسا داكشي لي كايدوز علييه و حتى نفسيتهم تفوجاات..لكن هاد الاحساس لاسف ماطوالش عند احمد بسباب  العودة لي قررات تنكدها عليه بلاما تقصد منين شافت الوقت المناسب فين تسولو على هاد الموضوع ماحدو فرحان ...سولاتو بنضرة اهتمام كبييرة و هي مغوبشة فيه كأنها  غير راضية من الخباار لي سمعاتها عليه ، لدرجة دوات بصووت شبه مرتفع بدون شعور بكترة ما هي مغددة

عودة: ايواا ..يوسف قاليا وليتي كتبغي شي وحدة...(طلعات حاجبها بتقليقة) واش بصح؟!

كان كايشوف فالبحر بقلب مرتاح  و غير سمعها شنو قالت بجهد  بلاما يحس ضار بلهفة وراه و بالخلعة بدا كايقلب بجميع احاسيسو على شكون لي حدااه و سمعهاا..تخلع ديال بصصح لا سرو يسمعو شي حد  فهاد البلاصة لي عارفها  عامرة بجواسيس  علي لي غايجيبو ليه تبرݣيݣة عوتاني ديال اينا بنت سهر معاها هاد ليلة...رجع شافيها بتخنزييرة  و هو معععصب و  غووووت عليها  و هو هاز عليها كاس شراب  بغا يضربو بييها

احمد( مخلووع) : دويييي بشوييية الله ينععل اصصصل ممك

خرجات فيه عينيها بصدمة و شدات حنكها، فلول مكانتش ابدا متيقة يوسف من لي قال ليها الخباار ، قالت ممكن جايب الخبار عوجة و مستحيل احمد يبغي فهاد الفترة ، لكن غير شافت ردة فعل العاشق كيف ولات و كيف تعصب و كيف دغيا بانت عليه الخلعة  فعينيه ، عرفات بلي سيد فعلا طاااح   ...كانت مزال جالسة فوق حجرو حتى  بالخلعة  نااضت و جلساات فجنبوو و دغيا نطقاات مقربة وجهها لعندو  كتخااصم علييه بشوية  و هي معصبة