Part 49 saison 3 ✨

24 1 1
                                    

جزء 49❤️

     ❤️ عند يوسف و مريم ❤️

سالا عرس تال 8 صباح و يوسف و عصام يلاه كانو داخلين لدرب يوسف ، مبوقين بالعيا و باغين غير  امتا ينعسو او بأحرى يوسف لي باغي غير امتا يتكا فبلاصتو اما عصاام كان مزال كتسناه طريق طويلة باش يوصل لدارهم ، لكن ضطر يجي مع يوسف تالدارهم يعطيه  شي سخرة باش يفرقها على البزنازة صغار لي عندهم فشي بواط خدامين معااهم..عصام فهاد لحضات كان شبه ناعس فطنوبيل اما يوسف داخل سايك بعينين نصف مسدودين لدرب مريم و منو نيت غايدوز لدارهم ، و فهاد الاتناء بضبط كانت مريم يلاه خرجات  سدات باب دار  غادة متوجهة لخدمتها و  مقررة  فنفسها دوز من حدا دار يوسف قايلة مع نفسها بلي ممكن نتلاقا معاه  ..كانت محلقة عل الحالة كيف الباارح و صاكها فجنبها و شعرها كايطاير لسما بسباب البريسا لي دارت مفعولها و طلعاتو ليها نااضي..عل صبااح قلبها كايفرفر و كتبسم غا بوحدهاا و علاش لا و ليل كاامل و هي كاتهضر معااه و اهم من هادشي كاامل مكانش كايتعطل عليها فالجوااب ..فرحاانة بهاد لانجاز و هي ماعارفااش بلي  كان فقط كايحيد بيها الملال ديال العرس عكسها  هي لي ضحاات بليلها كامل منعساتوش فسبيلو هو لي قال ليها بقااي مونسااني.. لاسف فاش كتحضر الزعطة كايغيب العقل داكشي علاش  الموهومة بالحب تناساات  بلي غدا تابعاها تمارة ديال خدمة و قبلات عرضو عن طيب خاطر و بالفرحة كااع  ..كانت قريبة دخل لدربهم بقلب كايخبط بالفرحة   و هو  كان فهاد لحضة داز من حداها بطنوبيل و مادتهااش فيه.. كدالك هو ماعرفهاش و ماتسوقش ليها اصلا.. بكترة ما كان مدوخ بالنعااس...سبقها لدار خرج من طنوبيلتو و دخل بزربة لدارهم يجيب السخرة و خلا عصام فطنوبيل مزال متكي عل شرجم..حاضي واحد الفريسة من مرايا جايا قاصدااه من لور لي هي مريم و نوا يݣريسيها على غفلة.....جيبو عاامر و مايحتااجش يكريسي و رغم دالك طبيعتو ديال تشمكير و الطمع مازال غاالبة عليه  ..خرج من طنوبيل و بقا متكي عل باب كايلعب بزيزوارة  لي ديما كتكون فجيبو  و بقا حاضيها من بعيد بيما قربات لييه.... لاسف ماكانتش باينة عليه حالة شفار نهائيا بداك الكوستيم و داكشي علاش مريم ماتخلعاتش منو و مانواتهااش فيه نهائيا...كان عقلها غير مع يوسف فهاد اللحضة فقط و غير مازادت بدات كتعوج فالمشية فاش شافت راسها قربات لداار و شافت بابها محلول...كانت يلاه غادوز من قدام  عصام و عينيها مشاو لباب دار باغة تبركك واش يوسف غايخرج حتى كتفااجئ بهداك لي كانت كتشوف فيه متكي عل طنوبيل وقف عليها على غفلة و حط ليها زيزوارة على جنبها و بشوفات كايخلعو نطق و هو كايجبد ليها سااكها بعصبية من كتفهاا
عصام: طلقي سااك
كانت دنيا خاااويية كتصفر بحكم ليوما الحد كولشي نااعس ، كتشوف راسها  غير هي و ياه فدرب...رجليها قفقو و حيت اول مرة فحياتها غتݣريسا معرفاات ماديير، طلقات لييه سااك ديك ساعة بالخلعة و عينيها تغرغرو و حتى بااش تهررب ماقدرااتش بقاات غير وااقفة و كتقفقف قداامو، كتسنا منو يقول ليها سيري فحاالك..اما هو بقاا وااقف قدامها بتخنزيرتو كايقلب فسااك اش فييه، جبد تليفونها خشااه فجيبو و بدا كايبقشش فبزطامها لقا فيه غير 50 درهم طمع فيها و هزها تاهي..و حييت زرباان مابااغيش يشوفو يوسف كايكريسي شتت سااك فأرض و بدا كايفلي بعينيه على شي حاجة كتسواا يهزهاا..حتى كايتفاجئ غير بالماكيااج و ليزيات مقطعين و كلينيكس..رجع شافيها بتخنزيرة تساؤل .. لقاها كتفيبري بالخلعة و كتبكيي، و هو ينطق معاها بدهششة ديك ساعة
عصاام( بصدمة و كايطلع و كايهبط فيها) : تي هاد زوااق كاامل و مية درهم هي لخرة ماعندكش

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن