Part 62 saison 3 ✨

12 2 0
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 61 ❤️ من الفصل تالت 🥀

...خرج حبيبها من بيتها و بلاما تعطل الوقت دغيا ضربات طلة على راسها من بعيد فالمراية لي اونفاص معاها ، كانت بغات غير تشوف راسها واش كتبان زوينة...حتى شهقت بالخلعة فاش شافت راسها مشعكة، بسرعة بدات كتهبط فدوك لانطيرات لي طلعو ليها و بحكم كانت طالقة شعرها دغيا فرقاتو على جوج و جابتو قدامها... دارت تسريحة جد بسيطة و مع دالك بانت فيها جمييلة.. بتاسمات برضى على جمالها الاخاد فالمرايا و بقات كتمشط فشعرها بصباعها غير باش يزيد يترتب ليها اكتر و مايبقاش مشعكك و فنفس الوقت حاضية معاه لايرجع و يحصلها كتقاد...كانت باغة تبان ليه زويينة فكل لاوقات باش يزيد يتعجب بيها اكتر و عمرو مايشوف فشي جميلة من غيرها...لكن غير سمعات خطواتو جايين لعندها دغيا حيدات يدها من شعرها و زادت تقدات فجلسة من فوق نموسية بجلسة انتوية، ربعات رجيلاتها و قدات كتافها و بقات كتطرطق فصباعها بتوتر و هي كتشوف فالباب بقلب كايخفق ، كتسناا فيه يباان..حتى حسات بدنيا و مافيها وقفات من الحياة فاش شافتو داخل لعندها بديك تبوكيصة لي زايدة عندو نغزة و ملي سمعااتو اش قاال

احمد(هاز يدو كايوريها لميكات بضحكتو لي كتحمق و كطفلة دوا معاها) : جبت لحب دياالي تشيبس و شكلاط لي كايعجبها

قلبها ضرب بفرحة ماشي بالخبر لي قال لكن من كلمة الحب لي خرجات من فمو ، بقات كترمقو بحشمة و حابسة بزز ابتسامتها ديال الفرحة مابغاتش تخرجها..اما هو فمشا جلس حداها فطرف ناموسية و بقا كايوريها شنو جاب ليها، صدمها فلاول لكترة سقاطة لي جاايب لكن دغيا الفرحة نساتها الصدمة ملي لتامسات منو الاهتمام و الحب لي ماطلباتوش منو ، عاشت معااه اللحضة و دخلات معاه فالوضع ديال استكشاف فشنو جايب ليها كطفلة و غير ماخلاتو يطير بالسعادة فاش كايشوفها فرحانة و كايسمعها كضحك ضحكة خفيفة لاي منتوج كايعجبها...حتى زادت فرحاتو اكتر فاش شاف عينيها حوالو بالسعادة ملي وراها تشيبس لي كتفضلها..شخصيتها طفولية ضهراات ليه على غفلة فهاد لقطة و غير ما زاد حبها .. اما هي الفرحة نسااتها حشمتها و كان أول منتوج غتشدو بيدها هي ديك تشيبس... دغيا خطفاتها ليه من يدو و نطقاات بدهشة
و هي كتشووف فتشيبش كأنها كتستكشفها اول مرة بكترة الفرحة و نااسية رااسها

صابرين( قابطة حجبانها بسعادة) : وااو ..هادي كتعجبني بزااف

كانت ردة فعل شبه عادية لبنت كتعجبها تشيبس اما هو فكانت نايضة فقلبو حفلة شواء بسباب فرحتها و حمد لله عليها حيت عوضها على البكا لي بكاتو على واليديها و نساها همها واحد شوية

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن