Part 2 of part 42 saison 3 ✨

13 0 0
                                    

تتمة 42 ❤️ من الفصل تالت 🥀

               ❤️ عند يوسف و مريم ❤️

مشا وقف حدا واحد شجرة بعيدة على رويحة. و حتى  تقابل معاه  و دار يدو فجيبو  عاد جاوبها  و هو قارن حواجبو بإستغراب
يوسف: الو؟!

مريم: الو يوسف لبااس؟

يوسف( بإستغراب): الحمدلله ..اش جاك تا معيطة عليا ههه مامولفااش لك

مريم( بنبرة بكاء): بغيت غير نطلبك واحد طلييبة ايلا جات على خاطرك عفااك، راه صيفطت لك ميساج لقيتك مداخلش و انا  بغيت نهضر معااك ضروري ، داكشي علاش عيطت علك

حس بيها بحالا كتبكي غير من نبرة صوتها ، زاد حاار و استغرب كتر..و لي زاد حيرو فاش شافها باغاه على شي حاجة...دغيا نطق بإستغرااب و عينيه حاضيين رويحة

يوسف: وي قولي ماالك؟!

مريم( كترجف بخووف  و غير غادة جاية ففيستيير ديال خدمة بتوتر ): عفااك، ماهضر مع احممد باش مايقيسش ماما لله يحفضك...لبارح هددها على قبل صابرين باش ماتخليهااش تخرج بوحدها..و دابا صابرين هرباات...( بكات)و راني  خايفة على ماما دابا لا يدير ليها شي حااجة

كان كايتصنط باهتمام بتغوبيشة و خلاها حتى سلات عاد نطق بجدية

يوسف: تي لا ماتخاافييش ماغايدير ليها واالو ...راه صابرين معاه دابا

مريم( بصدمة فرحة و وقفات فبلاصتها): وايلي لقااها؟

يوسف: اامم، ودابا راه رجعها معاه لدار

مريم( شدات قلبها بارتياح، و نطقت بدون شعور): الحمدلله ( غير تفكرات تهدييد و عوتاني دغياا تخلعاات و نطقات بنبرة خوف) ولكن شوف عفااك ما هضر مع صااحبك لله يرحم لك الواليدين راه ماما ولهما خلاتها تخرج... بوحدها هربات ليها

يوسف( بنبرة اطمئنان): صافي واخا كوني هانية ، دابا نهضر معااه
مريم( توترها خف و نطقات ديك ساعة): شكرا لييك بزااف ( بقلق) و عفااك باش ماكان جاوبني فميسااج

يوسف: اوكي صاافي

مريم( بابتسامة خرجات بلاما تحس بيها): بسلاامة

يوسف( بغا يشد معاها ستوون بيما جا احمد و يحيد عليه الملال و هو ينطق): و أجي ، شتك نسيتي شي لعيبة ههه، راني جييت مغانتلقااوش؟!

مريم( قلبها ضرب بفرحة و حبسات ابتسامتها غير بزز مابغاتش تخرجها، هضرات عاادي و مابغاتش تبين ليه الفرحة): و راني خدامة ماعنديش الوقت ، مكانخرج تال 8 دليل
يوسف(بجدية): مزيانة ، هادا هو وقيت لخرووج

مريم( بضحكة خفيفة): ههه منيتك بغيتي فتيحة تحيدني من حالة المدنية

يوسف(بتقليقة بلعاني): دابا شناوا انا جاي على ودك ، ومنتلقااوش ، مابلانش

مريم( على نيتها تاقت بلي على ودها جا و حيت طيبة و طاايحة فيه و حتى هي باغة تلاقا معااه، دغيا بقا فيها و نطقاات ببراءة ): المهم دابا انا راه مايمكنش ليا نطلاقا معاك دابا ، ايلا بغيتي نتطلقاو فنهار روبو ديالي مرحبا ، معنديش موشكيل

يوسف( بقا كايفكر واش يبقا مع دارهم هاد سيمانة اولا لا و فأخر المطاف قرر يشوفها): اوكي صافي مشاات
يتبع....

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن