🔱🍁 هيام مابين الغفران و الانتقام 🍁🔱
الجزء 80♥️ من الفصل التالت 🥀
احمد و علي هوما لي قلبها كايرتاح ليهم حاليا لا غير و من غير هاد جوج الرجال كتشوف راسها بلي مستحيل ترتاح فالوقفة و لا فجلسة مع راجل اخر من ورا اغتصابها ، يمكن حيت لتامسات فيهم النية الحسنة لي كايكنوها ليها و الحب الصادق لي مافيه تا نبشة مشاعر شهوة و لا افكار مكبوتة ، ..حطات الكاس فوق رخامة بتقفقيفتها و بقات كتسمع فخطواتو جايين لعندها برعب كبير و المشكل دار خاوية فيها غير هي، مكاينش حتى حبيبها لي غايحميها منو ولا حتى من خديجة ...سقلات و تبلوكات فبلاصتها من شدة الرعب لي تملكها و مابقا كايجي فبالها غير شي اغتصاب تالت غتعيشو دابا ، بقاو غير عينيها كايضورو جهة الباب الكوزينة بسرعة كبيرة كتسنا فيه يدخل لعندها و مزيرة على يدها بقبضة خوف ...و ماهي الا تانية مول صوت دخل لكوزينة و كاع داك الدم لي تسقط من وجهها عاود رجع ليها من جديد و مع دالك كانت باقة شي شوية مفزوعة منو و جد مستغربة من وجودو...بان ليها يوسف داخل و هاز فيديه جوج ميكات كحلين كبار عامرين و باينة فيهم تقاال, بقات حاضياه اش غايدير حتى رتاحت شوية ملي شافتو غير دخل و مشا نيشاان حطهم فوق طبلة بلاما يضور لجهتها يشوفها... فبقات ساقلة و مادارات تا شي حركة، كانت كتسناه غير امتا يخرج من الكوزينة خلاص بلاما يلاحضها، حتى لتاني مرة قفزات معااه ملي شافتو يلاه غايبغي يخرج و هو يقفز من بلاصتو و شهق و دغيا ضار لجهتها و بدا كايشوف فيها بدهشة كبييرة...خلعاتو ديال بصح حيت كان كايسحابليه بلي الكوزينة خاوية حتى تخلع ملي رمق واحد الجتة مكمشة ليه فواحد القنت مكتحركش و مخرجة فيه عينيها ..فلاول كان كايسحاب ليه غير شي جن خرج ليه باغي يمرمقها معاه تا ترخف ملي لقا فبلاصتو غير واحد الملاك زويين لابس الكحل مرعود غا بوحدو و مبلوكي من الحركة و كايشوف فيه بنضرات خوف و كايقفقف ... دغيا جاتو ضحكة على القفزة لي دار و لي دارت و بدا كايضحك معاها على الخلعة لي خلعاتو و نطق بضحكتو
يوسف: نتي هنا !!؟..ماشفتكش ...( لاحظ ملامح الخوف على وجهها و رجع نطق معاها باهتمام و بقا كايتفحص ملامحها باستغراب و هو مزال كايضحك) مالك ؟!
اما هي فديك القفزة لي دار معطاتهااش أهمية و مجاتهااش ضحكة عليها نهائيا كانت باغة غير تحمي راسها منو و سلام ، البنت مزال مريضة فعقلها ماتشافتش و حتى من دواها قطعااتو الشئ لي خلاها فينما تشوف شي راجل بسرعة كضن فيه ضن السوء على اساس انه غايغتاصبها ، فدغيا هزات كاس الماء لي كانت كتشرب منو و هي غير مبالية بسؤالو ، وراتو ليه و دوات معاه بابتسامة توتر لكن نبرة صوتها ليه كاانت مزال كدل على انها جد خوفانة منو
صابرين( بنصف ضحكة صفرة دوات ،و يدها لي هازة بيها الكاس كلها كتقفقف): ما ماالي واالو، غيير كنت كنشرب فالما
استغرب بزاف من ردة فعلها ، بقا كايشوف فيها لدقيقة و هو مطلع حاجبو مستغرب كايفكر ، كأنه باغي يقرا مالها لكن ملي بانت ليه السيدة ماشي نورمال و خايفة منو، حاول انه يهدنها بنبربتو و يتبتها ، فدغيا دواا معاها بنبرة هادئة و بنضرة مستغربة
يوسف( أشار بصبعو لميكات لي جااب و هو مزال كايرمقها بنضرة حيرة ): اه واخا... المهم هادي غير تقدية ديال مي خديجة ، جبتها ليها هنا..كايسحابلي دار خااوية داكشي علاش دخلتها لداخل..مابغيتش نحطها ليها فدروج
الملاك غير شافتو هضر معاها باحترام و نضرتو ليها كيف هي محتارمة مافيهاش نقطة شهوة ،زادت رتاحت ليه اكتر و تطمئنات بوجودو، رجعات حطات الكاس فبلاصتو بشوية و بقات كتشوف فالتقدية مستغربة و عاود رجعات شافت فيه
صابرين ( حاولات تحكم فخوفها بواحد كحيبة قصيرة و بدات كتشوف فيه بنضرة متوترة كترمش فيها عيونها) : اه ...و فين هي دابا خالتي خديجة؟! ..واش مزال معطلة ؟!
البنت لي من صغرو كان معجب بيها و كان ديما كايأجل امرها الى وقت أخر و لي كان عمرو ما زعم عليها غير بسباب خوها لله يرحمو كان صاحبو و كايحتارمو دابا كايشوفها ولات ديال عشيرو و زعيمو من الفوق، من الحسن الحظ دغيا ادرك بهاد الحقيقة اما كون راه بقا حال فيها فمو من شدة اعجابو بزين لي كايشوف فيهاا...كان يلاه غايطول الشوفة فعيونها الجدابة و يلاه غيترخا مع صوتها الحنين لي طربو..حتى جمع راسو و استغفر مولااه...رجع دوا معاها باحترام و هو محيد عليها عينيه كايشوف جهة الخرجة و خرج فحالو هربان من شيطان لي باغي يفسد ليه علاقتو مع عشيرو لي عزيز عليه
يوسف: لا لا راها جاات ...ها هي طالعة مع دروج...يمكن وصلات
مشا فحالو و هي بقات واقفة فبلاصتها، كتسترجع فانفاسها لي تقطعو لمدة ليست بطويلة و حتى ترخفات بزااف ،عاد تاهي خرجات تبعاتو لجهة دروج بغات تشوف خالتها خديجة فينها، حتى لقاتها طالعة كضحك و قدامها تاني يوسف، هاز على كتفو خنشة زرقة ديال زرع مطلعها ليها السطح...بقات واقفة كتشوف فيها من بعيد بتقليقة طفولية و نطقات
صابرين: خاالتي فين مشيتي؟! ..فقت فصباح مالقيتكش؟! ...
يتبببع....الجزء التالي مليوح ⛓️💥
أنت تقرأ
🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹
Romance😍رواية رومانسية بامتياااز ، فصلها الاول و التاني في صفحتي ارجو زيارة ، بدارجة المغربية ❤️❤️❤️🥰