Part 51 saison 3 ✨

11 0 0
                                    

جزء 51 ♥️

طارت فالهوا بسبب السعادة لي تملكاتها فديك اللحضة و هي كتشوف فعينيه كايقولو كتعجبيني ، و مع داالك دارت راسها مقلقة و عزات نفسها قداامو، تربية مها حضرات فالحين، و شخصيتها المربية غلبات على حبها   ..قالت ليه جملتها بتغوبيشة خفيفة و عطاتو بضهر مشات لخدمتها
مريم( بصرامة ) : وااخا كنعجبك مااتقوولش لييا هاد الهضرة ..انا ماشي من داك نووع لي كتعرف و عمرني ماغنكون ديرها فباالك
مشات بخطوات سريعة جهة صف ديال طاكسيات البيضين و هي كطرطا من الداخل ديالها بفرحة عميققة و مزيرة على قبضة يدها بكترة ما هي متحممسة لجديد معاه فهاد العلاقة و خلاتو وراها كايشوف فيها غادة و كايخربش فشعرو بندم و كايضحك على غبائو بخفوت حيت لقا راسو دغيا دخل معاها طول و عرض فداكشي لي باغي منها..عينيه ماحيدوش من طرمتها و بلاما يحس نطق مع راسو بخببت
يوسف: ( ضحكة خفيفة) ابلاتي بيا و لا بييك ولاهلا زݣلتك
رجع فحالو لدارهم يكمل نعااسو و هو مامسوقش لقمعة لي عطاتو حيت كان معول عليها ...و خلاها هي غادة فطاكسي و كتصنط الاغنية " اخيرا قالها ، قال احبك قالها" ، و غا كتفرنس بوحدها مع  الكلمات و عاايشة الدور لاقسى لحدوود...فرحانة حيت سبقها لهاد الاعتراف حيت كانت على شوية و هي لي غتعتارف لييه، دخلات لريسطو ، حزمات طابليتها و بدات خدمتها بابتسامة عريضة  و اي كليان خدات لكوموند ديالو كتضحك معاه قبل ما يضحك معاها، كانت راااشقة ليها بالمعقول و حتى من درية لي كتكون خدامة معاها فصبااح لاحضات سعادتها المفاجئة، ..كانو غاديات بجوج لواحد طبلة فيها ربعة النسا  و هازين معاهم بلاطوات ديال فطور و دوات معاها بخفوت و هي كتشوف فالكلياان
البنت: ماالك.. شفتك غا كضحكي هاد صبااح ..اش وااقع؟!
مريم( كتشوف فالكلياان و بضحكة نطقات بشوية): والو غير هداك لي عاودت ليك علييه..قال ليا بلي  كنعجبو
رمقاتها بصدمة و مشات كملات طريقها لطبلة
بنت( بضحكة خفيفة) : حݣلك

اما صابرين فكانت مزال واقفة مصدومة بتغوبيشة خفيفة من كلام وصال المسموم لي هز قلبها بحزن و غضب، جاوباتها بخفوت و هي مصدومة من هاد القبيحة لي كتشوف قدامها
صابرين( بتغوبيشة خفيفة ) : لا ما هزيتهاش من بلاصتها... لقيتها كتحبو بغات دخل لعندي و مشيت هزيتها بقيت كنلعب معاها واحد شوية

وصال ملي شافت صابرين غوبشات فيها ، زادت قندشات اكتر و بحالا لقات الضو الحمر منين دوز ليهاا، زاادت قرباات ليها كتر لعند وجهها بتخنزيرة و بلاما تحس  دفعاتها بصبعها  من  كتفها بعصبية حتى خلات صابرين ترجع بلور بشوية  تحبسها ناموسية و تجلس فوق مخدتها ..عاد زادت دوات معاها بتعالي و هي فوق راسها كتسمم من داخلها حيت شافت صابرين  مابغاتش تحيد تغوبيشتها

وصال( بتخنزيرة و بصرامة نطقاات) : ديك ساعة رجعيهاا لمهاا..متخليهااش عنندك....

كانت يلاه غتعطيها لقرطااس لتاني مرة بجملة جارحة ب " مالك خفيفة و مكتحشميش" ، حتى قفزها احمد فاش  شير عليها بصندالتو لجهة فخاضها من فوق ناموسيتو   ... خلا تخنزيرتها لصابرين تحيدها ديك ساعة و تبعد منها بجوج خطاوي لور و تبقى مسمرة فبلاصتها بالخلعة و هي واقفة كتشووف فيه من بعيد ناايض من بلاصتو و مخنزر فيها  ، كدالك صابرين تخلعاات من مجيتو بقات غير جالسة فبلاصتها كتشوف فيه بتوتر و كتطلب ربي فخاطرها باش يدوز هاد صباح بلامشاكيل    ...اما هو  ضرباتو الفيقة غير دابا شوية  من لي سمع  وصال نهضات فصابرين  فاش نترات  منها اميرة لكن  لاسف مافرزش هضرتها حيت كان يلاه نايض من نعااس و مازال ماتوكد مزيان  ، حتى  توكد نييت على غفلة  فاش شافها دفعات  صابرين من كتفها بديك طريقة الهمجية  و هي مخنزرة .. بدون شعور عينيه خرجو بالخلعة على صابرين و جن جنونو فيساع  ... و   بلاما يحس لقا راسو  تحنى بلهفة  لارض من فوق ناموسية هز صندالتو و شير بيها بعصبية على لي ادات حبيبتو   ...جمع نوضتو بتخنزيرتو و تم جاي قاصدها نيشاان بشوفات كايخلعو و هو مغلووب بنعااس و خااااسر...وغير وقف عليهم بجوج و بلاما يعرف منهم اش واقع و شكون ضالم من المضلوم  شد ديك ساعة وصال من بيجامتها جهة كتفها و دفعها لعند الباب بعصبية ..كان بغا يزيد يبعدها من صابرين اكتر  عاد نطق معاها بتخنزيرة و بنبرة صوتو لي طيحات منهم بجوج النص

احمد: ..زممل عللك الضمير هاد الصباح ولا ماالك...( رفع صوتو وهو كايشوف فيها بدههشة و ماكرهش يتلاح عليها) شتتتك بحاالا بااغة ضربييهاا 

مارضااتش قدام صابرين  بهاد دفعة لي دار ليها و بلاما تحس حتى هي غوبشات فيه بتغوبيشة خفيفة و نطقات مفكوعة
وصال: دوي معاها هي ماشي انا ..( خنزرات فصابرين ) هزات اميرة من بلاصتها و خلات فردوس مخلوعة كتقلب عليها

غوبش و غير مازاد تعصصب فاش عرف بلي السبب  اكتر  من تافه لي خلاها تدفع صابرين بديك طريقة، ديك ساعة شدها من دراعها تم مخرجها من البيت بعصبية و زاد دفعها لقدام بضربة برجليه لطرمتها  حتى وعتهاا،   .. و حتى بعدات من بيت عاد رجع  نطق معاها بتخنزيرتو و هو واقف حدا الباب كايشووف فيها غادة معصبة و فيديها اميرة كضحك ببرائة معاه على ضربة لي عطاها

احمد:   لله ينعل الكيدار  لي حططك هادشي غيير دوييت معااك الببااارح ...( حس براسو مازال ما فش غليلو  ، مشا ليها عوتاني بتخنزيرتو شدها من دراعهاا لسقهاا مع الحييط بعصبية و باغي يحييد منها قبااحتها باي طريقة حيت عارفها ميكرووبة و ماغتفرقش على صابرين الا بالعيين الحممرة و دااكشي علااش خرج فيها عينو و غزز عليها سناانو و خلعها فيساع بنبرة صوتو) راااه تعااودي تحطي عليها يددك نخليي داار عششتتتك.. سمعتييني( زيير ليها على دراعها و بغا يزيد يخلعهاا) سناانك
تحسبييهم قداااممك نهار نحصلك كضووري بسااحتها 

طلق منها فاش حس بيها خافت بديك شوفات لي عطاتو  و فاش سمع  اميرة كتبكي و كتشوف فيه بخوف .. تم راجع لعند صابرين بتغوبيشتو ، اما هي اعصابها فاتو الحدود و بلاما تحس شافت فردوس جاية لعندها عطاتها بنتهاا بعصبية و مشاات لبلاصتها كتقلى  فسمهاا و هي كتحللف على صابرين فخااطرهاا..تهديدو غير مازاد حقدها على حبيبتو و خلاها تفكر فشي افكاار لي ترجع فيهم صرفها فيها...اما صابرين فكانت ججد متوتر فالبيت و غير مازادت تخلعت فاش شاافتو معصصب و لقات راسها من اول صبااح عندهم منوضة ليهم المشاكل ..غير شافتو دخل عندها دغيا وقفات شاافت فييه بالخللعة و بشوفات اعتدار نطقاات
صابرين: وللهما هزيتها، راه لقيتها حدا البااب بغات تدخل و بقيت كنلعب معاها واحد شوية ..مكايسحابليش ماماها كتقلب عليها

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن