Part 40 saison 3 ✨

14 1 1
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 40 ❤️ الفصل تالت 🥀

            ❤️ عند خديجة و احمد و صابرين❤️

جاالسة فطرف سداري كاتندب غير بوحدها و الخلعة راكباها على صابرين و غير كتولول ، و حداها فتيحة و فردوس كايهدنوها من غير وصال لي غير ساكتة و كتشوف هاد ديكور، مكرهاتش كون كانت فبلاصة صابرين و دار كاملة تقلب سفاها على علاها على ودها و خصوصا احمد يتخلع عليها و يجري ديك جرية بسبابها.. تنهدات بغيرة و حاولات تنسى الموضوع واخا الموضوع مغايتنسااش ماحد خديجة حداها كاتندب بقلق كبيير و كتهضر مع فتيحة بدوون شعوور

خديجة(بخوف): ليوووما زغبية ياكلها ليووماا..... اش داك  افتيحة تقولي لييه شي حاجة اش دااك

نقزاات فردوس حتى هي مخلوعة على صابرين و هي شادة بنتها فحضنها كتراري بيها و كتحاول تهدن خديجة

فردوس: غيير تهدني اخالتي خديجة ...ياك كايبغييها راه موحال واش يقرب ليها

خديجة( كدير لا لراسها و كتهضر مع الفراغ بخوف و غير كتحرك فجلستها بتوتر): لا لا انا لي مو و عاارفاا طينتو...غايضربها ما فيهاش ششك...لحماار يدوو  سابقااه بزاااف

فردوس( بشوفات اقناع و باغة بزز تهدنها): و رااكي دابا هضرتي معاه قبيلة باش ما يضربهااش و سخطتي علييه... انا متأكدة مغايبغييش ياخد سخطك  غير تهدني

خديجة( بشوفة الفقصصة.  و باستهزاء على ولدها ): يا ويلي يا فردوس على هو كي عرف شي حاجة سميتها سخط ولا رضى ..نعياا مانقول لييه نسخط علك ايلا درتي هاد لحااجة و فلخخر كايديير ما كتتر منهاا..( بنبرة عصبية) راه مكايتصنطش، كايديير لي فرااسو

فردوس: و غير تهدني دابا ..انا متأكدة مغايقيسهااش دابا تشووفي

خديجة( كتشوف فالفراغ و تنهدات بخووف): هاادشي ايلا لقاها بعداا...زغبيية كطيير مع طيوور و هادشي ماااخداامش ليها معاه...شي نهااار يقتلهااا

فردوس( تنهدات بتوتر و هي مزال كتراري فبنتها ): اوا لله يصااوب لله يصااوب ..نتمنااو مايديرش ليها شي حاجة خاايبة

فتيحة( شادة حنكهاا بخووف): اميييين

بقاو على داك الجو المكهرب و وصال وسطهم شادة تليفونها كتهضر مع زينب فالواتصاب  كتعاود ليها اش واقع فداار و كتصيفط ليها ايموجيات ديال واحد كايبكي (😭)مترجمة فيهم حزنها لي كابتاه فهاد لحضة...اما احمد فكان غادي قاصد داك الباب زرق  و مخلوع..مامخلوعش عليها لاتكون مآديا  ابدا  كانت هاد المرة خلعتو غيير..خايف لايتصدم فيها و يحصلها مع صاحبها لي هربات لعندو و لي فضلاتو عليه هو، خايف لايتقولب فيها و تكون من القحاب الكباار، خايف لا هاديك صورة لي راسم فقلبو ديال صابرين الشريفة العفيفة و لي عمرها ماتصاحبات تطلع اكبر بنت دين الكلب و يتخور فحبها...و رغم دالك فطريقو لعندها كان كايقوول ايلا لقيتها من داك نووع غنحاول نتقبل الامر من فوق طاقتي  حيت كنبغيها..دخلات لييه مع العضام و ولات بنسبة ليه شي حاجة مستحيل يتخلى عليها ... من هادشي كاامل كان فقط  خاايف على قلبو لايتكسر من جهتها و يتحلو ليه العينين و يبقا يشوفها من بعد بنضرة اخرى لي مااباغييهااش نهائيا تكون ديالتها ..وصل البااب و مقدرش يدخل ، كان فعلاا مخلووع من داك سيناريو ديال يشوفها فحضن شخص اخر كتضحك ليه و لا تكون كااع ناعسة معاه فهاد لحضة فبيتو.. عادي  يفكر فيها دابا هكا حيت حياتو كاملة دوزها مع العاهرات و داكشي علااش مجاتوش غريبة على ان هاد سيناريو ممكن يوقع..و يلاه تشجع و بغا يدخل يواجه مصير حبو لي كايكنو ليها حتى سمع ضحكتها لي اول مرة فحياتو غايسمعها و هو يتسمر فبلاصتو.. بقااا وااقف كايتصنط ليها و كل جملة خرجاتها من فمها كايقول فنفسوو يا ربي ماتزبلهااش  و تكسر قلبي ...

اما هي فكانت مزال جالسة فبلاصتها و كتضحك مع ولد خالها لي فاق و بقا متكي اونفاص معاها ..كان باقي عرياان من الفوق و وجهو مزال منفوخ بنعاس ، صغر منها بربع سنين( 18 عام)  و ضحوكي  لي جات على فمو كايقولها و داكشي علااش رجع ضحك معاها و كمل حتيتو معاها بشوفات جاادة

معاد: ههه ولايلا زياانيتي..و ربيتي شوية لكريشة ، ههه اخر مرة شتك كنتي بحاال عود و كتمصي فواحد المصااصة بحال درية صغيرة مامسوقاااش هههه، دابا بنتي ليا درتي عقلك
 
صابرين( ضحكات بخفووت ودوات ببراءة): ههه و لله يمسخك..حتى نتا  تبدلتي علياا...ناضت ليك لحية بزااف ههه. فأخر مرة شفتك فيها خليتك ملط

بقا كايضحك و عينيه مامشاو غير لديك فرقة صدرها لي كاتبان ليه من بعييد.. مراهق باسل و مكايحشمش و داكشي علاش قرر ينطق بجملة لي غتخرج على صابرين و غاتعيشها اكفس يوم فحياتها 

معاد: ههه انا ربيت اللحية و نتي ربيتي صدر...( كايشوف فالفرقة و كايضحك) ههه داكشي عندك نااضي صراحة

حبيبها فهاد لحضة كان كاابت غضبو و غير مزاد جعر فاش سمع هاد الجملة... و رغم دالك مابغاااش يدخل داابا ، كان كايتسنا  صابرين كيفاش غاتجاوبو.. باغي يعرف من خلال جوابها  شخصيتها الحقيقية كيف داييرة، واش حقا عقليتها موسخة ديال عاهرات الشئ لي غاتخليها تضحك ليه على كلامو  و تمشي معاه فهضرتو  و لا بنت ناس كيف كايعاودو عليها و غتقمعو..اما هي فخرجاات فيه عينيها  بصدمة فاش سمعاتو اش قال و دغيا رجعت شافت جهة صدرها  و تخلعت فالبلاصة من شافت فرقتها نصها بااين  ، بداات كتغطيها بزييف لي طلع ليها و رجعات شافت فيه بتخنزيرة خفيفة

صابرين( بنبرة صارمة) : واااش مكتحشممش.. كنتي باسل و زدتي بساليتي
يتبع...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن