Part 39 saison 3 ✨

10 0 0
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 39 ❤️ الفصل تالت 🥀

            ❤️ عند صابرين❤️

بقا كايشوف فصابرين، و هضر معاها تاني  بخلعتو .. بدا كايحس بمدى خطورة الأمر لي وقع فيه ، و كان باغي يصلح المشكل قبل ما يكبر و توصل لزعيمو..وقف فجنب طريق بعد منها بامتاار كتيرة حتى تخشا مع رباعتو و دوا بجدية
  
رويحة  : دوزي اختشي ، تا وااحد مغايقيسك على حساابي .. و سمحي ليا مرة أخرى ماعرفتكش ..( سمع صاحبو لي فجنبو لاح ليها كلمة  دغيا  ضار لعندو و ضربو لحجرو بالخلعة خلاه يتلوى تحتو  و  رجع غوت على ربااعتو ديك ساعة بتخنزيرة و هاز جنوية عليهم لي كان حاطها فوق كرسييه) اي وللد قحببة هضضر غانحويي مموو..لساانكم يتججمع و عيينيكم يطفااو

حبيبة زعيمهم مداتهاش نهائيا لهاد تعامل جديد لي وقع..من غير انها تهدنات واحد شوية فاش حسات بيه كايهضر من نيتو و شكرات سهيل و سعد حيت عتقوها منو و مشات كملات طريقها لعند خالها..سيكتور لي كان معروف بضسارة تقطعات منو و حس تلواط مابقاتش فييه، انضارهم تحبسو و رويحة مشا جلس فبلاصتو كايسترجع فانفاسو بفرح حيت كايسحابليه بلي راه نجا من الموت و بلي زعيمو مافخبارو مايتعاود..وقفات صابرين قدام باب دار  و دغيا بتاسمات لولد خالها لي كان واقف مجمع مع صاحبو.. بقات واقفة كتسناه يهضر معاها اما هو فرمقها بنضرة صدمة حيت مكانش معول نهائيا يشوفها و اصلا محيدة من بالو و عمرو مافكر فيها نهائيا..قدو قد حبيبها فالعمر و حتى هو من طائفة المشرملين..هاد ولد خالها كان غايكدب على راسو ايلا مقالش معجباتنيش، بالعكس تعجب بيها من نضرة لولة الشئ لي خلاه يبقا يطلع و يهبط فيها و يفيكسي انضارو على لي هونش لي خارجين .. ضحك فوجهها بصدمة و فرح بشوفتها.. مشا قصدها و زرب عليها بتسلام  من الحنك، باسل تا هو و ماعندو علياش يحشم و هاد  الخطوة دارها بلعاني غير باش يعياق على صاحبو بتيتيزة لي سلم عليها ... اما هي فتغضات على هاد الأمر و دارت شي باس ماكاين، شافت راسها طالبة سكنة عندهم و ماجاتش تقمعو ..  رجعات هضرات معاه بضحكة خفيفة و كتمسح فحنكها لي كان مزال سارد بدموع كطفلة

صابرين( بشوفة اهتمام ): ههه جيت نشوفكم ، واش كاينة خالتي ؟؟

بقا كايتمنضر فيها بزعطة ، تبدلات عليه بزااف و كايشوفها غير مازادت زيانت،...من شحال هادي ما شافها،  و كان اخر مرة هضر معاها هي فواحد العرس ديال عائلة ..  من زمااان هادشي وقع  و من داك العرس ما شافها حتى لدابا، و حتى من عزو واليديها هو لخر و مامشاش عزاها فيه...سها فيها واحد شوية و دغيا رتابك و دوا باهتمام فاش شافها باكية

الياس( بتغوبيشة): ماالك، شي حد قااسك؟!

دوات ببراءة و كتشير بصبعها كي الهبيلة جهة رويحة لي كايبان ليها من بعيد جالس وسط رباعتو

صابرين( بتغوبيشة طفولية ):  داك شمكار  كان موقفني و خلعني . ولكن الحمدلله ، جاو شي دراري عتقوني منو

بدا كايشوف فروييحة من بعيد و اعصابو ركبوه،  جاتو نفس على بنت عائلتو و مابغاهاش تأدى..هضر معاها و هو مزال كايشوف فرويحة بتخنزيرة

الياس: دخلي ، انا نمشي نعيط لك على الوليدة،( بدا كايحل ليها الباب و كايشوف ففر قة صدرها لي زيفها ماغطاهااش ليها) ..لقيتيها يلاه دخلات عند واحد جارة

حبيبة احمد دخلات و هي مهدنة بابتسامة... و غير دخلات لداخل شافت دار مشقلبة و واحد ولد خالها التاني مكسل فسداري  عرياان  و كايشخر ماكاينش فهاد العالم..دخلها الياس جلسها حدا خوه فصالوون و علمها بلي ماغايتعطلش بزااف و خرج، و خلا وراه الباب محلول بلعاني باش يأمنها و ترتاح كتر فدار بيما جا..مشا و هي  بقات كتضور عينيها فدار و كتبركك، كتفكر بلي دار صغيرة بزاف و معرت فين غتولي تباات ايلا قبلو عليها..بدات كتخلع من دابا  لاتولي تنعس مع ولاد خوالها فصالون و الحاجة المكفسة كتر هي صالون فيه غير تلاتة سدادر .. "ادن غتولي تنعس غير فأرض و هوما ضايرين بيها من فوق بتلاتة"..تجمدت فبلاصتها فاش رسمت هاد سيناريو فبالها..و مع دالك مزال بقات متشبتة بخالها الشئ لي خلاها تخوي راسها من هاد الافكار و تهدن نفسها بتنهيدة خوف بلي  ضروري مغايكون شي حل لهاد القضية...دازت 20 دقيقة و الياس مزال مارجع و ولد خالتها تاني لي ناعس حداها بدا كايفيق و حبيبها و يوسف وصلو لسوق.. حب قلبها فهاد لحضات كان  كايجري وسط زحام  بتخنزيرتو و بخوفو عليها و باعصابو على رويحة لي باغي غير امتا يشدو و يوسف وراه تابعو بشوية بطنوبيل كايكلاصوني على ناس يحيدو  من قدامو..و ماهي ايلا دقائق قليلة حبيب صابرين خرج من سوق و هو عاض حنكو من الداخل  من شدة الاعصاب و  كايضور راسو فالمنطقة كايقلب على رويحة فين جالس  و غير ركز فتقلاب فجهة ليمن دغيا شاف رباعتو و قشعو من بعيد مقرض كايبخ كارو و  كايضحك..  و بلاما يحس مشا قاصدو  بخطوات اكتر من سريعة لدرجة فيسط ديال كوستيم بدات كتفرفر مع البرد  بواحد تخنزيرة  تمرضك غير بالخلعة .. هيبتو  طغات  و مشيتو رعبات  المارة و خلاتهم يحسو بيه خطير من لمحة لولا واخا مكايعرفوهش  ..اما رويحة  غير رمقو من بعيد هو وصحابو جاي لعندهم بديك تخنزيرة و هوما يجمعو نوضة ديك ساعة بالخلعة ... ماقدروش يتحركو و ماقدروش يهربو، زعيمهم حضر و يجب احترامو ...بقا كلشي واقف كايتسناا فيه بوقفة احترام و كايفكرو فنفس الوقت بخوف على اينا موصيبة دارو باش يجي لعندهم شخصيا تالدرب  ايلا رويحة لي واقف ببولتو و عرف بلي ليوما دمياتو غايسيلو
يتبع...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن