🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 2 of part 68 saison 3 ✨

#تتمة_2_من_جزء_68

و باش مايجبدش سيرة ايمان حيت عارفو غايمشي ليها ، قرر يضحي بشهود  فسبيل شهوتو و فلي كتمتعو فالفراش و لي مزال مالقا ماحسن منها

ياسين( بتنهيدة و قال ليه تبرݣيݣة ):  يلاه دابا شوية  جاو عندي  شي رجال قالو ليا بلي شافوك خااطف شي بنت من البحر نتا و صاحبك...شي سيمانة هادي تقريبا

تفكر صابرين فبلاصة و علاش لا و من ورا ديك ليلة لي دوز معاها  و هو ديما كايفكر فيها...جسمها حمقو لدرجة لغد ليه واخا سحا من سكرتو بقا ليه فدماغو..نطق بلاموبلات لفعلة لي دار  و هو مطلع حاجبو

عصام: جايبني تال هنا باش تقول ليا هاد الهضرة ؟!

ياسين( بجدية): باغي غير نعرف واااش قتلتيها و لا باقة محبوسة عندك؟! ...

عصام( مطلع حاجبو و مخنزر  ): و علااش باغي تعرف ... سووقك؟!

ياسين( كدب غير باش يݣر ليه خلااص):  خليني نعرف  باش نعرف شنو نديير ... راه بنادم ولا كايهضر على هاد الخطفة لي درتيي..

عصام ( بتخنزييرة): شكووون لي كايهضر ؟!

ياسين( بعدم صبر و مغوبش ) : نططق اصااحبي ، خليني نسكت بنادم قبل ماتولي قضية رأي عااام

عصاام( غوت بلاما يحس و لاح لكارو فالرض): و تاا قووول ليا شكوون ههااد وولد الققحبة لي حاال  فمموو..نمشي نحوي موو دااباا

ياسين( بتغوبيشة و خلعو ): وااش عااارف  شناهية تولي موصيبتك رأي عام ولا معاارفش؟!! ( بعصبية)  ولاا غااكتغووت  ...راه قضييتك ايلا مشاات تاوصلات صحاافة و تبلبلات فالبلاد ..لا انا غنوقف معااك ولا احمد...غنضطرو نشدووك بزز مناا  و حتى من  الفلووس ماغاتبقا واااكلة معااك واالو فهاد الحالة...( شافو بدا كايتهدن و بدا كايتصنط باهتمام بتخنزيرة ، زاد خلعو كتر و بشوفة جدية بدا كايفهم فيه) حيت ديك ساعة مشكلتك غتبقا معروفة بين الشعب  و غتولي مرتابطة بيهم و ايلا عطيناك غيير عااام ديال حبس من ورا ما غايسيقو لخبار رااك قتلتيها  يقدرو ينوضو مشاكل سياسية كباار بسبااببك و تورة كبيرة على البولييس...

عصام وضااحت ليه صورة و بدا كايتراجع فانفعالو و بغا يتبت معاه و يتهدن  باش يعااونو...بقا كايشوف فيه مطولا بتغوبيشة و غير كايفكر فهاد الموصيبة لي وحل فيها...نطق معاه من بعد ما تنهد و جبد ݣارو اخر حطو ففمو بدا كايشعلو

عصام: معرفتش وااش غتكون ميتة و لا مزال حية ، حيت من ساليت منها  كانت مغيبة ليا ( شاف فيه) مشيت لحتها فواحد الغابة انا و دري و رجعت فحالي

عرفو غتاصبها غير من كلمة ساليت منها ، مابغاش يعاود يسولو على واش غتاصبتيها حيت عارفو مغايرضاش و غاينكر ، و باش مايبقاش مطول معاه فالحديت و ايضا فالوقت ...جااه نيشان و نطق 

ياسين ( بجدية): اينا غابة مشيتي ؟!

عصام( أشار بعينو لقدام بجدية) : هادي لي جات مع الدخلة ديال مدينة

ياسين( بجدية): اينا بلاصة حطيتيها؟ مع شارييع و لا لدااخل

عصام( بجدية، و كايزفر لكارو و بين عينو غا صابرين و جسمها لي حمقو): لداخل واحد شويية

ياسين: تمشي معايا توريني البلاصة؟!

عصام: نمشي معااك.... 

ياسين جمع الوقفة بتنهيدة  لبس تجاكيطتو و عصام كدالك خرج هو لول من بيرو ، ركبو فطنوبيلة الشرطة.و ما هي الا ساعة كانو وصلو الغابة و فالبلاصة بضبط فين ترمات فيها صابرين...و من لي لقاو حسها مكاينش  عرفو بلي غتكون مزال حية و غير غاابرة فشي قنت...عصام نوعا ما فرح حيت دار فبالو بلي ضروري خاصو يرجع يقلب عليها حيت حبهااا فنعااس و تشها لتاني مرة يدوز معاها شي اغتصاب اخر و  غير بوحدو هاد المرة مايتشارك معاه فيها حد  ، اما يااسيين فلقا بلي خدمتو بدات باش يقلب عليها و يفرح عااهرتو بيها...تفارقو الفُساد من لي رجعو لكوميسارية باخر كلمة قالها عصام لياسين

عصام( بجدية): عنداك تنسا ما تصيفط ليا نمرة الزامل  لي جا ديكلارا

ياسين( غادي داخل لكوميسارية) : كون هاني ندخل لبيرو و نصيفطها لييك

يتبع....