Part 77 saison 3 ✨

4 1 0
                                    

🔱🍁 هيام ما بين الغفران و الانتقام 🍁🔱

الجزء 77 ❤️ من الفصل تالت 🥀

                              ♥️ عند احمد ♥️

لي بغا يقولو ماقدرش يوصفو، جمالها اخاد و إثارتها سحرات ليه لسان من عدم الكلام... عيونها طيرو عليه النوم فهاد الليل و وجها الزين هبل ليه العقل و قريب يسكت ليه القلب ...من اول لمحة لتصاورها، حس بدنيا توقفات من الحياة ...سحر جمالها نتاشر فبيتو، خلاه غير وااقف كايشوف فتصويرتها بدهشة كبييرة و هو مطلع حاجبو بلاما يشعر من شدة ماتبهر  بإثارتها ، ...ايقونة من الجمال الطبيعي كايشوف فتليفونو ، ما عرف يركز فطايتها ولا فوجهها ولا يمشي يشوف داك الفيديو  ... .. تلفاتو على لقبلة خلاتو غاكيضور عينو فجسمها كولو بلهفة و هو حيران منين يبدا عملية استكشاف... ولا غاكايزومي بلا هواه فاي بلاصة تارت اعجابو فيها ...مرة يزومي على وجهها و مرة على مؤخرتها و  مرة يرجع تصويرة كيف ما  كانت و يبقا غير يتأمل فيها....هبل عليها فهاد لييل و جمرة اشتياقو ليها زادت   اشتعلات بين ضلوعو ... مصدوم من جماليتها حيت كايشوف بلي حياتو كاملة دوزها غير تيتيز، الانواع و اشكال ديال البنات دازو بين يديه  لكن جمالها عمرو ما شافو فشي وحدة ...مدهووش منها حيت كايشوفها   عندها كاع داكشي لي كايحمااق عليه فشي انثى...بنت زوينة بلا ماكياج هي صابرين و بنت كطلع جميلة فاي لبسة لبساتها هي لي آسرة ليه قلبو..كايشوف غير بلبيجامة ديال دار  باش سطاتو فما بالك ايلا شافها لابسة لبسة مثيرة معرت كيف غتكون حالتو...مشا هز ليه  بريكة و باكية الكارو من فوق الكوافوز جبد منها كارو حطو ففمو و عينيه مزاالين فتصااور حبيبتو كايحنزز بحاجب طالع ...سيد مزال مدهووش من زيين لي عمرو ما شاف متلو ...مشا قصد الشرجم حلو و حط على حافتو تيليفونو و رجع بدا كايشعل فكاروه و هو مزال   واقف على تيليفونو  كايشوف فتصويرتها بنفس نضرة الدهشة... قلبو مابغاش يوقف ليه من الضريب بسباب  ديك الجليسة فوق سداري لي  فيها جالسة... جامعة رجيلاتها عندها    كتلعب  بخصلة من شعرها  و هي كتفرج فتلفازة حالة فيها  عيونها  بحال شي  طفلة كتسمتع بالرسوم المتحركة لي كايعجبوها..هاد تصويرة بضبط لي حمقاااتو بلا قيااس...عاود نتر جوج نترات فالهوا و رجع هز تيليفونو   و بالخف عاود زوما على وجهها بدا كايتأمل فييه و هو مسند بدراعو على شرجم كايطل على الزنقة .. هوا الغرام بدا كايضرب فيه فهاد الليل و هو مكاااينش هناا...نجوم سما مضوية ليه فوق راسو و قطوط الزنقة كايضاربو بالغواات تحتو حدا باب دارو و هو بااقي مدوخ  بطايتها  ماعلابالوش بدنيتو اش طاري فيها ...تفكر الفيديو ديالها فوسط تحنزيزو ففمها و مشا كايجري ليه بلهفة باغي يعرف دغياا شنو فييه...و مع فتحو  حواجبو بجوج  ديك ساعة طلعو ليه بصدمة اعجاب و  ابتسامة خفيفة خرجها من القلب زينات محياه ...الفيديو فيه ربع دقيقة فقط ، شاف فيه حبيبتو ضارت عند صاحبتها جاوباتها غير بنعام   خلا قلبو قريب يطير من بلاصتو بكترة مابدا كايفرفر ليه ..عاود الفيديو اكتر من 6 المرات و مزال ابتسامتو ما بغات تفارق ثغرو..بالعكس كانت غير ماكتزيد تعرااض لييه من لي كايكتاشف شي لقطة فيها عجباتوو...و لي زاد على مابيه من لي شافها صحة سلام، جالسة جلسة مريحة  فصالونهم واخدة راحتها فيه و الاحلى من هادشي كامل من لي كتاشفها جالسة فالبلاصة لي كايجلس فيها ديما....زاد رتاح من جهتها اكتر  و الهم ديال ممكن مافرحناش فدارهم تلاشى مع دخان گاروه...نصف ساعة كااملة و هو على هاد الحالة ،ماعيااش من طلان فسرجم و هادي 4:30 ديال صباح يا حسرة ... من شدة اشتياقو ليها ولا غير كايكمي و كايتفرج فتصاورها بهوس و بين حين و حين كايحزن مع قلبو من لي كايتفكر بلي هاد جمال كولو ماشي من معجباتو  ...ماقادرش يصبر على هاد الحقيقة لي محزنااه ، كايحس براسو باغيها بجنون و باغيها تبغييه  من قلبها بأي طريقة ماشي يفرض عليها راسو رغما عن انفها....كايشوف راسو بإمكانو يتزوج بيها بزز منها و بإمكانو ياكل لحمها و يلبي فيها رغباتو كيف مابغا ...تاحد مغايحبسو عليها و تاحد مغايحميها منو     لكن رغم دالك مقاادرش يخطي خطوة تجاهها بهاد الافكار...حيت عارف مزياان بلي غير مغايزيد يبعدها عليه و غير مغايزيد يكرهها فييه و هو يا حسرة  حلمو غير امتا قلبها يولي ملكو ماشي العكس ....عيا مايفكر هاد سيمانة فكيفاش يزيد يتقرب ليها اكتر و شنو يدير باش يشري معزتها و ماعرفش...كايشوفها ماشي من نوع ديال البنات لي كايغريوهم الفلوس و ماشي من البنات الخفيفات لي ممكن يغريها بشي بوسة يدوبها بيها كيف  كايدير مع اي وحدة عجباتو  ... بنت الاصل و عمرو فحياتو ماتعامل مع هاد نوع و داكشي علاش جاتو صعييبة هاد المهمة.... كان العاشق مزال مشغول فتفكير فمعشوقتو حتى قرن حواجبو بلاما يشعر من لي حس بشي حاجة فوق كتفو تحطات...بالخف ميل وجهو لجهة ليمن و هو مزال قارن حواجبو مستغرب بغا يعرف شنو هادشي لي تحط عليه حتى خرج عينو بصدمة  ففدوى لقاها  هي لي حاطة دقنها على كتفو و زيد عليها كتفرج معاه فتصاور صابرين ماهيااش هناا ...دغيا طفا تيليفونو و هو مزال كايشوفيها مصدووم فيها من فعلتها اما هي غير شافتو طفا تيليفون   رجعات شافت فيه و  ضحكات بخفوت و هي مزالا حاطة عليه دقنها

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن