Part 2 of part 38 saison 3 ✨

11 1 0
                                    

تتمة 38 ❤️ الفصل التالت 🥀

تصوراات صابرين من طرف سعد بديك الوضعية فاش كان رويحة خشاها فيه و هضر معاها فودنيها و دغياا صيفطها و رجع بقا حاضي ليه محبوبتو... اما هو فكاان غير غاادي جاي فدار من بيتو لباب الخرجة كي الهبيل، ماعرف وااش يبدل حوايجو ولا يخرج يقلب عليها بكوستيمو و لي زايد على ما بيه هو  تيليفون لي  طفا لييه و كايتسناه بيما شعل خلااص بااش يعييط على سعد يشوفو واش مع موصيبتو ولا لا و زيد عليها خديجة لي تابعاه  زاايدة على ما بيه بهضرتها و خايفة على صابرين علييه
خدييجة( بجدية و مخلووعة من عصبيتو) :  راااه الا مامشاتش عند عائلتها ما عندها فيين تمشيي ، هاا هيي مريم سمعتيها بودنييك فتيليفون اش قالت ...( بجدية و حداها فتيحة لي مبعدة و كتشوف فيه بنص عين و خاايفة)   وياااك تضربببها اييلا لقييتيهاا...ماتخلينييش نسسخط علللك   
قرر يبدل حواايجو عاد يخرج و يلاه غايبغي يحيد فيسط ديالو  حتى شااف تيليفونو فوق ناموسية شعل، دغياا تلااح عليه و بلاما يشووف ميسااج لي جاه من سعد مشا دغياا عييط علييه، باغي يعرف اش كاين من عندو قبل ما يطفا ليه عوتاني تيليفون ...و كيف العاادة ما هي ايلا تانية جااوبو و بلاما يسمع من عندو شي حاجة غوت و اعصابو فايتين الحدود
احمد:  الله يننعل ط****ن مممك فيييينك ياا ولد القحبببة
سعد( بالخلعة و دغيا تقاد فوقفتو كايشوف فصابرين لي مزاال شادها رويحة): مع درية دياالتك اشااف ، راني صيفط لك تصويرة ، وااش ندَّخلو ولا نتسنااوك تا تجيي؟!

غيير سمع ندخلو، عرف بلي حبيبتو فخطر.. قلبو تهز من بلاصتو بالخلعة و ديك الساعة دخل يشووف تصويرة...مع اللمحة لولة دم جمد ليه فداتو و عرق حس بيه طرطق ليه فدماغو..كايشوف لي كايحماق عليها فحضن شمكاار و باينة عليه كايتبسل عليها و لي زاد على ما بيه انه كايعرفو و لي هو من رجاالو و لي زاد تار جنونو فاش شاف  حب قلبو لابسة ديك جلابة مخلية  طرمتها بارزة ليه من تصويرة...مابدلش حواايجو خرج كايجري بكوستيمو بتقفقيفتو و غووت على سععد بااش يمشي يعتقها من رويحة و خديجة مزال تابعاه و كتغوت عليه من درووج قبل ما يخرج فحالو

خديجة( شاافتو جااعر تخلعات بالمعقول ): نسسسخط علييك ايلا ضربتيييها

قبل مايوصل لبااب هضر مع مو من درووج و بين عينييه غير ديك جلابة لي لابسة

احمد( بغضب عاارم و بنبرة اكتتر من جادة ) :  غنقتلهاا و غنشرب من دمهااا

خببط البااب  تا قفز يوسف لي كان ساهي فطنووبيل كايتسنااه، شافو جااي جااعر حتى هو تخخلع وبقا كايتسنا فيه تا طلع بغا يسوللو ماالو ، لكن احمد ماخلااش لييه الوقت فين يهضر و غووت معاه بعصبيية

احمد:  كسيييري لدرب روييحة داااباا

كسيرا يوسف ديك ساعة و هو كايشووف فيه بإستغراب ما فاهم فيه واالو، كايشوفو مزيير على قبضة يدو و عروق عنقو برزو و عينيه على طريق مغزز على سنانو ، كايعرف ملي كايوصل لهاد المرحلة فراه غااضب جدا، دوا معااه بتغوبييشة و حس بلي رويحة دار شي فعلة

يوسف ( بعصبية): شفر شي حاجة عوتاني ؟!

اما سعد و سهيل غير عطاهم زعيمهم امر باش يدخلو، مشااو نيشاان قصدو رويحة لي كان مزال كايتفاوض مع صابرين على نمرة و مابغااش يطلقها و يلاه بغا يدي صابرين ينفارد بيها فشي قنت خاوي باش يقنعها..حتى وقف عليه سعد حييد ليه يدو و سهيل جر صابرين دارها ورااه...رويحة شاف فسعد بتخنزيرة استغراب و يلاه شننق عليه و بغا يعرعر حتى غفلو فاش جبدو  من قرفادتو و هدر معااه فودنييه، باغي يبرد معاه سوق حيت عشيرو و خاف علييه
سعد: راها مرت شااف ا وللد القحبة وااش بااغي تمووت
الجملة لي سمع من عند سعد، طيحاات منو نص، رجع كايشوف فيه بصدمة و عينيه بداو كايبانو فيهم الخلعة رججع بلوور بجوج خطوات و كايشوف فصابرين  لي ورا سهييل كتقفقف و كتبكي و دواا بنداامة و هاز يدييه

روييحة( بالخللعة) : سمحي ليا اختشيي، ما كنتش عارفك مزووجة .. كون كنتش عارفك مزوجة ما نقيسكش  

يتبع...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن