Part 3 of part 64 saison 3 ✨

19 1 0
                                    

تتمة_تانية_من_جزء64

بداو حتيتهم مع خديجة و صابرين غا معنقة مريم و فرحانة بمجيئها، حتى طوال الحتيت و مشات خديجة تصلي العشاا، بقاو بيناتهم كايتحتو و حتى على غفلة صابرين جمعت نوضة  و تمت جاارة معاها مريم لبيتها، بغات تعاود ليها على احمد و تاخد معاها راحتها  فالهضرة و غير دخلو سدو لباب...نطقات صابرين بحماس و ضحكتها غالبة علييها بالفرحة

صابرين : عندي شلااا مااايتعااود اصحيبتي ( جلسات فناموسية و ضربات حداها و نطقات بضحكة) و  أجي دغياا جلسيي

مريم كانت كتبرݣك فبيتها لي عجبها و غير سمعات صابرين اش قالت ، دغيا مشات تلاحت عندها و بضحكة و بحمااس نطقاات

مرييم: هضرييي خلاااص ..اشش كااين ...عطاك شي بوسة ولا مزاال( ضحكت)

صابرين ( ضحكات و بفرحة نطقاات): ):شي حاجة كتتتر من بووسة (دغيا جبدات من صدرها تليفونها و بدات كتفوح عليها بيه بضحك ، حيت بجوجهم كايحمااقو على هاد ماركة تيليفون و ديما كانو كايحلمو يشريوه قبل مايموتو واليديها): ...ااحم شوفي شنو شرا لياا بعداا

صاحبتها شهقت بصدمة و دغيا تلاحت على تيليفونهاا بدات كتقلب فيه من كاع جوايه..باغة تأكد واش حقيقي و لا غير لعبة و فاش عرفاتو حقيييقي دغيا نطقات

مرييم( بدهشة) : ناااري ابنت الحرااام سعداااتك

صابرين عوتاني جمعت الوقفة بضحكة و مشات عند الكوافووز و دغيا حلاتو، كان مدكس بسقااطة بغات توريه ليها و تشاركها فرحتها من نيتها ...لكن مريم مكانتش معاها نهائيا ، كانت خااشية عينيها فتيليفون صابرين و كتبقشش فيه ..خلات صابرين تغوبش و دغيا تهضر

صابرين: و الخرا شوفيي عوتاني اش جااب

هزات مريم عينيها بإستغراب و غير شافت سقاطة ضحكات و نطقاات

مرييم: hi hi فخباااري احبي و راني كنت معاه فااش شرا لييك هادشي

صابرين( بشوفة صدمة) : واايليي ..

مريم( مامسوقااش ليها ، كانت كتبقشش فتيليفونها تا بداو يطلعو ليها ميساجات احمد لي مابغاوش يتقضااو، دغيا دخلات لواتصابها باغة تبرݣݣ، حتى شهقت بصدمة و نطقات فيساع بصوت مسموع و هي مخرجة عينيها من رقم لي شافت ): 150 ميسااااج

صابرين غير سمعاتها اش قالت دغيا مشات خطفات ليها تيليفون بالخلعة ..خافتها لا تدخل تطلع ليه Vu و تضرب ليها كولشي فزيرو...و غير شداتو دغيا نطقات بخوف و هي كتحقق من الميساجات على واش تقراو ولا مزال

صابرين: ناري لمك كون جاوبتيه كنت غنعضك

مريم( كتشوف فيها بدهشة ): اويلي واااش نتي هبييلة ... جاوبييه

صابرين( بتغوبيشة طفولية): و مكرااهتتش ولكن راك عارفة كننحشم منوو ...( بتغرغيرة) هممم شنو نديير رااني توحشتوو،( كتهضر بشوية و مقلقة)  سيمااانة و هو غاببر ..قاليا من ورا سيمانة غايجي و ماجااش

مريم عصباتها بهاد الحشمة بقات كتشوف فيها غير بتغوبيشة، و كتفكر شنو دير معاها.. بغاتها تطور معاه فالعلاقة خلاص و تزيد معاه القدام و ماتبقاش فبلاصتها...حتى على غفلة جاتها فكرة جهنمية و دغيا طبقاتها ..بالخف خطفات ليها تيليفون و مشات طلعاات لييه Vu ديك ساعة ، خلات صابرين تصددم من فعلتها و تنتفها  بعصبية و مريم غا كضحك و كتهضر وهي مزال منتوفة

مريم( بتحدي و باغة تفقسها): و داابا بزز من ممك غتجااوبييه ...و حيدي وححشك فيه

صابرين بالغدة دغيا طلقات من شعر مريم و مشات هزات تيليفون تشوف اش غديير مع هاد الحريرة ، حتى جاتها البكية فااش كتشووفو بدا كايسيفط لييها كتر من لوول و فيهم هضرة وحدة
احمد: واخيييراا..
احمد: ايواا يلاااه جاوبي
احمد: فيينك
احمد: طلععععي لياا Vu نقطع لممك العصصب ديال رجللك
احمد: كنتسنااا رااك enligne ، جاوبيني
احمد: vuuuu!!!

بدون شعور صابرين عاود غوتااات على مريم و هي مزال كتشوف فميساجاتو لي غير ما كاتزيد

صابرين(بعصبية): الله ينننعل مممك الحمااارة ...دااباا اش غنقووول لييه

مريم طلقاتها بواحد ضحكة و مابغاتش تحبسها ، رجعات نطقات معاها بتقة و هي مخرجة فيها عينيها

مريم: ساااهلة مااهلة ...قولي ليه تأنا توحششتك و كنبغغييك ( غوبشات فيها و هضرات بجدية ) و رااك عيقتيي اصاحبتي  عتاارفي ليه خلااص .. وااش كتسنااي حتى تجي شي وحدة  دييه لك عاد تقووليها لييه

هضرة مريم كدخل ليها من الودن و كتخرج ليها من ودن لخرا،  اعترافها مزال مخبيااه فقلبها و كتشوف بلي بااقي ماتاقت فيه ديك تقة العمية باش تقولو ليه...مزال ماتايقة  بلي واحد بحالو باغي وحدة مغتااصبة  خايفة لايكسر قلبها و يكون غير كايتفلا بغعايل تزهوانيت لي فيه   و هادشي علاش جد مترددة لهاد الخطوة ...كانو عينيها غير فالميساجات و تهديدات لي كايهددهم بيهاا، و حتى على غفلة قفقفت بالخلعة فاش سمعات اوديوه

احمد( بنبرة خشنة معصبة رجولية متييرة): دابا غير قولي ليا  واااش بااغااني نجي  نفخ لمك شي عين فهاد لييل...( غوت باعصاب و هو مصابرش ) تقاااي شريي البرهووشة و جااوبيي
 
شافت فمريم بتغرغيرة و بصصح خاافت

صاابرين: نناااري امرييم شنوو غنديير

مريم( غوتات بالاعصااب): وجااااوبيييه اوييلي

دغيا جاوباتو بالخلعة و صباعها كايقفقفو  و هي غير مغددة على مرييم و مكرهتش تعاود تلاح عليها

صابرين: سلام

كان بوحدو فطنوبيلتو تحت دارو، داير كارو ففمو و فيديو تيليفونو حاطو قدام عينيه و مزير عليه من شدة اعصاب لي ركباتو فيه... كايتسنا ميساجها بفارغ صبر و بقلب كايضج بالحزن... مقاادرش يتحكم فحبو ليها و هادشي لي محطموو...عشقو ليها بدلو بزااف و لي زايد على مابيه ملي  كايتفكر بلي غير شي شهورة قلال قبل مايعرفها كان كايضرب بيه المتل بين رجال حيت  معندو كبدة على البناات، عمرو ماحن فيهم ولا حس بيهم و فرمشة عين كاينساهم ...مغدد غا راسو وهو كايشوف الميساجات الكتار لي مسيفط ليها  حيت لقا  داكشي  كايدير مع البنات مقاادرش يديرو معاها هي..دخلات ليه مع العضام و ولا مهووس بيها..و غير فكرة انه يتفرق عليها كتعصبو..كان مزال معصب و كايفوور باعصااب  لكن غير قرا على غفلة

صابرين: سلام

رجع كيف كاان فرمشة عين و سلام ديالها كايشوفها جننة و رخفات ليه القلب لي كان مزمووت..،من بعد سيمااانة ديال تهديد و تعيااط و اخيرا رحماات ليه قلبو و جاوبااتو..بتاسم نصف ابتسامة مع تغوبيشة و هو محااسش براسو ..و ديك ساعة عيط عليها

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن