Part 41 saison 3 ✨

10 0 0
                                    

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 41 ❤️ الفصل تالت🥀

              ❤️  عند يوسف و  احمد  ❤️

صدعو طليب و رغيب ديال رويحة و خنزاتو ريحة الماحيا لي فيه، و هو يخرج من طنوبيل بتعصيبتو و جبد كارو ديك ساعة شعلو و تكا على البااب كايتسنا عشيرو يرجع خلااص.....تا هو كان لابس كوستييم و طلع فيه كايهبل..ماكانش مسوقش لجوقة لي طاارية ، كان غير كايبخ كاروه و كايحنزز فعصابتهم واحد بواحد بتغوبيشة و يدو تانية خاشيها فجيبو عاطيااه هيبة ...حتى بان ليه سعد و هو يعيط عليه..و هاد الاخير لبى ليه طلبو فيسااع و جا دغيا وقف قدامو، ..سولو بالهداوة و الكارو ففمو
يوسف( بإستغراب) : علاش دخل لداار؟
سعد: مكلفني نحضي ليه ساطة ديالتو ..سولني عليها فين كاينة و قلت ليه فيين
رمقو بنضرة انه فهم البلان و دغيا مخو خدم مع عشيرو، عرف بلي غايخرجها من داار و خاصو يخبيها على عصاابتو، لاح لكاارو عفط عليه برجلييه و فيسااع ممشا دارك الوضع قبل ما يخرج  صابرين..تمشاا قدام رجالو و بتخنزيرة و براسو بااش هدر
يووسف: يلاااه لي عندو شي قلوة يمشيي دييرها...  خويو لياا البلااصة   ( شد وااحد من كتفو و دفعوو لقدام بعصبية كايجري عليه) ماانبغي نشووف تا شي ولد *** قداامي
دار شاف فناس لي كانو مزالين مجموعين و هضر بتخنزييرة

يوسف( بعصبية و هاز يديه) : اشش كتسنااو الاخواان نجييبو ليكم كسكسو ، و صافيي الحفللة سلاات قبييلة  ( مشا هز جنوية ديال رويحة و بدا  كايغوت على عبااد لله لي كايشوفو فيه)  ..و لي عندو شي داار يمشي ليها ماتبقااوش حااضيين لييا كرري....

بقا مغاوت مع بنادم هو و سعد و سهيل تا خواو سيكتور من بنادم كولو و حتى من عصاابتهم جراو عليهم من درب..رجعو سيكتور كايصفر و غير القليل من بنادم لي بقا كايطل من شراجم و شي بعالك كايلعبو حداهم...و ديك سااعة نييت بان ليه عشيرو خارج من دار بتخنزيرتو و شاد صابرين من يدها جارها معاه كتبكي و مهبطة راسها..كانت باينة عليها من طيارة على انها غادة معاه غير بزز غير من ديك جرة لي داير ليهاا ..هي كتبغي تحبس برجليها و هو كايجرها لقدام بزز و ممسوقش لييها..بقا يوسف كايتسناهم يوصلو لعندو حتى استغرب فاش شاف احمد مشا متوجه مع حبيبتو عند موطور سعد و سهيل، هضر معاه من بعيد بتغوبيشة إستغراب و هو كايشعل فكاروه
يوسف: ماغتركبش فطنووبيل !!
احمد بدا كايلبس لصابرين الكااسك و كايهضر معاه فنفس الوقت و مامسوقش لحبيبتو لي كتغنغن بالبكا حداه بطفولية و غتموت منو بالخلعة
احمد: انا غنرجع لداار، ( شاف فرويحة لي سكت و بقا شاد غا جبهتو لي كتسييل) سير نتا حط ليا هدا مع داك الحماار تانوصل عليكم
يوسف( بتغوبيشة): و العرس ازبي ، راه خونا من قبيلة و هو يعيط
احمد( هبط زجاجة ديال كاسك لصابرين و رجع شاف فيه بتخنزيرة ): وسيير القلااوي دير داكشي لي قلت لك ، عااد شووف ليا لعرس
..  دخل  فحالو لطنوبيل بتخنزيرتو خبط  الباب بعصبية و هو معصب   من صابرين لي بدلات ليه عشيرو ... كسيرااا لمجهول، و خلا رويحة حدااه يرجع يطلب فيه بتغنغينة ديال البكا  فاش عرفو غادي بيه البلاصة فين غاييمووت... كان موقف لا يحسد عليه ، كايشوف راسو بلي مقادرش يهرب نهائيا حيت عارف على أن بهروبو  غايموتو ناس عزاز فبلاصتو و ماعندو مايدير من غير انه يتقبل امر الواقع و يندم على نهار فاش قبل بيه يدخل لهاد العصابة
يتبع ....

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن