🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 52 saison 3 ✨

جزء 52 ♥️ الفصل تالت 🥀

            ❤️ عند احمد و صابرين ❤️

كايشوفها منورة و زينة و صابحة موردة بديك البيجامة الغوز لي حمقاتو بيها،  زادتها برائة على برائة و  لي زاد على ما بيه صوتها الحنين لي شغل ليه مخو و فيقو من نعااسو، تخنزيراتو رجعو بشوفات حب و هو جاي لعندها بقلب كايضرب عل صبااح....غير  وقف حداها و هي تهز فيه عويناتها بشوفة اعتدار بسبب طولتو   ، اما هو فبدا   كايتفحصها من التحت لفوق باهتمام لاتكون تأدات من طرف وصال  و هو ماعلابالوش باعتدارها و بزبلتها لي دارت..اهم حاجة غير هي مايتخصرش خاطرها و ماتمسش بسوء فدارهم و طز فاي حاجة وقعات فدار بسبابها    ..رجع نطق معاها بجدية و هو كايتحسس كتفها بحنية و بشوفات دوبووها

احمد:  بيخير  ؟!!.. ياكما ضرباتتك ؟!( بدا عاوتاني كايستكشفها باهتمام بعينيه فعنقها و فوجهها و فدراعها و كايهضر و عقلو طااير معاها و مخليها غير واقفة و كتشوف فيه بالحشمة  وقلبها ك كايخبط بالفرحة)     كنت نااعس ماديتهاش  فشنو واقع تاشفتها دفعاتتك..

رجعات نطقات معاه بلهفة بشوفات اعتدار و خوفاانة لايزيد يكبر المشكل اكتر بسبابها..

صابرين: لاا ماضرباتنيش، راه انا لي غلطت و خليت  عندي اميرة..كان عليا نرجعها لماماها.. هي مادارت والو انا لي درت

ولات باغة غير تبرد سوق باي طريقة لدرجة نساات المعيور القاصح لي تعطا ليها من عند وصال..اما هو فكان قلبو كايخبط و هو قدامها هايم فعينيها لي كايضور فعينيه   بطفولية ..دوا بلاما يحس و باغي يهدنها من توترها لي كان ضاهر عليها

احمد:  ماديريش فباالك....موضوع تاافه ماتقلقيش على ودو..( قااس حنكها  بحنية و بتاسم ليها باغي يزيد يهدنها) صافي  نسااي

تهدنات واحد شوية من ابتسامتو لكن حجبانها مزال مقرونين بقلق..حتى شافت فردوس دخلات عليهم و هي هازة أميرة .دغيا رتابكات و نطقات معاها بشوفات اعتدار و كدوي منيتها

صابرين: سمحي لياا ولله ..مافكرتش كان خاصني نرجعها ليك مانخليهاش عندي..انا عزازين عليا دراري صغار داكشي علاش فاش شفتها داخلة عندي بقيت كنلعب معاها واحد شوية و نسيت راسي ( تفكرات وصال لي طيحات عليها داك الباطل و دغيا دوات بلهفة ببرائة و مقلقة) اه انا و للهما هزيتها من بلاصتها و لله حتا لقيتها كتحبو باغة دخل لعندي

احمد بدون شعور دغيا غطا صابرين بضهرو و رجع دوا مع فردوس فبلاصتها...ماكانش باغيها تشوف شي شوفة  من عند فردوس لي تزيد تقلقها و لا اصلا حتى تعتادر ..نطق معاها بتغوبيشة خفيفة و كايهضر كأنها هي لي عليها لوومة

احمد( بصرامة) : ... تي حضي بنتك واحد شويية و نتي غير حالة فمك فنعااس ماعلابالكش بيهاا..( زاد غوبش و مخرج سنطيحتو فيها) جاب لله دخلات عند صابرين كون طااحت مع دروج فين غنوليو ديك سااعة

تا هي غوبشات فيه بطنز و ماداتهااش فكلامو،  رجعات دوات مع صابرين لي كانت كطل عليها من ورا ضهر احمد و عويناتها ضاهر عليهم القلق و الخووف منها

فردوس( بتاسمات ليها و بغات تهدنها): ماتقلقيش ا صابرين..نتي مادرتي واالو راني غير تخلعت عليها لاتكون مشات لدروج كيف قال احمد..اما راه هاد البعلوكة ديما دايراها بيا ماشي اول مرة كتنوض ليا من بلاصتها..(ضحكت باش تزيد تطمئنها) بلاما تقلقي عرفتك ماغتكونيش هزيتيها

غير سمع فردوس طيبات بخاطر حبيبتو، ترخف ديك ساعة و تغوبيشتو ختافات كأنه عمرو ما غوبش و دغيا حيد من ورا صابرين و رجع هضر معاها  بنصف ضحكة باش يزيد يهدنها

احمد:  شتيي راه البرهوشة عندنا كطيير و ديما جابدة لينا المشاكل ..( و هو طانز   كايشوف فاميرة و قرص حنكها ) نتي ماعلك والو اميرة هي لي غالطة (  رجع شاف فحبيبتو باهتمام كايتأكد بواش تهدنات )

ضحكات فردوس و بتاسمات ليه صابرين نصف ابتسامة ،كانت بصح هاد مرة  ترخفات من كلام ام اميرة الشئ لي خلاها ماتبقاش مخلوعة على زبلتها كيف لول  و مخليا احمد مبادلها الابتسامة و ساهي فيها لتواني  و هو غايطير بالفرحة  حيت مصبح عليها فقاع دارهم  حتى قفز من فردوس لي ضرباتو لكتفو بتغوبيشة و جات وقفات حدا صابرين
فردوس( بتغوبيشة خفيفة): ماتقولش على بنتي برهوشة نتا لي برهووش..( شافت فاميرة لي كانت هازاها بين يديها  كترضع فسكاتة مامسوقااش ليهم كاملين كانت غير كتبلݣ عينيها فصابرين و ساهية فيها)  هاد زيين كاامل و يقولو عليه ناس برهووشة ماحشمتيش
ضحك احمد و كدالك صابرين ضحكات بخفوت و هي كتشوف فاميرة و نطقات ببرائة كتشوف ففردوس
صابرين:  زوينة ماشاء لله ، لله يخليها ليك
شكراتها فردوس بضحكة خفيفة اما هو ماعطلش الوقت غير لقا منين يتغزل فحب قلبو و دغيا نطق بشوفات حب عل صبااح
احمد: و تانتي راكي زويونة بلا قيااس