Part 84 saison 3 ✨

0 0 0
                                    

🔱 ♥️ هيام بين الانتقام و الغفران ♥️🔱

الجزء 84 ❤️ الفصل تالت 🥀

                     ❤️ عند خديجة و صابرين❤️

....كانت مزال واقفة كتطيب فكسكسو ، بروح مرحة بنصف ابتسامة على ثغرها، طالقة راديو حداها بصوت شبه منخفض كتسمع لمشاكل الناس و لحلولهم، كتعيش يوم هادئ كيف جميع ايامها ، مرة كتركز مع الهضرة لي خارجة من راديو و مرة تفكيرها كايديها عند لي مزال كايبغيه قلبها ، 26 العام ديال الحب و المعرفة مازال لحد الان مابغاو يتمحاو من عقلها...واخا دوزات معاه ايام خايبة لكن الحب الصادق لي كان جامعهم عمرو مابغا يتلاشا من شرايينها ...كانت مزال كتفتل فالسميدة و قلبها كايفتل معاها  دكريات  المراهقة لي دوزات معاه ، كتعاود تفتل بابتسامة و تنهيدة  و هي راجعة مع عقلها عند لايام الماضي الجميل ...ايام الخطوبة و ايام زواجها بيه  و فايام ملي كانت نافسة فبيت النعاس و هو جالس فجنبها هاز فدراعو ثمرة حبهم احمد لي يلاه ولدوه غير البارح و كايضحك بالفرحة ....اول كلمة كنبغيك  دازت بيناتهم مزال لحد لان متفكراها و اول قبلة عاشتها معاه مزال لحد لان كتشم فريحتها و طعمها مزال فشفتها...حب قديم مزال مابغا يتلاشى و عمرو ماتبلاصا ...كانت مزال كتفكر فاب احمد لي 5 سنين متابعة مابقات شافتو مباشرة ، كتشوفو غير فالتلفاازة فوقيتة الاخبار و هادشي غير الا بان بصدفة فالبرلمان  ...   كان غير صوتو لي بين الحين و الحين كتسمعو فاش كايعيط عليها ملي  كيبغي يسولها على ولدو  اولا بأحرى كايبغي يسمع صوتها لي كايتوحشو ، عائلتو و عائلتها و حتى ولدهم لي مزال جامعهم  عارفين مزياان بلي  الحب مزال حي بيناتهم و عمرو مانقص... لكن لاسف الطلاق و عزت نفس خديجة كان عندهم رأي آخر فهاد الموضوع ....الكسكسو فتلاتو و رجعاتو فوق الكسكاس يتطبخ و حتى كتاب دكرياتها معاه ديال تسعينات سداتو ...  ...سبب تفكيرها فيه  فهاد لوقيتة بضبط هوما صابرين و احمد ...كتشوف بلي علاقة ولدها مع صابرين  كتشبه تماما مع بداية  علاقتها معاه...تاهي فلول مكانتش كتبغيه و ديما كانت مجرجرااه و معدباه و حتى هي كانت رافضاه رفض قطعي  لكن فأخر المطاف بغاتو حب اعمى الى يومنا هدا رغم الفعايل الخايبة لي دوز عليها...دخلات عليها صابرين فهاد الاتناء هازة ليها تليفونها كايزنزن فيديها و تمت غادة لعندها ماداه ليها و نطقات بعفوية
صابرين : خالتي تيليفونك من قبيلة و هو كايصوني

كانت مزال عاطياها بضهر كتغسل فشي ماعن و دوات بدون وعي

خديجة: يمكن هادي غير شي وحدة من خوتاتي بغات شي حاجة..اري احبيبة  نشوف

صابرين( مشات قصداتها و هي كتشوف فالسمية لي طالعة فتيليفونها بإستغراب و دوات ببراءة): ألا..هادي سمية راجل..جمال!!؟

لحلفة ديال الماعن ديك ساعة  طلقاتها من يدها من لي سمعات سمية لي تدكرات..دورات عينيها قدامها يمكن بالفرحة و كتقول مع راسها و هي جد مستغربة من هاد القاضية لي كطرا معاها ديما ..
ب " علاش من لي كنتفكرو كايحضر، شنو هو السر !؟"

قلبها ضرب و دغيا ضارت لعند صابرين بملامح عروسة فالعشرينيات حشمانة من راجلها فليلة دخلة...طاح عليها سر ديك ساعة و عينيها من تيليفون مابغاووش يتحيدو و من سميتو مابقات كتشوف والو ...دغيا شافت فصابرين بتوتر فرحة و مدات ليها يديها باش تعطيها تيليفون لكن بسرعة غوبشات مابغاتش تبين ليها الحب و الفرحة لي طغاااو على داتها

خديجة( بعصبية مصطنعة): هدااا اش بغاا تااني..يااك نمرة ولدو عندو ..لاش جااي مصدعني ( خدات من عندها تيليفون و مشات بزربة جلساات ، كحبات قبل ماتجاوبو و قدامها صابرين غا كتشوف فيها و تسول راسها هادي مالها تعصبات و مزال لحد لاحد مافهمتش بلي لي كتهضر عليه راه بابات حبيبها فالاصل، مشات لعند لافابو و هي مزال مستغربة من ردة فعل خديجة و بدات كتغسل فالماعن لي خلات لكن فور ما هزات الحلفة ديال الماعن تا طلقاتها فالبلاصة و دغيا ضارت شافت فخديجة و هي حالا فيها فمها مصدومة بالفرحة و هي ماحساااش  من داكشي لي سمعات من عندها )

خديجة ( كانت يلاه غاتجاوب لي مالك ليها القلب تا لاحت عينها لعند  تيليفون صابرين  من لي قرات سمية احمد طالعة فتيليفونها دغياا دواات و نسات جمال لي مزال كايعيط عليها  ...ولات  بنسبة ليها علاقة ولدها مع صابرين اهم حاجة حاليا  و خاصها تنجحها بأي طريقة و دابا راها كتحاول تقربهم لبعضهم او بالاحرى تقرب صابرين لييه    ) : صابرين احمد كايعيط علييك أجي دغيا جاوبييه...دابا تقطع المكالمة.

يتببع...

🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام  تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹حيث تعيش القصص. اكتشف الآن