🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 59 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 59 ♥️ الفصل تالت 🥀

                     ❤️ عند البنات و احمد❤️

الايام لي دوزات مع العراقي فالحرام  دغيا خباتهم فبحر نسياان و عاودت حلفات على راسها كيف ديما ماتبقا تعطي لجسمها لحد...و دابا راها نااسية دنوبها و  واقفة ببلاطوها و غا كتخمم فبلاصتها بخووف فالهضرة لي عاودات ليها مريم..بقات كتسنا فيها حتى سربات واحد الكليان و رجعات وقفات حداها عاد  نطقات معاها بشوفات خوفانين

امال: واش بصصح امرييم ولا غير كتكدبي علياا

مريم(بجدية و حتى هي خوفانة): و ولاهتا ببصصح اصااحبتي غير حااولي تغبري هاد الايام. ماتبقاايش تجي لدار حتى ينساا ..  ... ( بنبرة و بشوفة  وهي خوفانة عليها )..نااري لممك و اللهتا مخلوعة علك منوو

مريم زادت عليها فالخلعة و خلاتها غا تشووف فيها بتقفقيفتها و تنطق معاها ديك ساعة بترجي

امال: لعااار امرييم ، قولي لصابرين تهضر ليا معاااه...( شدات و جهها بين يدها و كتشوف فيها مخلوعة ) نااري  ولاهتا  خايفة على وجهي لايتخسسر...ديك المرا كان كايهدد لفرملية باش يخصر ليها وجهها ايلا عاودات غوتات على صاابرين..( كتشووف فيها بهلع و نطقات ديك ساعة ) ناااري عندااك يديرها معاااياا

مريم قلبها بدا كايضرب بخووف عليها و عينيها بقاو كايستكشفو فوجهو اماال بخوف كبيير و بدون شعور هضرات و غير ماخلات امال تزيد تقفقف بالخلعة

مريم( بخوف): نااري بحاال واالو اصكعة ...انا راه كان غايقتلني غير تزكلت ديك ليلة والله

كانت باقة كتشوف فيها بخوف و ماعارفة شنو دير ، عاودات نطقات معاها باستسلام و خوفاانة

اماال: و داابا شنو غنديير ...لقااي شي حل لهاد المووصيبة...( خبطات البلاطو فوق رخام بعصبية و دوات مغوبشة) ندمت تا قستهاا تفوووو

مريم( كتشوف فيها بجدية و هي مقربة ليها): عنندك حل واااحد هي تغبريي من عيينو ماتبقاايش تبااني ليه ..حتى ينسااا

امال( بنضرة شك و مزال خايفة): زعما؟!

مريم ( هزات بلاطوها بتنهيدة و مشات كتزرب لعند لكليان تاخد الكوموند): من غيير هادشي ماعندك ما ديري احبيبة 

، ما كانتش خدامة على خاطرها بالمرة، بالعكس. كان عقلها مبرزطها و خلعتها مشطحااها و غير مازاد عليها باطرونها فالاعصاب حيت كل شوية ينݣر عليها على الغياب لي غيبات هاد اليومين.. ماكرهاتش تخااصم عليه و تبرد فيه جنونها، لكن خافت لا يجري عليها و هي فلوس الحلال مازال طامعة فيهم و مازال ايضا طامعة فنفسها لي  كتأمرها بسوء باش توب خلاص و ماتبقااش تݣيدها لحرام....اما لي خوفاانة منو فكاان فبيتو كايلبس فسروالو و مازال عريان من فوق و كايغوت على مو لي كانت مكسلة فسداري كتفرج و كتضحك مع فردوس علييه مامحاشيهااش ليه....لبس سيرفيط فالكحلة بالخف و بقا كاينشف فشعرو بفووطة و تم جاي عندها بتخنزييرتو و غير وقف عليها لاح  ليها الفوطة على وجهها و هي سااردة ونطق حالكم اعصاابو

احمد: نااس عندهم واليدين بعقلهم و انا عندي برهووشة ( شافها مازال كضحك عليه مع فردوس مامسوقااش ليه ،ضحك معاهم بالفقسة و نطق و هو طاالق البشرة )

احمد:  55 عاام  ارب العااالي و مازاال مابغاات دير عقلها
   
خديجة( سكتات من ضحك و دوات بقلب مرتااح و رجعات ضحكات كتفقس فيه): باااش نورييك تهرس ليا قشوااوشي....( ضحكات و شدات فقلبها) الله على رااحة ولايلا تدوييشة بردات ليا قلبي كون مادرتش لك هكا..كنت غنتفركع

فردوس ( كتشوف فاحمد و كضحك): ولايلا عبراات عللك، بااش مرة جااية تولي تجمع روينتك
 
اما هو غير كايشوف فمو بضحكتو و مدهووش من فعايلها لي مابغاوش يسالييو، نطق تاهو بتحدي و هو مغزف على شوهة لي دارت ليه فزنقة

احمد( بضحك) : ولله ا خديجة. تا قودتييها من عندي ، ....غا صبري و للهتا غنرجع صرفي

فردوس( كضحك و هي مفكرة ايام زمان فاش كانت خديجة و احمد كايلعبو مع بعضياتهم ضحك الباسل انتقاما فبعضياتهم  ): نااري  عوتااني علنتو على بعضيااتكم الحرب

احمد تم خاارج بتخنزيرتو و نطق بنبرة شبه معصبة

احمد: هي لي بدااات