🌹رواية هيام ما بين الغفران و الانتقام تكملة اجزاءها لفصلها التالت 🌹

Part 47 saison 3 ✨

🌹 رواية بغيتك من اول نضرة 🌹

الجزء 47 ❤️ الفصل تالت 🥀

                    ❤️ عند احمد و البريئ❤️

جريمة قتل اخرى طرات فداك الكوخ، و سببها واحد هو الحب لي سكن فقلب شخص  ، للاسف رويحة تقتل و تقطع ليه راسو و ولا حاليا وسيلة تهديد للمشتبه به، قتلوه قدام عينيه باش يتخلع عوتاني و يقول ليهم بلي بصح هو لي غتاصب حبيبة الزعيم ...  لكن المشتبه به ما بغاش يݣر ليهم على شي حاجة مادارهاش بالمرة... حقاا تكرفسو عليه مزياااان ، من جميع النواحي   نفسيااا خالعيينو بريوسة بنادم لي حاطينهم قدام عينيه    و ايضا جسديا فاش هرسو ليه صباعو  و دكدكو ليه سنانو  و نفخو ليه عينييه حتى زركوهم ليه...عيشووه و دوقووه جملة "دير خير و مايطرا بااس" ، وفعلا ندمووه على نهاار لي عطا لصابرين تيليفون و 100 درهم باش تعيط على لي يعتقهاا فديك الغابة ..لاسف كدبة بسيطة قالها ليهم فوسط خلعتو خرجاات علييه و خلاهم مايتيقووهش بالمرة .... فعوض مايقوول ليهم الحقيقة لي طرات مع صابرين بلي "كانت مرتي غتولد و كنت زرباان باش نديها لسبيطار داكشي علااش ماركبتش معايا صابرين" قاال " راه ركبناها معانا فطنوبيل  و ديتها نيشاان لبولييس يشوفو مالها عاد حطيت مرتي تولد فسبيطار"... لاسف طلع مكلخ كان بااغي يرقع الحادتة لي طرات مع صابرين و يباان بلي راه شخص شرييف و ماشي مغتصب باش يفك حريرتو دغيا  حتى صدق عماها عمياان نييت ...و ملي رجع بغا يقول ليهم الحقيقة مابقااوش باغين يتيقووه..دخل و خرج معاهم فالهضرة و لقا خلعتو خرجاات ليه على حياتو  ..كان مزاال الزعيم مقرض اونفااص معاااه مخرج فيه عينيه و شادو من شعرو  مقرب بيه وجهو لعند تيليفونو مورييه تصويرة مرتو و ولدو لي ولات  عندو 3 شهوور او هوما خارجين من داار كايهددو بيهم  ... ...  خلاااه يبكي من اول نضرة شاافهم و يتخلع عليهم ،، حتى هو كايبغي مرتو و كانت امنيتو غير امتا يهز ولدو بين يديه، لكن الاسف من بين ليلة ونهاار  لقا راسو فصباح بين يدين مافيا  كايتاهموه على فعلة مادارهااش  .... بكاا بكااء شدييد من شاف مرتو و بدا كايقفقق و كايهضر بككل صراحة و هو سخفااان من بين يدين احممد

البريئ: ولاهما انا ، ( كايبكييي) عافاكم ما بعدوولياا من مرتتي ( بعصبيية)  ولااهتا مضلوووم

كان يووسف وااقف عنند رااسو حااط يديه فجيابو و كايخنزر فييه و نطق بصراامة و هو كايغزز على رجليه لي ولات متورمة

يوسف: ..داباا شد معانا حااجة وحدة القلاوي .. وااش ديتيها لعند لبووليس؟ و لا خليتيها فالغابة  و مشيتي؟!

بدا كايديير بلا برااسو بلهفة و هو مزال منتووف من طرف احمد لي مخنزر فيه بغضب عارم و كايقول صراحتو بدميات خارجين ففمو

البريئ: لااا ماديتهاااش عند البوولييس غير كدبت عليكم ...تلاقاات لياا فطرييق عطيتها 100 درهم و تيليفون و مشيت فحاالي ، ( كايبكي ) هاادشي ليي وقققع ..كنحلف لييكم ماقصتها  ماكنعرفهااش اصلااا

عيااو معاه و نفس الهضرة كايقول فكل مرة و مابقااش باغي يبدل اقوالو، الشئ لي خلا احمد يصصعر و بدون شعور يجمعها معاه بتسرفيقة حارة   و   يبدا يششتف علييه بعصبيية و يركل فيه من كااع جوااايه... تعداا علييه مزيااان كييف دييما بلا شفقة ولا رحمة و خصر ليه سيفتو بالعصا كتر ماهي مخصرة   ....  و حتى شافو سخف و مابقاش قاادر يطاكي على راسو ... عااد ننطق معاه بصوت مخييف و كاينهج بالاعصااب

احمد: مابغييتش نوصل لمرتتك و لكن خليتيني ندووز لييها...( ركل ليه راسو  و دوا و هو معزز على سنانو بعصبيية)ايلا ماخليتهمش يفرعووها  من لور و القدام راني ولد قح**حبة ..

عنييف الاقصى درجة و غير ماكايزيد يجعر معااه فااش كايتفكر اللقطة ديال حبيبتو فاش كانت عرياانة فالغاابة و حالتها حاالة غير بسوتيمات و سروالها عامر دم ...خرج صاعر من الكووخ هو يووسف، بدلو حوايجهم لي عمرو بدم روييحة و رجعو سدو الكوخ بالقفل على داك البريئ و مشااو كسيرااو غبرو من المكاان ...مخليين البريئ يواجه خلعتو مع جتة رويحة لي معاه فالكووخ و مع ريووسة لي مقطعين حداه و يقول مع خاطرو يااربي امتا نفيق من هاد الكابووس مابقيتش قادر علييه
يتبع......