.. لـ تقول كاثرين ..
فتاتك ؟
.. لـ تقول يارا ..
أخطأت ، أسفة
.. لـ تقول كاثرين بـ إبتسامة ..
لا عليك ، و الأن فكرتنا جاهزة أليس كذلك ؟ ، ما تبقى الأن و هو التنفيذ فقط
.. لـ تقول يارا ..
أجل ، هل سـ تتصلين بهم ؟؟
.. لـ تقول كاثرين ..
أكيد ، سأتصل بهم لـ أخبرهم بـ خطتي ، و هكذا سيكون كل شيء جاهز
.. لـ تقول يارا ..
و ماذا عن المبلغ الذي سـ تمنحيه لهم ؟؟ ، أليس كثير ؟
.. لـ تقول كاثرين ..
لا ليس كثير ، وعدي و غلاوة أندريا و كريستال أثمن من كل الأموال
.. لـ تقول يارا ..
سـ أتشارك معك بـ المبلغ ، أريد أن أقدم شيئا لـ أندريا
.. لـ تقول كاثرين ..
حسنا كما تريدين يا يارا ، و الأن سأتركك لأكمل ما تبقى
.. لـ تقول يارا ..
حسنا ، و إذا إحتجتي لـ أي شيء ، إتصلي بي
.. لـ تقول كاثرين ..
بالطبع ، إلى اللقاء
.. لـ تقول يارا ..
إلى اللقاء
.. و بعدما فصلت كاثرين الخط ، إتصلت بـ أشخاص أخرين من أجل أن ينفذوا معهـا الخطة .... باليوم التالي كان يوم الأحد ، كانت كريستال قد تحدتث مع إخوانها و والدها ، و رجعت المياه لـ مجاريهـا ، على الساعة 12 صباحا ، رن جرس الباب ، فتحت ميساء ، لـ تجد كاثرين ، رحبت بها ، و بعدها ذهبت معهـا لـ غرفة كريستال ، دخلت لـ الغرفة و كل واحدة ألقت التحية على الأخرى ، و جلست معها قليلا بالشرفة كما العادة ، لـ تقول كاثرين ..
ياا فتاة ، هيا نريدك أن تشفاي بسرعة لـ نذهب معا لـ مدينة الألعاب
.. لـ تسألها كريستال ..
من أنتم ؟؟
.. لـ تقول كاثرين ..
أنا و يارا ، فكرنا أن نذهب لـ مدينة الألعاب يوم الخميس و نأخدك معنا
.. لـ تسألها كريستال ..
و أندريا ؟؟؟
.. لـ تقول كاثرين ..
إممم أندرياا ؟؟ ، هل تريدينها أن تذهب معنا ؟؟
.. لـ تقول كريستال بسرعة ..
لا لا أنا فقط سألت
.. لـ تقول كاثرين ..
المهم جهزي نفسك لـ يوم الخميس ، سأتي لـ أخدك معي صباحا ، إتفقنا ؟؟
.. لـ تقول كريستال ..
إتفقنا ، أصلا أنا أحب مدينـة الألعاب كثيرا
.. لـ تقول كاثرين ..
و سـ تحبينها أكثر بعد الأن ، المهم أرااك
.. لـ تقول كريستال ..
أجل ، إلى اللقاء
.. لـ تقول كاثرين ..
إلى اللقاء
.. خرجت كاث من غرفة كريستال ، لـ تلتقي لـ ميساء و قالت لها ..
لم تجلسي كثيرا يا إبنتي ، إبقاي حتى تتناولي شيئا
.. لـ تقول كاث ..
مرة أخرى يا خالتي ، لذي بعض الأغراض يجب القيام بها ، أنا فقط كنت أمر من هنا و قلت أدخل عند كريستال و أطمئن عليها
.. لـ تقول ميساء ..
شكرا على مجيئك يا إبنتي و السؤال عن كريستال
.. لـ تقول كاثرين ..
لا تشكريني يا خالة ، كريستال صديقتي المفضلة و مثل أختي ، فـ أكيد سأسأل عنها من حين لـ أخر
.. لـ تقول ميساء بعدما عانقت كاثرين ..
الله يدوم صداقتك مع إبنتي
.. لـ تقول كاثرين و هي تبادلها العناق ..
أتمنى ذلك
.. و هناك فككتها من عناقها و قالت ..
و الأن مع السلامة خالتي
.. لـ تقول ميساء ..
مع السلامة عزيزتي
.. و بعدها غادرت كاثرين منزل كريستال .... كان باقي اليوم ليس به أحداث مهمة ..
.. بـ اليوم التالي ، كان يوم الإثنين ، كانت كريستال نائمة بالمساء ، عندما طرقت ميساء باب غرفتها ، لـ تستيقظ و قالت بين النوم و الصحوى ..
نعم ؟؟
.. لـ تقول ميساء متأسفة ..
أسفة يا عزيزتي لأنني أيقظتك ، لكن هناك من يريد رؤيتك بالأسفل
.. لـ تجلس بسرعة و قالت بينها و بين نفسها بـ صوت مسموع ..
أندريا ؟؟
.. هناك قالت ..
حسنا سـ أنزل
.. خرجت من سريرها ، و عدلت نفسها ، خرجت من غرفتها ، و الفرحة تكاد تقفز من عيناها ، و نزلت للأسفل ...
