الجزء 04

16.2K 170 1
                                    


بابا وصل لندن ونزل جامعتو واتعرف علي فرح الهي ماما �فرح بت جميله من اسره تركيه مسلمه هي وبابا كانو في نفس الدفعه نشاءت بينهم صداقه جميله لمده سنه وبعد كدا اتحولت صداقتهم لحب ، كانو سند لبعض في الغربه وطموحهم وطريقه تفكريهم المتشابهه خلتهم متفاهمين جدا وكانت علاقتهم مضرب المثل لكل الحوالينهم ولما وصلو سنتهم الاخيره في الجامعه قرروا انو يتزوجوا بعدما يتخرجوا ويستقروا في لندن ويواصلو تخصصهم ويحققو طموحاتهم الكلام دا كان في اجازه الجامعه المنها حينزلوا سنتهم الاخيره

اي واحد فيهم رجع لبلدو عشان يفاتح اهلو في موضوع العرس ويتموا مراسم زواجهم قبل ما ينزلو الجامعه

بابا لما رجع السودان وفاتح جدو وحبوبه ابدو اعتراضهم وخصوصا حبوبه قامت وقعدت وعملت عمايل لانها خاته ل بابا واحده في راسها الهي سماح بت جيرانهم بت صحبه حبوبه امها وحبوبه نفس المستوي والطبع والحركات ومخططين للعرس دا ليهم زمن وحبوبه نهائي ماكان عامله حساب انو بابا ممكن يحب واحده وكمان ما من بلدو

اما جدو رغم اعتراضو لكن كان زول متفاهم وبياخد وبدي في الكلام وبابا قدر ياثر عليهو لانو جدو وبابا علاقتهم حلوه شديد مع بعض وجدو في فتره بابا بقرا في الجامعه كان كل فتره وتانيه بسافر يطمن عليهو وعارف اصحاب بابا ومنهم كان بعرف فرح وكان معجب ب احترامها ومعرفتها بالدين والتزامها لكن برضو ماكان خاتي انو بابا يعرس تركيه..

المهم بعدما عرف انو بابا مصر علي فرح اقتنع وبقي واقف في صفو اما حبوبه نار وشعللت في البيت ومني كمان حقد منها كانت بتملا راس حبوبه ضر ل بابا كدا بس عشان ما حباها، لكن جدو حسم الفوضي وقعد اي زول في علبو ذي ما بقولوا ، وحبوبه بكدا وافقت بس خوفا من جدو لكن بينها وبين نفسها نهائي ماكان مقتنعه وبقي عندها خطط انو ما حتخلي الزواج دا يستمر كتير.

الي اللقاء في الحلقه القادمهبابا وصل لندن ونزل جامعتو واتعرف علي فرح الهي ماما �فرح بت جميله من اسره تركيه مسلمه هي وبابا كانو في نفس الدفعه نشاءت بينهم صداقه جميله لمده سنه وبعد كدا اتحولت صداقتهم لحب ، كانو سند لبعض في الغربه وطموحهم وطريقه تفكريهم المتشابهه خلتهم متفاهمين جدا وكانت علاقتهم مضرب المثل لكل الحوالينهم ولما وصلو سنتهم الاخيره في الجامعه قرروا انو يتزوجوا بعدما يتخرجوا ويستقروا في لندن ويواصلو تخصصهم ويحققو طموحاتهم الكلام دا كان في اجازه الجامعه المنها حينزلوا سنتهم الاخيره

اي واحد فيهم رجع لبلدو عشان يفاتح اهلو في موضوع العرس ويتموا مراسم زواجهم قبل ما ينزلو الجامعه

بابا لما رجع السودان وفاتح جدو وحبوبه ابدو اعتراضهم وخصوصا حبوبه قامت وقعدت وعملت عمايل لانها خاته ل بابا واحده في راسها الهي سماح بت جيرانهم بت صحبه حبوبه امها وحبوبه نفس المستوي والطبع والحركات ومخططين للعرس دا ليهم زمن وحبوبه نهائي ماكان عامله حساب انو بابا ممكن يحب واحده وكمان ما من بلدو

اما جدو رغم اعتراضو لكن كان زول متفاهم وبياخد وبدي في الكلام وبابا قدر ياثر عليهو لانو جدو وبابا علاقتهم حلوه شديد مع بعض وجدو في فتره بابا بقرا في الجامعه كان كل فتره وتانيه بسافر يطمن عليهو وعارف اصحاب بابا ومنهم كان بعرف فرح وكان معجب ب احترامها ومعرفتها بالدين والتزامها لكن برضو ماكان خاتي انو بابا يعرس تركيه..

المهم بعدما عرف انو بابا مصر علي فرح اقتنع وبقي واقف في صفو اما حبوبه نار وشعللت في البيت ومني كمان حقد منها كانت بتملا راس حبوبه ضر ل بابا كدا بس عشان ما حباها، لكن جدو حسم الفوضي وقعد اي زول في علبو ذي ما بقولوا ، وحبوبه بكدا وافقت بس خوفا من جدو لكن بينها وبين نفسها نهائي ماكان مقتنعه وبقي عندها خطط انو ما حتخلي الزواج دا يستمر كتير.


يتبع.....

مريمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن