أن تقتليني
وإن توقفيني عن الموت
هذا هو الحب
اني احبكِ حين اموت..
"محمود درويش"
" منقذي من الهلاك "
الكاتبة روح "
____________________________
تصويتكم ومتابعة حسابي وتعليقاتكم الحلوة بين الفقرات احبكم..
ضلت صافنة بعيونة وما مستوعبة ..لحد ما صحت على روحها وگفت وتقربت علي وهي مبتسمة بفرح من شافتة صحة ..
موج : ع-علي صحيت ما بيك شي ا-اكو شي ياذيك تحس بألم..
صارت تحاچي بجنون تبچي وتضحك بنفس الوكت وعلي عيونة عليها ما يرد بس يباوعلها بكل تعب .. عافتة وطلعت تركض فتحت الباب وصار بوجها كيان ضمتة وهي تضحك وتحچي ..
موج : كيان صحة علي گعد فتح عيونة اني شفت علي گعد..
ابتسم وهز راسة .. راح وصاح الدكتور دخل الدكتور يفحصة وهما ورا دخلو للغرفة ..
وبهل الاثناء دخل مهيع يركض ويلهث تقرب منة وگف يمة وعيونة علي .. ضل فترة يباوعلة بعيون محمرة وعلي عيونة على مهيع لحد ما بعد مهيع عيونة عنة وباوع على الدكتور .. خلص الدكتور فحص وباوعلهم ..الدكتور: ما يعاني من شي اتخطة مرحلة الخطر بقة عليكم ديربالكم علي وهاي الفترة لازم ينتبة لنفسة أكثر ويأخذ علاجة بوقتة .. من رخصتكم ..
المهيع: مشكور دكتور ..
دخلت ام علي وهي تبچي وتبوس بوجة ابنها وتشكيلة لدرجة كلنة بچينة وتاثرنة على كلامها .. باوع مهيع لعلي واشرلة بعيونة على أمة بمعنى .. هذا راح يكون حال امك بفراگك ..
عافهم مهيع وراد يطلع لاكن وگفت خطواتة يم عتبة الباب من سمع علي من گوة يحچي بكل تعب..
علي: خ-خوية ..
وبدون مايدير وجها مهيع رد علي ..
المهيع: ماكو شي بعد ينحچي بيناتنة گتلك إياها قبل إذا رجعت مو بحيلك فبعد أنة ماني اخوك وتنسة شخص أسمة مهيع ..ما عندك غير العافية
خلة وطلع وعلي صار يضغط على ايدة وعيونة صارت دم من الحرگة .. ضلينة فترة وبعدها كيان وصلنة ..
أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Actionفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "