وجودك بقربي امانً يطمئن لةُ القلب
وتسكن لةُ الروح
وما لي من بعدك لاشيء
خذني اليك فإني نذرت العمر لابقى اليك.
بقلمي..روح ..
________________________________
تصويتكم ومتابعة حسابي وتعليقاتكم بين الفقرات احبكم..
عمتي : تعاي يمة اجة اخوچ ..
هزيت راسي ودخلت للصالة لگيت علي گاعد وبحضنة آسر يشاقي ..من شافني ابتسم وگف تقربت منة باس راسي وگال..
علي : شلونچ بنيتي ليش هيچ وجهچ صاير اصفر شنو السالفة..
ابتسمت وگعدت يمة وگتلة..
ترف : ماكو شي بس شوية تعبانة انت شلونك اهلي ..
علي : الحمدلله بخير واطفري حضري نفسچ تجين وياي..
عگدت حواجبي وسالتة ..
ترف : ليش ..
وقبل لا يرد دخلت عمتي وبيدها چاي لعلي وگالتلي..
عمتي : اي يمة روحي وي اخيچ غيري جو وتونسيلچ چم يوم ..
ترف : ومهيع
باوعلي علي وحچة بضحكة..
علي : هو خابرني گالي اخذها شوي نفسيتها تعبانة بفراگي خل اتغير جو ..
عضيت شفتي من الفشلة .. گبل هزيت راسي وصعدت احضر بغراضي .. دخلت موج علية..
موج : ها خرزاية راح تعوفينة ..
ضحكت ورديت عليها..
ترف : اشتاقيت لاهلي وهم من اذخل الغرفة اختنگ لأن مهيع ما موجود ..
موج : احسلچ روحيلچ يومين موو أكثر ترى نضوج ارجعيلنة بسرعة ..
ضحكت وهزيت راسي ودعتها ونزلت .. ودعت عمتي وعلي شايل آسر وطلعنة .. وصلنة للبيت دخلت وسلمت على اهلي وگعدت ..
ام ترف: يمة هاي شبيچ ليش وجهچ اصفر ..
اريد احچي قاطعني اسيل وهي تگول بشقة..
اسيل : تلگيها مشتاقة للحب ..
ياوعتلها بطرف عيني ورديت عليها..
ترف : انچبي لا مشتاقتلة ولا شي بس شوي مريضة
اسيل : اييية صدگتچ لا تحلفين ..
گلبت عيوني وعفتها وگمت اخذت ملابسي ودخلت لغرفتي .. ذبيت نفسي عالجرباية واحس مالي نفس لأي شي وتعبانة حيل .. ثواني وسمعت جهازي شلتة وچان مهيع .. خليت ورفضتة ..

أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Aksiفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "