وإني أتمناك حُبًا لا يعقبهُ فقد 🖤.
" منقذي من الهلاك "
...بقلمي روح...
________________________
تصويتكم ومتابعة حسابي تعليقاتكم الحلوة بين الفقرات احبكم ❤️🦋الدكتورة : استاذ مهيع ترف مو حامل بطفل
عگد حواجبة باستغراب ورد ..
المهيع : شنو شقصدچ دكتورة شهل حچي ..
ابتسمت بوجها وردت ..
الدكتورة : زوجتك حامل بتوأم مو طفل واحد ..
فلتت وجوهم واحد باوع بوجه الثاني بصدمة ما مصدگين السمعتة اذنهم ..
جر مهيع نفس ورجع يتأكد من السمعة...
المهيع : دكتورة تشاقين لو شنو يعني شنو مو واحد ..
الدكتورة : أي ترف حامل بتوأم بس شنو ما معلوم ما واضح عندي ..
نزل راسة والابتسامة شگت حلگة بلع ريگة وگف على حيلة تشكر من الدكتورة ولزم ايد ترف الي لسة ما مستوعبة الصار وجراها ورا .. طلعو من الدكتورة وصعد مهيع ترف ورجع صعد بمكان السايق ..
لزم ايدها وباسها ورد وهو يباوعلها ..
المهيع: ترفة سمعتي شگالت راح يصير عدنة تلث جهال ما جاي اصدگ ليش متحچين ..
باوعتلة وحچت وصوتها من گوة ينسمع ..
ترف: مهيع شنو يعني توم شلون ما جاي افهم لسة ما مصدگة ..
ضحك بخفة ورد ..
المهيع: طفلنة الوگع ما راح اللة عوضنة بثنين ورا ..
لزم ايدها وخلاها على گلبة وحچة ..
المهيع: هيسي گلبي شوفي نبضة راح يوگف من الفرحة ما مصدگ ابد ترفة اتخيلي يجونة ثنين بنيات يشبهونچ ..
ابتسمت ودگ گلبها لكلامة .. نزلت دموعها بفرحة ..رفع ادي لوجناتها وصار يمسح كل دمعة تنزل من عيونها ويهمسلها ..
المهيع: ليش هل بچي ليش خرزايتي ..
حچت وهي تشهگ..
ترف: فرحانة ..
ضحك بخفة لجنونها ورد وهو يضمها لصدرة ..
المهيع: يلة عادي دموع الفرح ..
ضلت فترة وهي ضامة وجها بصدرة لحد ما رفعت عيونها وباوعتلة وهو نزل عيونة الها همستلة ..
ترف: فرحان ؟
ابتسم ونزل راسة وطبع بوسة هادية على خدها ورد ..
المهيع: أكثر مما تتخيلين اللة عوضني بيكم ويا محلاة من عوض ..
ابتسمت وبعدها اختفت ابتسامتها وعدلت گعدتها وردت ..

أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Actionفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "