توقفنا عن الكلام حين فقد العتاب اهميتة
.
حين غدا الحديث اشبة بالمشي على زجاج مكسور
.
أن سلمت الخطوة الأولى من الأذى فلن تسلم الثانية ..~~~~~~~~~~~~
..«روحي ماليها التعب وتريدك تشافيها »..
..ترف ..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
.. «روحي تروح فدوة النظرة عيونچ »..
..المهيع..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~
_______________________________مرن شهرين واني أمثل وأبين لاهلي انو اني رجعت ترف القديمة بس كلشي يتغير من ينسد باب غرفتي كلشي يرجع تعب دموع ذكريات واحس حمل على گلبي الليل صرت مانامة أضل گاعد بفراشي لتلاثة بليل وراها اطلع بالحديقة وضل بس ادموعي تنزل لحد الفجر ادخل اصلي وارجع انام چم ساعة وافز ..
على نفس الكابوس على نفس الصوت وصورة الانفجار وصورة مهيع كلشي ما اگدر انسا كلشي صرت احسة يطلع گبالي وحدة وحدة وماعندي غير بس رب العالمين افرش مصلايتي وضل دموعي تنزل واحس بس هذا يمكن يشفي گلبي ويريح روحي ....
اليوم ومثل مل يوم فزيت على نفس الكابوس غمضت عيوني وخليت ايدي على گلبي اخذت نفس وسميت وگمت غسلت وغيرت ملابسي وغطيت آسر ونزلت لگيتها الساعة بسبعة الفجر واني نايمة بالخمسة الفجر يعني. بس ساعتين نايمة..
تنهدت وطلعت والهوا ظرب وجهي اخذت نفس وچان الجو يجنن دنية فجر وهدوء بعدها الناس ماگاعدة ابتسمت وطلعت جريت الصوندة وصرت أرش بالحديقة..
واني أرش سمعت الباب الداخلي نفتح باوعت طلع علي يحك براسة ابتسمت وگتلة...
ترف : صباح الخير
انتبهلي وبتسم واجة يمة وباس راسي وگال ...
علي : صباح الورد ليش گاعدة من وكت اليوم ..
ابتسمت وگتلة ..
ترف: شبعت نوم وگعدت ..
علي : لعد االيوم مشتهي اكل من ايديچ مشتاق لااكلچ اروح اجيب صمون وانتي سوي الريوگ ..
هزيت راسي وگتلة..
ترف: تددلل
راح وقبل لا يطلع باوعلي ودزلي بوسة بالهوة وگال ..
علي: اموت عليچ ترفة ..
ابتسمت .. طلع واني سديت ألمي ودخلت للمطبخ خليت ثوري الچاي على النار وطلعت بتيتة وطماطة وبيض وصرت اسوي مخلمة بديت اثرم البتيتة .. وأثناء ما جاي اثرم اخذتني ذكرياتي ...
.
.
.چنت گاعدة واجة مهيع گعد گبالي وبيدة سجينة وتفاحة .. ماعرف منين ايجيب هذا الاكل ولا كنو احنة بنص داعش .. گعد يگصگص بالتفاح واني اباوعلة متفاجئة من تصررفاتة وشلون يتصرف بهيچ هدوء وبرود ولا كنو صاير شي ... انتبهلي ابتسم وگال بعد ماقدملي گصة من تفاحة ..
أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Açãoفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "