واني احبك مثقال كون بما حوى
ثم اني احبك عمراً
وما نهاية العمر إلا الفنا..
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
____________________________(لا تنسون تصويتكم ومتابعة حسابي وتعليقاتكم بين الفقرات احبكم ..)
گعدت على الجرباية وگلبي يدگ بسرعة من الخوف .. لحد ما دخل مهيع وهو مبتسم
باوعلي وحچة بخبث ..
المهيع: وصار وقت العقاب خرزاية
بلعت ريگي وگفت لزمت بدلتي وگتلة بتلكئ..
ترف : ش-شنو يا ع-عقاب ..
صار يتقدم واني ارجع ليورة وهو مبتسم بجانبية ورد..
المهيع : نعاقب على سدات الجهاز بوجهي لو صلافتچ وماگلتي احبك ..
بلعت ريگي ورديت بخوف..
ترف : ه-هاي شبيك م-مهيع مو گتلك احبك ..
واستمر يتقدم بطئ وجاوبني ..
المهيع: يمتها گلتيها من طيحتي حظي وعليتي گلبي ..
وفتحت عيوني من ظهري صار على الحايط وهو صار گبالي ..
ترف : مهيع ع-عليك اللة كافي ج- جاي تخوفني هيچ ..
اتقرب مني و ولزم فكي ورفع راسي لحد ما وگعت عيوني بعيونة ..ابتسم ونزل راسة باس طرف شفتي وهمس ..
المهيع : ما عاش اليخوفچ خرزايتي چنت اشاقيچ ..
بعد عني مسافة اخذت نفس..
باوعلي ومدلي ايدة وهمس
المهيع : تعاي وياي..
خليت ايدي بيدة ومشاني لحد ما خلاني گدامة گبال المراية وهو وراي ..شال ايدة وفل حجابي لأن العرس چان مختلط فلبستة وام الصالون سوتة بطريقة طلع يجنن..
رجع مد ايدة فل شعري بهدوء ولزم خصلة منة وشمها وهمس ..
المهيع : كلشي بيچ يفتن شگد أبدع الخاالق بيچ ..
سرت رعشة بية من كلامة وجهي انصبغ دم من الخجل.. رجع همس ..
المهيع : روحي غسلي حتى نصلي خرزايتي ..
هزيت راسي وبعدت عنة ودخلت للحمام...لزمت گلبي واني احسة راح يطلع من مكانة.. غسلت وطلعت
لگيتة فارش السجادة وگاعد.. انتبهلي ابتسم اتقربت وگفت ورا وبدينة نصلي وعيوني علي شگد حبيت منضرنة واحنة واگفين سوى ونصلي وانتبهت علي شلون يصلي على كيف وبخشوع ..خلصنة صلاة وهو رفع ايدة وصار يحچي بنبرة هادئة ..
المهيع : شگد ما احچي واشكرك احسهاا قليلة بس ما عندي شي غير اشكرك يا ربي من كل گلبي لأن ما رديتني ورجعتها الي وهسة صارت الي ما ريد بعد أكثر من هذا الشي ما اريد بس تخليها الي وتحفضها ..
أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Acciónفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "