خاف اموت
ولسة ما طايبلي خاطر
وخاف اموت
وجبت عمري
شامر أحلامي اعله باچر
خاف اموت .... كيان ..
..منقذي من الهلاك..
..بقلمي روح..
___________________________
تصويتكم ومتابعة حسابي تعليقاتكم الحلوة بين الفقرات احبكم 🤍🌿سعد : الحگ مهيع كيان..
فتح عيونة ومشة بخطواتة الاتجاة سعد ورد ..
المهيع : شبي كيان احچي شبيـك انثــولت ..
رد بسرعة ..
سعد : كيان جاي يتعارك برة الحگ علي راح يموتونة الولد ..
فتح عيونة وطلع وهو يركض ومتخبل وسعد ورا ومن خوفنة كلنة طلعنة ور مهيع .. وگفنة يم الباب وفتحنة عيونة بصدمة وگفت گلوبنة واحنة نشوف تلث ولد محاوطين كيان ويضربون بي وكيان يحاول يسيطر عليهم ويردلهم الضربات بس ما يگدر ..
مهيع تخبل من شافهم وتقرب منهم بكل غضب وهو يصيح ..
المهيع : ولكم گـــوــ بعـــدو عنــة ..
تقرب منهم مهيع وصار يضرب بيهم بكل غضب وبعد ما يشوف أي شي گبالة .. وكيان واگع بالگاع وجها كلة دماية من شاف مهيع وگف وصار بكل ما عدة قوة يضرب واحد منهم ... كلش خفنة عليهم ولمنضرهم ..
مطر : عزااا ولچ راح يرحون بيهاا ..
ترف: شلون بينة ولچ شلون ..
مطر راحت دخلت جوة فترة وطلعت وبيدها حذاء عمي چبيرة ومتينة گومي وصارت تشمر بيهن عالولد وبذيچ الساعة ما اعرف اضحك مدري ابچي ..
باوعلنة مهيع وصاح ..
المهيع : طبــــن جوووة ..
وصدگ خفنة وطبينة بس خلينة الباب مفتوحة ونباوعلهم ..منضرهم چان مخيف ومحد من الناس اتجرء ايباعدهم ويدخل ومهيع من گوة يحاول يسيطر عليهم ..
وهنا فتحنة عيونة بصدمة واحس گلبي وگف واني اشوف واحد منهم بيدة سچينة رافعها وتقرب من مهيع من ورا يريد يضربة ..
وفجأة ما نشوف بس كيان دفع مهيع بسرعة واجت الضربة بي باتجاة گلبة لدرجة بيومها چان لابس قميص ابيض تحول أحمر من غزارة الدم ..
باوعلة مهيع بصدمة وهو يشوفة يوگع على ركبة ومبين على وجها ملامح الألم .. مهيع من الصدمة ضلت عيونة بس على كيان والولد شردو من الخوف ...
نزلت دموعنة بخوف وعمتي صارت تلطم وهي تشوف كيان واگع بدمة ..
عمتي : يمة راااح الولدد راااح يبووووو ..
ركضلة مهيع وگعد گبالة وساعة يخلي ايدة على وجها وساعة على گلبة ما يعرف شيسوي ..
المهيع : كيان باوعلي كيان ..

أنت تقرأ
منقذي من الهلاك
Actionفتاه تذهب اسيرة لداعش وتفقد أهلها وستكون أيامها من اصعب ايام حياتها ياترى ستنقذ من هذا الهلاك وترجع لحياتها ... "بالهجة العراقية " الكاتبة : روح "