[البنات قبل ما نكمل يلزم نوضحلكم بعض الامور...]
فالفترة لي كانت ليليان عند دار خالها كانت صاحبتها دايمن تعلق لرواية لزينب ماجد بعنوان (الجحيم) و تقولها صاحبتي عندها قصة حبت تحكيهالك جاوبي عليها، قالتلها زينب ماجد طاڨيها فالتعليق باش نعرف الكونت ديالها و نراسلها.. و من كثرة التعليقات كانت زينب تنسى ترجع للتعليق ديالها و كل مرة كانت تعاودها نفس التعليق حتى وحد المرة زعفت كتبتلها فالتعليق قالتلها وش بيك متكبرة هكدا؟ قتلك برك ردي على صاحبتي ماراهيش فالڨروب و إدا ما راكيش حايبا قوليلي نروح نشوف كاتبة وحدوخرا.. قالتلها طاڨيها دوك ما عرفتش الكونت ديالها بلخف طاڨات ليليان كان الكونت ديالها القديم وسمو (تمنيت الاحبهم ما يبعدون) ، دخلت للكونت صابتها باعثتلها بزاف ليميساج..
بعثت زينب جام لليليان و قالتلي ابعثيلي قصتك نقراها.. كي بعثتلها البداية ما تقبلتهاش عمبالها حكايتها تع ثار و حسيفة و صراع راهي معاه أسيرة، قالتلها ليليان لالا راجلي و شرحتلها كيفاش صرات حتى راحت لعندو.. قالتلها كملي..
مع لول كانت ليليان تكتب و تبان بلي مجروحة و كل حادثة تقولها عمري ما ننسى هداك النهار.. و تقولها كي نتفكر كي دارلي كدا و كدا نحقد عليه بالزيادة..
خلاتها الكاتبة تفرغ قلبها بصح كانت تلاحظ بلي هو يضربها و يقسى عليها و بكلمة تقنع.. قالتلها كيفاش راكي متحملة يضربك و تحبيه؟ تقولها ليليان هو صح مقلق بصح حنين و يندم و يحاسب روحو و يعرف كيفاش يصلح غلطتو و يرضيني.. قالتلها بصح هدا ضربة من ضرباتو قادر يقيسلك بلاصة حساسة يعميك و لا يعوقك.. قالتلها لالا هادي قبل ما يتزوجني فعليا منبعد خلاص تبدل..
الكاتبة لاحظت بلي ليليان كان مقنوطة من صراع بصح كي هي تهدر عليه ما تقبلش و ما تحبش عليه لدرجة تجبدو عذر و تبرير من تحت لرض.. و كي تقولها بصح هدا راجل همجي و متخلف الناس وصلت للقمر و هو يمشي بهاد العقلية تتقلق، و كي تقولها علاش راكي دافعي عليه أنا ما بيا والو غضتيني تقولها نحبو
المهم كي بعثتلها المحاثات لي ما بينها و بين صراع و التسجيلات الصوتية (رايحة نحطلكم البعض الرسائل في التعليقات) عرفتهم بلي في زوج متيقرين و دافعين كوارطهم.. ما يتشابهو في حتى حاجة بصح يتوالمو عندهم تركيبة غريبة ههههه.. و اكتشفت بلي صراع يحبها حب خيالي و كي سمعت تسجيلاتو الصوتية و لهفتو عليها و هو يحلل فيها و يسعى غير باش يرضيها زادت تأكدت سورتو كي حكاتلها على الديڨات لي ديرهملو و هو حاملها..
ليليان كي كملت حكاتلها قصتها و كانت تتراسل مع صراع و يحاول يقنعها باش ترجع، طلبت من زينب ماجد باش دبر عليها وش دير و كيفاش تهدر معاه هي كانت حايبا ترجع و متوحشاتو و تموت على التراب لي تمشي عليه بصح حبت ترجع بضمانات و هو بلاعطي كبير و شارب عقلو متربي في وسط تع ميليتار و هي مسكينة نية الله في خلقه بزوج كلمات يحطها تحت جناحو.. يمال كانت ليليان تبعث لزينب وش يكتبلها و زينب تكتبلها وش تقولو و هي تكوبيي و تبعثلو، صراع فاق بلي ماشي كلامها قالها نحط يدي فالنار ادا ماشي واحد راهو قدامك و يوريلك وش تهدري هههههههه...
مع لخر تفاهمو و ليليان رجعت لصراع و جابت معاه طفل و حاليا راهي تكمل في قرايتها في الموصل (تعديل آسفة الموصل ماشي تركيا) راهي واصلة للجامعة.. و كاين ناس مقربين منها قالو بلي في رمضان لي فات طرحت بيبي..
المفيد مور ما رجعت ليليان الكاتبة زينب ماجد زادت جزء ثالث من مخيلتها و هو لي رايحة نبدا نترجمهولكم .. و صراع كي فاق بالرواية عيط للكاتبة فالتلفون هددها و قالها تسحب الرواية فورا و هي قالتلو ماكاش كيفاش فاتت انتشرت و كانت بصدد كتابة جزء رابع تان من مخيلتها بصح مور الاتصال تع صراع حبست كلشي..
كاين بزاف ناس استغلو الانتشار الواسع للحكاية و دارو نهايات حزينة و مختلفة للرواية على الفايسبوك و اليوتيوب و الواتباد و.... و.... و... و كاين حتى لي اقتبسوا من الرواية قصص و نسبوها ليهم على أساس قصصهم الشخصية..
ليليان عندها حساب شخصي باسم كاميليا أحمد و عندها ڨروب بريفي رايحة نحاول نحط جميع المعلومات لي عندي فالتعليقات بكل أمانة..
أنت تقرأ
مراهقة والاربعيني بلهجة جزائرية
Randomقصة حقيقية لفتاة عراقية ولاخ ارهابي (داعشي) يقوم ببيعها لمن ضلموها فتبدأ رحلتها مع رجل الاربعيني يكبرها بثلاثة عقود . ياترى هل الحب يتعدى فارق العمر الدي بينهما ام يبقى فارق مفارق 💛🥀 بقلم زينب ماجد 🇩🇿 🇵🇸🇾🇪🇹🇳🇹🇷🇩🇿