🥰 قصة بيان نصر 🥰 بالدارجة المغربية

🥰 الفصل 47 🥰

🌹 بيان النصر 🌹 بقلمي انا 😍 شمس الغريب 😍

البارت 344

اية دخلات لدارهم وهي فرحانة بالتوب لي خدات كاع مامسوقة لامها لي طالعة فالدروج متقلة بالتقضية تلاقات ولدها الكبير مروان طالع من بعد ما سلم الطاكسي لخوه عصام الصغير خدا من عندها التقضية وهو كيضحك اية هي المفششة ديال الدار حيت الاب ديالها كانو داوه ملي كانت فكرش الام ديالها وماحضرش ليها ملي تولدات انقاطعات الاخبار حتى وصلات للثالثة اعدادي عاد رجع الاب ديالها كانو خوتها وخواتاتها مفششينها وملي جا الاب ديالهم كمل ليهم الباهية ولات لي بغاتها ديرها حتى خسروها بالمرة

دخلات هي للبيت المشترك بينها وبين اختها لي خدامة فواحد الفاغماسي جبدات التوب وطاحت منه كارت فيزيت هبطات بلا عكز هزاتها وحطاتها فوق واحد المكتب صغير خشبي وبقات كتشوف فالتوب وتقيسو عليها وتشوف فالمراية لي حاطين فجنب وتضحك حتى عيات ومشات هزات ديك لاكارط بقات كتشوف فيها فالاخير اتاصلات ب يوسف لي كان كيتسنى اتصالها بفارغ الصبر تلاقا بيها شي جوج مرات على برا والباقي كله غير فالتيلي كانت كتمتل عليه باش يجي يتزوج بيها لانه بان ليها ملعق وهي هذا هو هدفها يكونو عندها الفلوس ويوسف كان غادي معها بالنية تقدم ليها مع عائلته من بعد شهر ديال الهضرة فالتيلي زرب كلشي حيت سمعة عائلتها مزيانة دارو الخطبة الكبيرة والعرس احسن القاعات كلشي من اختيارها فرضات عليه يدير ليها شهرية ويفتح ليها كونط وهو ماكيقولش لا غير واخا اه لي بغيتي وعائلته فرحانين بيها

دوزات معاهم عام ما كتهز ما كتحط بحال الضيفة كتنعس تفيق تاكل وتمشي دور غير المسارية والتقضية كملاتها ملي شرا ليها يوسف سيارة باش تحبس الماكلة ديال الفنيد ديال منع الحمل باش تولد ليهم وفعلا مشات شرات سيارة باقي جديدة بالذوق ديالها وحبسات موانع الحمل عاد باش حملات وولدات ليه حكيم صافي ملي حملات السيدة وهي مخرجة عينيها فيهم بغات تجري ليه على والديه من الدار حيت الاب دياله كتب ليه كلشي فالحياة الشيء لي ما تقبلوش يوسف بالمرة ووالديه كانو كيهدنوه بدعوى انها حامل وغير الوحم لي داير ليها بحال هكا ولكن هيهات هي كل مرة بقصة مرة تسب والديه حتى ينوض ليها ويشدوه عليها داها لدارهم كيلوح ليهم المصروف ديالها عياو والديها ما يقرصو فيها ولكن والو السيدة باغيا هي لي تحكم

نهار ولدات وليد لي هو حكيم ولداته نسخة طبق الاصل من يوسف وكيدي ليها حتى هي شوية بحكم كانت غزالة تما جاو عندها شي رفيقات لي كانت معتابراهم صحاباتها كانو اغنى منها لباس عليهم ولكن ناقصاهم حاجة وحدة راجل بحال يوسف جاو عمرو ليها راسها بلي غادي تخسر ليك الفورما لواه ما ترضعيش ولدك لواه ديري ليه المربية باش ما يبرزطكش وهما عارفين طبع يوسف كيف داير وهي لي مزوجة بيه ما عارفا شاو ما باغياش تعرف المهم هو الفلوس وزوين كلشي كيحسدها عليه خرجات من الكلينيك دارو سبوع فخم وسمى ولده هو حكيم كان فرحان بيه عكسها هي لي مامسوقاش مر شهر وهي ما كترضعش داك الولد غير بزز الى وقف عليها يوسف ولا الى عطاتها بشرى الفلوس حيت اب يوسف مات مسكين حتى لواحد النهار يوسف ما قدرش يصبر على هادشي مشا ليها للبيت لقاها كتصبغ ضفارها وحكيم كيبكي لربي لي خلقه بدا كيكبر شوية ويتفنكش حاطاه فوق الناموسية وهو كيبكي ويتكركب كون ما دخلش يوسف كون طاح من فوق الناموسية مشا هز ولده داه للام دياله لي فالصالون ورجع ليها وقفها حتى تكفحت الصباغة على رجليها وجمعها معاها بتصرفيقة