بارت15

667 18 0
                                    

اخذ نفس مجاهد يبعد ناظر بجواله برساله اخته اميره بانها حاجزه لهم كوشه من ذوقها لانها ماتقدر تجي
قفل جواله ركب سيارته يرجع لبيتهم يتجهز
-
حنان ناظرت بغزال المشغولا : واضح امه ذويقه من اختاارت هالشاليه
غزال : الواضح انه بتعزم ناس كثير الله يعين
حنان : خلاص خلصنا خلينا نجهز انفسنا
هزت راسها غزال ترقى فوق قربت للغرفه الي فيها نجود فتحت الباب تناظرها : تبين شي نجود ؟
ناظرتها : لا
هزت راسها غزال تطلع تتجهز
~بعد العصر قريب للمغرب
دخلت نجمه ناظرت بنجود الي جاهزه وفستانها الازرق الي ياخذ العقل
نجمه : اخ تجننين
نجود لفت تناظر بشكلها: حلو
نجمه : بنادي غزال تحصنك وبعدها بننزل انا وهي
نجود : تمام
نزلت نجمه ناظرت بغزال : اووه ام العروس
ابتسمت غزال : شرايك؟
نجمه : تجننين
غزال : حياتي انتي الي تجنينن
نجمه : من بعدك اكيد نجود ارقي لها خلصت
غزال : تمام
لفت نجمه بترقى لكنها سمعت صوت عمها سلمان قريب لباب المطبخ مشت له لكنه ابتعد بعد مانزل الاغراض عند باب المطبخ قربت بتناديه لفت لامها الي تناديها
ابتعدت غزال بعد ماحصنت نجود : الله يحميك
نجود بهمس : امين
غزال ؛ بروح اجهز باقي الاغراض
نجود : تمام
طلعت غزال قربت نجود لشباك تناظر بتجهيزاتهم تحت الرجال ناظرت بابوها كان واقف عند زوايه لف والواضح من لفته ان فيه احد ناداه اعتدلت توقف نجود تناظر
طلعت نجمه بعد مالبست عباتها ونقابها تسلم على سلمان قربت له تسلم عليه تحت نظرات نجود لها
ابتسم سلمان : والله وتغيرتي يانجمه
ضحكت نجمه : اي بس للازين عاد!
سلمان : اكيد
ابتسمت نجمه : والله اشتقت لك خوفتنا عليك قربت تحضنه بادلها سلمان الحضن : اذا بتزدين جمال كذا بختفي
ضحكت نجمه تبعد : لا اذا كذا جمالي بيجي مابيه
سلمان ضحك منها : الله يحفظك
نجمه : امين ويحفظك يارب
كان كل هالموقف تحت نظرات نجود لهم وحضنهم الي تحس انها احرق داخلها نجمه سوت الشي الي انحرمت منه نجود بدون اي سبب !
حست نجود بدمعها مسحت باصبعها لفت تناظر للباب الي انفتح
نجمه : ها نجود خلصتي ؟
لفت نجود تمسح دموعها قربت لتسريحه : باقي
قربت نجمه باستغراب : وش بقى توك خلصتي قربت يدها تمسك شعر نجود لكنها صارخت تبعدها : لا تلمسيني
ناظرت بصدمه نجمه : وش فيك
نجود : اطلعي نجمه اطلعي برا
نجمه : نجود وش فيك بسم الله
نجود : اطلعي خليني لوحدي اطلعي
اخذت نجمه جوالها طلعت برا الغرفه قربت نجود لشباك تسكره
اخذ نفس مجاهد يبعد من سكرت الشباك كان يناظرها ويناظر بنظراتها تجاه ابوها فتح ياقة ثوابه يجلس بالمجلس يحس باختناق
مساعد : وينه المملك كانه طول ؟
صالح : يجي توه يقول ماباقي شي
وقف سلمان من سمع صوت السياره : اكيد هو
طلع برا يناظره
بعد السلام
جلس المملك وبدا بمهمته
ناظر المملك بسلمان مد له الكتاب وقف سلمان ناظر بصالح : خل سلمان يروح
هز راسه صالح ناظر بولده سلمان : خذ الكتاب ووده لنجود
انقهر مجاهد من حركة ابوها انه مايبي يروح لها
وقف سلمان ياخذ الكتاب طلع برا

" بعض الخسّاير الله يامكبر ارباحها "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن