البارت السابع والثمانون

19.6K 5.4K 22.7K
                                    

#عُزلة_السقر
البارت السابع والثمانون
للكاتبة لبنى الموسوي

تنبيه/ حبايبي تقريبًا فقدت السيطرة على حسابي ما گاعد اگدر ادخل عليه نهائيًا وما بقى شي يخطر على بالكم ما سويته من البارحة لسه احاول انشر البارت وماكو ، اترجاكم ساعدوني علقوا صوتوا سووا اي شي يساعدني افتح الحساب برواية عقد البنات تفاعلكم جاب نتيجة واسترجعت الحساب على نهاية الرواية ، كلامي موجه فقط لمتابعيني اليقدرون تعبي مو غيرهم ، فدوة لوجهكم الحلو لتقصرون والله كل البرنامج طلع من عيني مو بس الرواية (اضغطوا التصويت قبل لتقرأون البارت ولتنسون التفاعل حتى لو بالحروف بعيدًا عن المصلقات) ..
متابعة ممتعة مقدمًا ❤

فارِسٌ هوَ
اِمتَطىٰ صَهوةَ جَوادهِ
لِيأخُذَ بِفَتاتِهِ نَحوَ دُنيا الأحلام
لِيَنتشِلها مِنَ الآلام
لِيَقول لَها .. هيا اركَبي وَلا تَتردَدي
فَما نَعيشهُ اليوَمَ حَقيقة
وَما دونهُ مِنَ العُمرِ هلوَسة وَأوهام .✍🏻
♡♡♡♡♡♡

بحركته الغريبة هذه شد اِنتباه جميع الحاضرين مو فقط اِنتباهي ركضت باِتجاههم ملتفتة للخلف اشرت ليامن يبقى بمكانه حتى ميترك شغف وبينما وصلت كان أمان منتشل ضحى من سقوطها ومتوجه بيها لخارج المكان ، باب صغير يفصل بين ممر الخروج ومدخل الحديقة دفعها عليه وقبل لا يسده حشرت نفسي داخلة وراهم ، طگ القفل واِلتفت بحركة اسرع من رمشة العين جابها بكف على أثره انضرب راسها بالحايط فقدت التوازن تلاقفها بسرعة شاد قبضة ايده على منحرها بطريقة برزت وياها عروق الكف ، فتحت عيونها مصدومة من تصرفه

فشر فشر فشر الكلام اللي لفظه بحقها مستحيل ، احچي اسحب بيده يمعود ياابو الغيرة عوفها تتنفس راح تموت بيدك ماكو فاصل فاقد اعصابه متبنجة مو يمي ميسمع ميشوف ميحس ، عقله وروحه وغضبه وكل جزء منه منصب عليها ، فجأة تركها تتنفس دتسحب الأوكسجين لدماغها رجع فرها بكف ثاني وثالث ورابع سقطت من طولها ، نصى بعجلة ساحبها من شعرها لوجهه ونزل بيها مسبة وشتم

أمان : ********** لچ عين وتحچين بشرف أختي ليش وين شرفچ وأنتِ كل يوم ********** تردين اجي ********* هذا هذا لسانچ اللفظ اسم شغف بالسوء اگصه وابلع لچ اياه ، بنت ***** إذا ابوچ كان دايح عن تربيتچ أني موجود وارجع اربيچ

قدر : إلا أهلي أمان إلا أهلي

صحى على روحه بنبرتي التكسرت بعبرتها ، بعده منصي عليها زفر انفاسه المصحوبة بالحسرة ونهض بعدما وجه لها كفخة قوية ، توها رافعة نفسها حتى تستقيم دفرها حاط رجله على راسها بالحذاء

أمان : ظلي بمكانچ لتتحركين لا **********

نزل رجله عنها ماد ايده لجيب بنطلونه فتح موبايله مقدم لي اياه على تطبيق الهاتف

أمان : سجلي لي رقم المگرن مالتها

اِنتفضت من مكانها ماخذته بالعرامة والصوت العالي "مو بكيفك تتصل عليه " وطبعًا تحچيها لأن حضرة جناب الخاتون متريد تخسر هاني قبل لا تضمن يامن بحياتها

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: a day ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

عزلة السقرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن