البارت التاسع

21.8K 591 58
                                    

اولاً انت انا مديونه ليكم بإعتذار بس حبه اوضح حاجه
انا مكنتش فاضيه انى امسك الفون حتى الكل عارف إن العشره الأخره من رمضان  بيكونوا ازاى فياريت نعذر
ف واحده زعلانه إنى مش ملتزمه  بالمواعيد وكتبه ده ف التعليقات وانا مردتش خاص لأنى عارفه الموضوع ده مش مزعل واحده بس دول كتير   بس زى ما قولت قبل كده انا يومى مش فري علشان امسك الفون اكتر من ثلاث ساعات انا احيانا بكتب البارت ف حوالى اربع ساعات واللهى ما بكذب بياخد وقت كتير ومراجعة  والايام دى فيها شغل كتير إن  كان من الكليه او البيت
النهارده كتبت البارت وانا مش لقيه وقت وده علشان انا مقدره حبكم للروايه طب ما انا ممكن اوقف الرواية للعيد واريح دماغى بس انا مش هعمل كده انا بعتبركم أصدقاء وأخوات ليا وبستنى رأيكم ع البارت رغم إن  ف ناس بتعمل ليك او ما بتعملش من الأساس

ثانيا بقا ف خبر هيفرحكم لو البارت عدى 1000  كومنت هنزل بارت تانى النهارده
وده وعد
وياريت كل واحد يكتب رأيه ايه ف الروايه
وكمان زى ماشركتكم موهبتى وهى الكتابه ف حاجه تانيه عايزه اشركم فيها انا بحب كتابة الخواطر قوى ف فى بداية  كل بارت هكتب خاطره تمام
متنسوش رأيكم ف البارت وزى انتوا ما بتستنوا البارت انا بستنى رأيكم

البارت التاسع
حور الريان
بقلم نوران محفوظ

ماذا اعنى لك
* تعنى لى سؤال لما اسأله قط لنفسى
.اريد اجابه
* اممم انت بالنسبه لي كخاطره قرائتها فزادت من حماستى فهمتها فشعرت انها تصفنى وعندما غرقت ف ما تدل عليه لم اعد اعى بشىء سوى انها أصبحت لا تفارك خيالى ف هى اول ما أبدأ بها كلامى واخر ما تتطرأ ع خيالى

عمار ببسمه بارده: متى سننتهى من تلك المهمه
فرنك فأنا أرى انكم لستوا بحاجه لى
فرنك بشك : انت تسأل كثيرا" لورى
عمار بتوتر استطاع اخفائه ببراعه : اشعر بشك ف طريقة طرحك للسؤال فرنك
فرنك ببسمه بارده : فقد سؤال لورى
عمار بتنهيده : تعلم اننى لا ابقى ف مكان واحد أكثر من يومين
فرنك بتفهم : اعرف ذلك لوريس لا تقلق فأنا مهمتك سننتهى غدا" لا تقلق
عمار بفضول مستتر: اريد ان اعرف من سأقتل
فرنك بنفى : لن تقتل شخص واحد فقط
عمار بحيره : لم افهم ماذا تُعنى
ارتشف فرنك من كأسه وهو يقول بضحك : ماذا يا رجل اين دهائك سأخبرك سأخبرك اننا نحتاجك لصناعة متفجرات اجزاءُها ستصل اليوم او الغد انت تعلم أن الزعيم يجب المفجأت
استغراب فرنك عدم رد عمار نظر له وجده شاردا" فقال ليخرجه من شروده : ما دهاك يا رجل !!
عمار بتركيز وهو ينفى حديثه : لا شىء لا تقلق ولكن كيف سوف تستطيع أن تُدخل أجزاء المتفجرات
فرنك بضيق من اسألته :هذه ليست بمشكله فشركة التهامى سَهلت ذلك كثيرا"
عمار باستفسار أكثر: كيف ؟
فرنك بشك أكبر : ماذا بك لوريس لماذا تسأل كثيرا" يا رجل
عمار بضحك مفتعل : فرنك انت تعلم اننى بدون عمل ف الوقت الحالى وهذا فقط من الفراغ رجل
فرنك ببسمه ولكن اسألة عمار تركت داخله شك  يجب أن يتأكد  منه :  اعلم انك محب لعملك كثيراً  عمار ببسمه مصتنعه: كثيراً كثيراً
فرنك وهو يترك الكأس وينهض : سوف اتركك لأرى جوهرتى الثمينه
عمار باستفسار : ما هي جوهرتك تلك التى لا تكف عن الحديث عنها
فرنك بهيام :  انها كنزى كم اعشقها انها حور تلك الفتاة التى قبلنها ف شركة التهامى

حور الريان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن