اقتباس

5.7K 169 8
                                    

اقتباس صغير على ما البارت يجهز
وبإذن الله  ينزل النهارده ولو اتأخرت جامد ف التنزيل فهيبقى بكره

شد حجابها بعنف صرخت بخوف وهى بتحاول تشده من اديه
بس ابتسم بمكر وهو بيقرب منها بالحجاب لدرجه اديهم كانت قريبه من بعض وقرب بوشه فحور بعدت وشها بنفور واديها ارتخت من نفورها وسابته وهى بتلف تشوف ابنها
هزته براحه وهى بتنادى عليه باسمه بحنان وخوف : يزن حبيب ماما قومى كلمنى
صرخت بوجع من شده لشعرها بعنف خلاها تقف من وجعها
لفت زقته بغضب وهى بتصرخ فيه بقهر : سيبنى
سيبنى يزن يزن
عيونها متعلقه بإبنها وقلبها مقبوض بوجع وحش وهى شايفاه ساكن السكون المخيف ده

حور الريان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن