جنة تحكيطلعت تبدل حوايجها وتغسل وانا كملت حطيت الطابلة لين سمعت صوتها من باب الكوزينة
لانا: مممم الريحة رهاي تشهي وش طيبتيلنا
جنة: درت رشتة و سخنت les lasagnes تاع لبارحلانا عنيها ولاو قلوبة 😍 تموت على هاد الصوالح
لانا: ممم سقيلي شويا رشتة
جنة: هاتي طبسيكعطاتهولي عمرتلها الرشتة وسقيتلها غراف مرقة وعطيتهولها خزرت فالطبسي ومن بعد خزرت فيا
جنة: ههههه هاكي وهادا لغراف bonus نعرفك تحبيها متشختشخة
لانا: خلعتيني
جنة: واقيل حسابتلك غير نتي لي تخلعي الناسضحكنا انا وياها كي لعادة حتى كرشنا وجعتنا كل ما تحبس وحدة فينا لوخرا وعلى ضحكها وتجر الثانية في fou rire طويل حتى معادش فينا كملت سقيت لروحي وبدينا ناكلو
جنة: ايه وين كنتي
لانا: والله مراح تأمني
جنة: وين
لانا: devine
جنة: ومنين راح نعرف انا هيا انتقي
لانا: كنت راقدة مع جاد كي عيطتيلي
جنة: اه واشن راقدة معاااه 😵
لانا: ايه
جنة: انا حسابتلي نهار تتلاقاي بيهم تقتليهم وش صرا باش بدلتي رايك
لانا: تامني انو جاد كان يحوس عليا طول هاد الفترة
جنة: احلفي
لانا: والله حتا انا مصدقتش ماللول اما كارمن قاتلو متهنيتش حتى جبتهالنا ودافع عليا قدامهم حتى
جنة: وزعما مراهوش يكدب عليك
لانا: هكا خممت بصح وش هو الدافع تاعو باش يكذب
وزيد انا عطيتلو فرصة لكان نلقاه يكذب راح نوريلهم وجهي الثاني
جنة: نتمنى ميكونش يكذب
لانا: حتى انا حسيت باحساس غريب بصح هايل وقت كان ضامني ليه عمري محسيت بحنانة الاخنضت رحت ليها عنقتها صح انا بابا كان يضربني وراجلي بصح خويا كان دايمن معايا يدعمنى وعمري محرمني محنانتو وحنانت ماما ربي يرحمها
كملنا تعشينا وكل وحدة منا راحت لبيتها
لبست بيجامتي حطيت راسي ورحت لعالم الاحلام لي فيه غير انا وخويا كل يوم نحلم اني لقيتو وانا حياتي ترجع لمجراها الطبيعي
__________________ناضت لانا على اشعت الشمس لي بدات تتسرب في غرفتها شافت فالساعة لقاتها 6:30 ماشي من عوايدها تنوض هاد الوقت بصح هاد اليامات راي تتأخر باش ترقد ناضت من فراشها راحت طول للسالدوبان عملت دوش خفيف باش تنشط شويا نشفت شعرها ولبست غوب كحلة بورد violet دارت مكياجها المعتاد لبست صندالتها
أنت تقرأ
كنت ولم اعد
Actionهكذا هي الأيام .. حَرمتني حتى من الأحلام .. عشقت الوحدة والعذاب ..الأفراح بيني وبينها حِجاب .. إلى مَتى يا قلبي؟ ..... إلى متى ستؤلمني الأيام؟ .... وإلى متى سأكتم الأحزان الى متى ساتحمل احساسي بالاشعور والفقدان ؟؟ ... الى متى ساحس بذاك الفراغ الك...