هكذا هي الأيام .. حَرمتني حتى من الأحلام .. عشقت الوحدة والعذاب ..الأفراح بيني وبينها حِجاب .. إلى مَتى يا قلبي؟ ..... إلى متى ستؤلمني الأيام؟ .... وإلى متى سأكتم الأحزان الى متى ساتحمل احساسي بالاشعور والفقدان ؟؟ ... الى متى ساحس بذاك الفراغ الك...
تجنني هاد الطفلة كي تعمل هاد الحركات عمري لا تخيلت بلي مزال طفلة تحشم بقدر حشمت جنة حطيت يدي على دقنونتها ورفدتها بشوية نخزر في عنيها لي برزو اكثر وبان لونهم من لون لي حاطاتو فوق عينها نائل: نحبك يا يجنتي نحبك مخليتهاش تحكي وغطست في شفافها ندوق في شهدها تلقتها وقت حسيتها معادش فيها تتنفس جنة: ( خرجت صوت ضعيف قريب ميتسمعش ) حتى انا نائل: وشنو لي حتى انتي جنة: حتى انا ننـــحبك مصدقتش لكلمات لي تقول فيها بكلمة وحدة خلاتني اسعد انسان على هاد الدنيا عملت بيا جولة حبطتني لسابع ارض وعاودت طلعت بيا لسابع سما نائل: مسمعتكش خبطتني ضربة خفيفة على سدري جنة: نــــااائل نائل: يا عيوووون نائل هههه امشي خلينا نروحو قبل ما تحبط لانا وترتكب فينا جريمة
لانا تحكي
غير حبطت جنة لبست الروب لي خيرتها جاية طويلة تتكركر مع unr fonte تلحق حتى لفخضي ملفوق جاية بالدونتال الاسود بيدين طوال ومفتوحة عند الصدر تعدبت وانا نلبس فيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
حطيت سنسلة رقيقة وطويلة شويا بيسك نكره les accéssoir لي ثقال وخشان نحس روحي رافدة مادريا معايا لبست معاها لي بوكل تاعها جايين شويا طوال تاع soirée. خيرت صباط نيود مع بوشات تناسبو حطيت فيها لڨلوس لي حطيت منو والبارفان تاعي لي كنت عمرت روحي بيه خزرت لروحي لآخر مرة فلمرايا رفدت مفاتحي وجيت حابطة فالدروج ومع لي حبطت كانت صدقتي وقت ريت واحد فنص داري
ايهم يحكي
كملت لخدمة سنييت على لوراقي لي عطاوهملي مكملتش حتى ل 7 و رحت طول للعنوان لي مكتوب فالدوسيي لي عطاهولي اسامة لحقت لبلاصة شوية مطرفة وبعيدة على الغاشي وضجتهم ڨاريت و خرجت مالطونوبيل تاعي قابلتني فيلا صغيرة بصح شابة تحس مولاها عندو ذوق كبيير ( اكييد عندها ذوق والا كفاش راح تحب واحد كما نت يا قلبي ) دخلت ملقيت حتا واحد لا حارس لا هم يحزنون فتحت لباب ودخلت نحوس على شي حد لين لفت انتباهي صوت الطالون وهو يخبط مع اللرض طلعت راسي نشوفها هابطا كيف الاميرة شافتني عقدت حواجبها تحب تعرف شكون حبطت فدروج بلعقل منحاتش عنيها من عيني تمشي وريحتها سابقتها وقفت مقابلتني تحكي لانا: انت شكون ايهم: جنة وين انا حكيت على جنة ووجهها تقلب اكيد تعرف عليها حاجة من ملامح وجهها لي تبدلو لانا: شكونك او وش علاقتك بجنة ايهم: منعودش نحكي معاك اكثر جنة وين انتقي متخلينيش نتعامل باسلوب ميليقش بيك لانا: والله يا سي منعرف شكونك جابلي ربي راك في وسط داري انا لي لازم نسقسيك مش انت خليني نعيد سؤالي شكونك انت او وش تحب عند جنة بدات طلعلي الزبل للراس الثقة لي تحكي بيها ونظرات التحدي لي تشوف بيها معايا حتى تهديدي مفرقش معاها هاد لمرة هدرت بعياط وبحزم اكثر ايهم: مجيتش نلعب معاك يا قطة خلي للمرة لجاية دك يا تقوليلي جنة وين وتروحي تعيطيلها يا نجيبها بمعريفتي كروازات يديها رسمت نص تبسيمة تاع استهزاء ووقفت تحكي باستهثار تصتصغر فيا لانا: وريلي شطارتك يا موسيو شدوني لا نطيح اه و القطة لي تحكي عليها تخبشك فمن الاحسن متلعبش معاها كلامها قلقني شديتها من يدها وخبطتها للحيط حطيت يدي على رقبتها نخنق فيها وتركزت عليها بجسمي باش متبوجيش
