"أنه حول ثورن ."
معلنا ذلك ، يجد رافايل ذاته قلقا قبل حتي ان يتحدث في الأمر،
قلقا حول روبرت الذي وقع اسم الرجل عليه كما وقع دائما منذ توفي:
كسؤال محير حقا ،الأمر هو أن الشاب حقا : لا ولم يستطع تقبل الأمر،
لقد كان ثورن صديقه الوحيد ، الشخص الذي بدا روبرت دائما حوله:
مُتقبلا ، طبيعيا ،وحين رحل ثورن فقط هكذا ، وفجائيا:
أنه فقط لا يبدو حتي الآن انه يفهم ذلك .الحديث حول ثورن امام روبرت دائما ما جعل الجميع يشعرون :
كترك طفل وحده في حديقة ثم هجره .ليتنهد روبورت الان مدركا أن رافاييل يستشعر راحته فيتحدث في رفق:
"لا داعي لنظرات الشفقة هذه،ماذا قد يحدث أسوء من موته ؟ "لينظر له الرجلين للحظات ثم يوميء رافاييل :
"سأعرض صورا ؟ "لينظر له روبرت ثم يوميء ف يبدأ راف في التحدث :
"لقد راسلني الملك بإسم وعنوان طبيب ما .. مختلف قليلا، "لينظرا له في حيرة فيوضح:
"طبيب قاتل ، لقد ذهبت لزيارته في السجن ،
الحق أحيانا لا أعلم كيف جلالته يتعرف علي أشخاص مثل هذه ."لينظرا له في دهشة ويضحك روبرت في رفق:
"ذلك ما يجعله مميزا."فينظر رافاييل لروبرت للحظة ثم يتنهد:
"لن يسرك ما سأقوله يا روبرت ."لينظر كلاهما له فيكمل رافاييل:
"لقد اعطيته الملف الطبي ليراجع قضية قتل ثورن في المعاهدة كما أمرني الملك ، لقد تفحص تشريح الجثة مجددا لعدة مرات واخبرني أن
هناك شيء خاطيء:الرصاصة التي اخترقت جسد ثورن من القناص :
لقد وحسب التشريح اخترقت ما اسفل كتفه، بالتحديد مرورا بعضلة فقط ،
لم تصب أي شيء جاد ، ولم تكن بهذا العمق ،ومنه ذلك الجرح الذي تسببت به الرصاصة :
أنه ليس قاتل ، حتي وإن نزف لوقت بعده مع وجود الضغط عليه."لينظر له كلاهما الان في تعجب بينما يتحدث هوران:
"لقد كُتب في التقرير ان توفي السيد ثورن أثناء النقل بسبب النزيف ،لقد كان النقل بعد خمس دقائق فقط ."
ليوميء رافاييل ثم يكمل :
"لذا لقد أخبرني أنه إما ان النقل لم يكن سريعا كفاية؛
ونعلم أن ذلك ليس صحيحا لأنهم وصلوا هناك بعد خمس دقائق اخري، "ثم ينظر للرجلين الان :
"إما ان السيد ثورن نزف من مكان آخر بجانب الطلقة ."
أنت تقرأ
A man of gray and gold : رجل من الرصاصي والذهب
Acción"تلك الهبة التي يحسدك الجميع عليها ، عاجلا أم آجلا ستعلم أنها فقط خطيئة ، خطيئتك التي كتب عليك التكفير عنها ، لقد كانت خطيئتك دائما... أنك لم تمت." ___________________________ -هذه رواية ومنه الفصول طويلة قليلا . ___________________ A story abo...