نوايا القلوب..

المقدمة

يسعد مساء الغوالي مشتاقه هوايه الأحلى المتابعين..

هذه مقدمة القصة الي اجتني عن طريق ماس وزوجها حسين هو مقرب للبطل وهي صادقت خواته بعد مااتعرفت عليهم من خلال زوجها

البطل طبعا سألت عنه وعن عائلته وعرفته حق المعرفة سمعة والده واهله وقصته تستحق اكتبها يعني لو ماضامنه شنو هم مااخوض بيها

خاص هي من النوع الاحبه اجتماعية بيها عبرة وممطروقة هم راح احاول ابد مااطرق لمواضيع السياسية لأن متهمني ومااريد جدل من خلالها اذكر الاحداث بعمومية..

طبعا ابدي بيها بعد متخلص العطلة لأن انشغل وي. الأهل المقدمة كاتبتها صار هوايه

ومشغولة بالامتحانات ربي يوفق اولادكم وجميع الطلاب..

......

قالت لي جدتي ذات يوم لاتؤمن شر الناس قد تظهر المحبة بوجهك وهي وتحمل من الكره والعداوة الكثير

اجعل بينكم مسافة تؤمن بها نفسك ولاتكن كمن سبقك لأنها ستظهر وينكشف لك عدوك فأخفائها طويلاً لابد أن يظهر ويجعل من العوائل المترابطة أعداء لسنين تمتد عداوتهم للأجيال جيلاً بعد جيل

هم ياولدي أصحاب القلوب المريضة والوجوه المتعددة تحكمهم المصالح

قلت ..

ياجدتي قرأت ذات يوم حكمة تقول :

ماتخفيه القلوب تظهره المواقف..

وانا جعلت الموقف حاكم بيني وبين البشر
لأننا لا يمكن أن نحكم على الجميع بتلك الصفات
قيل أيضاً .. في القلوب

المجد لا يُباع ويُشترى ! المجد تصنعه النفوس الشجاعة .. وتحميه القلوب المخلصة النبيلة !

وكل هذا تظهره المواقف

انا تعلمت من أخطاء اسلافي أن لااتغاضى عن القليل كي لا أحصد الكثير

......

طيبين وطيبتنا طبع بينا جذورها ممتدة من جذور گاعنا واصلنا مهما بعدتنا السنين وشغلتنا انولدنا بعيد عنها لكن الملوحة البيها توصلنا من خيرها وخير اهلنا

اطباعنا  مثل اطباعها الينطينا ننطيه والياخذ منه ناخذ منه هواي

ارواحنا تزهر لليستاهل خيرنا

وملوحتنا تطغى نصير صبخة للتنمد ايده بغير حگ ذول احنا وهاي اطباعنا احنا منها وهي منا نرجع الها وبيها

يسموها ميسان ام الطيب وام الطگ اليوجع
واثنينهن صِدگو بيهن نتعامل بالموقف ....

....

كان وحيداً كالقمر بين النجوم يحيطن به ويستأنس بهن ويضيئن بضيائه

الأولى في حياته واكثرهم تأثير تلك المرأة التي رسم الزمن خطوطه على وجهها يبرز على ملامحها ماعاشته من حزن وسرور ولايقتصر عليه بانت حتى على كفيها الاكثر عطاء
التي كانت تزهوا  بنقش اخضر يميزها ويبين للناظر لها من اي الأجيال هي