٣٩

10.5K 1.6K 1.1K
                                    

يسعد اوقاتكم حبايب..

...

شبا ..

على صراخي رجعتلي ريام تسكت بيه

..شبا شبيچ ولچ لاتخافين مهجة واگعه يمكن اهدي يمعوده خبلتنا

حضنتني واني ابچي خايفه من بعد الحادث كلشي صار يخوفني گلبي مااسيطر عليه احس نبضاته تتسارع

نزلو مهجة صوت عمي حازم ومؤمل وباسم كلهم يحاجون ابو تمار يسألوه وهو مثلهم مايعرف شي

ومؤمل يحاول يصحيها

جابوها يمنا بالغرفة مؤمل گدر يوعيها صحت منهاره تبچي وتصرخ

كل شويه تعيد الكلمة 

..ماتت ماتت مالحقنا نطلعا من هونيك

حضنها حيل ابو تمار يهديها

وكل المؤمل جيب تليفونها بساع

ركض مؤمل سوه الدرج خطوتين جابه واجه

لگه امها مراسله تگلها ارتاحي اختج انتحر..ت خل يرتاح ضميرج هسه

مااتصل بيها ظل يلعنها وتركها اتصل بأخو زوجها زوج اختها الأكبر منها

گال يگول هم بالمستشفى وحاليا جاي يحاولون ينقذوها شاربه مبيد زراعي اهدي وادعيلها

مهجة اتخبلت

وكلنا احنا حاسين بيها وشبعنا قهر والله بگد ما تحجي بخواتها حبيناهن من وصفها وچنا متمنين بيوم يخلصن بس مو بهذه الطريقة

رادت تروح للمستشفى هناك
طلع دقايق ورجع وهي تتوسل بيه ياخذها تشوفها ع الأقل

گلها ميخالف اتحضري

حاچه امهاتي يرحن وياها وگال لبسي عباية وجواهن ملابس مريحة ومستورة

هي مو واعيه الشي البنات ساعدنها وامهاتي عماتي الكبار وامي اتجهزن بسرعة

بقن عماتي  الصغار بالغرفة يمي وخواتي يهدن
بيها رجع ابو تمار صاح مؤمل وگله جيب هويتك لاتنساها وتعال ويانا
وصعد يجيب فلوس وصه البنات وخاص زهراء مايعوفنه وحتى عمي باسم طلع قبلهم يجهز السيارة
طلعن امهاتي سانداتها وهي ترجف وتشهگ

صدمنا من گال

..ترى رايحين للنجف احنا مو للعمارة البنيه ميته ماملحگين عليها

شهگن عماتي وريام ضربت وجهه وزهراء صاحت

..يارب دخيلك ..چا وين هيج رايح بيها تتخبل مرتك لاتصدمها ابو تمار حاولو بالطريق تبينون الها

گلها

... اي اكيد چا ليش اخذت امهاتي والولد محسب حساب الكلشي خايف تخسر حملها وصحتها صار ايام احاول وياهم وعلى  تجي فتره يم اختها ترتاح بيها  امس حماها اتواصل وياي وع أساس اثنينهن يجن لأختهن يبقن ايام ويرجعن بس هي چانت رافضة تريد تسافر لأهلها هناك
الله اعلم بالشايفته وبعدهي طفله شذنبها

نوايا القلوب..حيث تعيش القصص. اكتشف الآن