نوايا القلوب..

٣٦

يسعد صباح الغاليين♥️

...

ميس..

ابراهيم طلع وزهراء خاف ناقصه هم انشغل بالها ع  جهالها وشصاير عند عيالها
ودمعتها مانشفت وأني وياها  ع شبا وحالها ومانعرف شنگول الأمي لو اتصلت

الوالي مقابيلنا مدنگ راسه ومتوتر قلق حيل
ومؤمل وعمي كل شويه طالعين لو يصعدون طوابق لو ينزلون ع مود تحليلات لو يردون منهم لو دم

گلبي واجعني مااعرف شجانا البارحه الله ستر بيت عمي لو رمانة حقيقية ورايح بيها شيصير بينا زوجته ابنه الهسه حالته مو تمام ومشتت بينا وبينهم هناك

الوالي فاصل ماادري شيفكر وشني الباله حتى ماسأل ع ابراهيم وشعجب راح

احس راسي يريد ينفجر وعيوني نار بيهن لزمته اريد اركز

اجاني صوت ريام وهي تحاجي ابو تمار وتبچي

رفعت راسي اشوفها هي ويحيى جايين

اجت يمنا تسأل عنها كل ماواحد يسأل يجي أبالي منظرها مااجاوب اكتفي بالبچي واكول ادعولها

مانعرف شلون نواسي بعضنا ندعي ونصفن نفكر ليش وشنو الصار النا اتخربط حالنا هيج 

شلون جنا فرحانين بحمل البنات ودوام امولي اتذكر أول يوم داوم واجه بيتنا من الباب للغرف انترس جكليت

وگبلها بيوم ريام هم فرحتنا بحملها واسراء ناويه اطهر ابنها ع الصيف وكتحلفين كلنا نروحله وعرس علي الي جان ابالنا نحضره

مادامت فرحتنا وانگلب حالنا بليلة ويوم

گعدتنا هيج بس ندعي ونبجي مابيدنا شي عليها كون الألم يتبادل لو الصحة ينعطى منها ومانبخل عليها

مرت فتره وقريب لليل مانعرف شصاير اتصالات وخبصة عمي باسم طلع ومؤمل اتأكد يحيى يبقى واستأذن من ابو تمار يرجع للبيت اني ظل بالي يم زوجة عمي لو ابنه اكيد صار شي طلعته جانت باستعجال

أتوجه علينا الوالي گال

روحن وي مؤمل هي بالعناية كعدتجن هنا ماترهم
ماقبلنا نروح وهو سودة عليه تعبان چان كل حچايتين يحچيها يجر نفس قوي عبالك فاحط لو چان يركض
وضايگ النفس بيه

گال

..والله تعبان ومابيه اجادل روحن ميس وريام وخلن ام هاشم هنا إذا سمحولها تبات وإذا مايقبلون اخابر ابراهيم ياخذها خو ماتظل هنا بالممرات
انوب مثل الي اتذكر

گال

..هو ابراهيم وين من زمان طلع شعجب

زهراء گالتله

..متعاركين الولد مدري ويامن

اشر المؤمل ياخذنا واتمشى يخابر بره