#ليس_ذنبي
بقلم #احمد
البارت_36 الجزء الثاني
ملاك .. كالت سمر شنو الموضوع بابا باوع الشيخ عالبنية كاللها تسمحيلي احجيلهم هزت راسها بمعنى اي وطلعت من الصالة ولحكتها سمر
اخذتها عالغرفة وانتظرها الشيخ لحد ما رجعت وبدا يحجيلنا كال البنت هاي رايدها ابن عمها وهي هم جانت رايدتو بس هو استغلها وحاول يغتصبها
اليوم من طالعة للمدرسة متعرضلها عند هيكل وساحبها داخل الهيكل وقبل ما ينفذ فعلتو طاب عليهم اخوها ومتعارك ويا ابن عمو
هي من شافت اخوها دا يضرب بابن عمو لابسة ملابسها ومنهزمة منو لان خافت يقتلوها واجت يمنا علمود نحميها ونرجعلها حقها
نهلة .. واخوها شعرفو بيهم
عيدان .. اول ما تعرضلها ابن عمها شايفها صاحبو ومتصل عليه
نهلة .. وشلون لحكت تنهزم وما شافها اخوها
عيدان .. مو قبل شوية كالتلج اخذت ملابسها وانهزمت لغرفة ومن لبستهن طفرت من الشباك واجت
نهلة .. يوووه نسيت بس صدك شعرفها بيك
عيدان .. سألت الناس الي بطريقها واكو واحد مدليها علي بس ماعرف منو ولحد الان ما خابرني احد
نهلة .. خاف تكون خطة علمود يوكعوك بمشكلة
عيدان .. لا ما اعتقد لان عمامها واهلها كلهم اجو حتى شيخ عشيرتهم
نهلة .. الله يجيرنا من مصايب هالوكت
سمر .. وابن عمها وينو هسا
عيدان .. ناقليه للمستشفى لان اخوها ضاربو لحد مو فاقد الوعي
سمر .. وشحجيتو وياها قبل شوية
عيدان .. خليتها تحجي عن الموضوع علمود اعرف شحجي كدام عمامها وما يحتاج هي بنفسها تحجي
سمر .. وراح تبقى يمنا
عيدان .. بالوقت الحالي اي لحد ما نشوفلها حل او ترجع لاهلها بعد ما تفض السالفة
نهلة .. خلي ابن عمها يتزوجها
عيدان .. وبرايج اهلها حيوافقون بعد الي سواه ببنتهم
نهلة .. ليش عندهم خيار ثاني
عيدان .. ماعندهم بس اذا رفضت البنية مستحيل يجبرها حسب الي شفتو منهم اليوم على كلا هم يحلونها بينهم واحنا ننتظرهم هنا
البنية راح تبقى يمنا اذا عندكم ملابس الها اخذولها واذا ماعندكم قياسها باجر نجيبلها من السوك ملابس تدبر نفسها بيهن لحد ما ترجع
اوس انت واخوانك نامو بالاستقبال والبيت بعد لا تدخلوه بدون استأذان او سبب لحد ما تروح البنية وسمر نامي انتي بغرفة ذيب وعوفي البنية بغرفتج
أنت تقرأ
ليس ذنبي
Romanceاحببت ما لم ارى وتمنيت العيش في ما بُني من الثرى فلا حلمٌ يفارقني ولا واقع يساعدني فتاة بريئة تعصف بها الحياة بسبب حسنة اُحتسبت ذنباً ارتكبته عمداً فهل سيبقى ذنباً ام تسطع عليه شمس الحقيقة كل هذا واكثر في رواية #ليس_ذنبي بقلم #احمد كونوا مع...
