بدر التوزاني: أخ رغد والإبن الأكبر لربيع التوزاني عندو 29سنة, صحفي ومالك ل%20 من أسهم الشركة, تربا مع ولاد عائلتو وبنات العائلة وكبر معاهم...بارد وعاقل, كايفكر قبل مايدير أي خطوة لصالح عائلتو كانت أو لصالح الناس لخرين, وسيرين هي أقرب البنات ليه فالعائلة...
خديجة التوزاني: العمة الوحيدة فالعائلة, مطلقة من الزوج الأول ومتزوجة من سليمان اللي هو الراجل الثاني ووالدة معاه ياسمين وأيمن الابن الأخيراللي تقريبا بعمر19سنة وسلوى اللي هي البنت الكبيرة مخطوبة وعرسها قرب, أمهم متكبرة وكاتبغي الحاجة الزوينة تكون ليها وبس, كاتكره سيرين وياسمين حيت نية وماكايلعبوش ورا ضهر العائلة وكاتحاول ترد بنتها لجهتها وتربيها باش تطلع حقودة كيفها لكن العكس,
ياسمين العربي بنت زوينة وضرييفة ذات 24سنة كبرات مع ولاد عمها وبغاتهم ملي كانت صغيرة, دايرة رغد ونوال خواتاتها الكباراللي عندهم نفس التربية والتصرفات ديال ختها سلوى وكاتسمع الهضرة لكن عندها عائق واحد كايأثر فالعلاقة الاسرية ديالها معاهم واللي هو ماماها الأنانية,كاتحاول تكون كيف ختها سلوى العربي اللي من الناس الضرييفين داخلة سوق راسها وكاتحاول تتجنب هضرة ماماها وتعاملاتها عارفاها أنانية ولكن هي عارفة مزيان أن الأنانية من الصفات الخايبين اللي يقدرو يخرجو بنادم على طوعو ويخلي الناس مايبغيوهش, مخطوبة من صحفي سمييتو يمان واللي هو صديق ولد خالها بدر, كاتخدم على راسها ومامسوقاش للتفاهات ديال الأم ديالها بالعكس مربية وحنينة على ختها كتر من أمها, كاتعاون ختها قدر المستطاع باش تبني حياة زوينة وتشوف مستقبلها كيف بغات هي...
أما بالنسبة لباباها سليمان العربي فهو رجل أعمال بسيط تطورات استثماراتو ومهاراتو بالتعامل مع عائلة التوزاني وهاد التعامل هو السبب بأنه يتلاقا ببنتهم خديجة ويتزوجو, ضرييف وكايتعامل مزيان مع أفراد العائلة...
الحاجة رقية وحيد: جدة البطلة, أرملة ومالكة جميع الأعمال والشركات الخاصة بالعائلة, مسؤولة على جميع القرارات اللي كايطراو فالدار وفالخدمة, حنينة ولطيفة ومزاجية لكن ماكاتبينش المحبة ديالها باش كل واحد يعتامد على راسو وياخد قرارات فحياتو, كاتعتابر القراية أهم حاجة خاص الواحد يبدا بيها مسيرتو...
يوسف التوزاني: العم الأكبر للعائلة, مريض ومقيم برا البلاد, متزوج وأب لفتاة متزوجة(سماح التوزاني)
أنت تقرأ
السعادة قسمة ونصيب❤️🥺
Romanceالشوق أضرم خافق الكلمِ ... فذوى فؤاد الشعر بالألمِ... البعد زاد الحزن في كبدي... و غيابكم أدى إلى عدمي... فَقلوبنا اشتدت مواجعها... و مراكب الأشواق كالحممِ... أو...