❤️🥺 39

13 1 0
                                    

أشرف: مزيان(طلعها مرة خرا ونزلها وهو يشوف فيها هاد المرة بواحد النضرة بليدة ورخيصة) كاتباني كبر من عمرك تبارك الله...

جمانة:(حشمات من هضرتو على بالها واش داوي معاها عادي) شكرا,(بتاسمات بجاذبية) كلشي كيقولهالي

أشرف: ٳيوا ماكدبش اللي قالها(بقاو ساكتين مدة طويلة وجنة فخاطرها كاتدعي غيل يهنيها ربي من هاد بنادم اللي ڭالس كايشوف فيهم محسسها بنضراتو بحال إيلا ولات من دوك بنات الليل اللي كايتهزو فالطوموبيلات مع نصايص الليل, مرة مرة كاضرب فيه تخنزيرات لعل وعسى يفهم راسو لكن السيد باين عليه مولف بحال هاد التجمعات وجمانة ضسراتو بهضرتها قبيل دات بالو بعيد وحسبهم من بنات الفلوس والشهوة, خاصة أنه من اللي جا ومن اللي عرفات الجامعة حضرورو اللي شافها كايبغيها ليه الشي اللي كايخلي بعض البنات ينجادبو ليه وأغلبيتهم كايكونو بالصح بنات الليل وموالفات القصاير والأقلية اللي بقات كايعجبهوم غيل من لباسو وفلوسو والماديات اللي عندو قليل فاش كايكونو بنات اللي كايشكيو بيه وبسوء معاملتو ليهم غيل حيت مابغاوش يكونو ليه كيف هو بغا وطبعا بسبب النيفو المادي ديالو كايخرج منها كيف الشعرة من العجينة...)

تاصلات سيرين بالبنات وعلماتهم بيلا غادي تجي قريب حيت صافي كملات شنو عندها بقاليها غيل تمضي على بعض الوريقات وتاخد التقرير اللي خدمات عليه مع سعاد لأجل السطاج للي دوزات عندهم وغاتعاود تاصل بيهم باش يتلاقاو, أما عند زيد اللي كان يالله داخل والتغوبيشة ديال ديما على حجبانو, طلع نيشان للبيرو ديالو مابغا يتلاقا بتاحد,بالو مشغول مع حاجة وحدة اللي هي خوه , خوه اللي من بعد ماعرف شنو صراليه من طرف يمان اللي عاودليه كلشي من طاقطاق حتالسلام عليكم, معصب وملامحو باين عليهم الغضب ديال بالصح, مع الدخلة ديال الكولوار شم ريحة ماشي عادية, ريحة اللي شحال هادي ماشمها, ريحة اللي مشتاقليها هادي سيمانة ومشتاق لمولاها, ضار بسرعة حتا جات عينو عليها, وأخيرا شافها من نهار مشات ماعاودات بانت فالمركز والا عند جداتها, طبعا حيت السيدة أصلا ماكانتش كاتخرج وحتا ايلا خرجات كاتمشي برا المدينة حتا ترشق ليها وترجع مباشرة عند البنات ولا عند ختها, وبحكم خدمتو هو الآخر ماكانش مسالي يسول ولا يتبعها وزيد عليها غياب خوه والخدمة اللي خلاليه مزيير معاها بزز باش كايلقا الوقت لراسو ولنعاسو عاد يسالي للتقلاب عليها, فجأة رجعات ملامحو من ابتسامة مشرقة لملامح متعصبة, دخل للبيرو ديالو وهو يردخ الباب على جهدو لدرجة أن الموضفين اللي كانو تما كولهم ستغربو من هاد الفعل, سالات سعاد مع سيرين ڭاع الإمضاءات والوثائق اللي غادي تحتاج وهي تنوض سلمات عليها ومشات بكل هدوء, خرجات من المركز بعدما ودعات ڭاع الموضفين والموضفات اللي كانو كايعرفوها خاصة بطيبتها والتقشاب ديالها اللي ماكايساليش, ركبات مع بوليسي اللي كان تاهو غادي فنفس الطريق.

السعادة قسمة ونصيب❤️🥺حيث تعيش القصص. اكتشف الآن