وجات الوقت باش كلشي يمشي لدارو طبعا, الحاجة اللي سلمات على حبابها وصحاباتها في حين نوال اللي بان عليها التوتر والخوف فور سماعها لسميتها ختها, إلا أنها كاتضحك وتقول ليهم بأنها غيل عيانة ومشات تنعس, في حين الدراري اللي كانو حاضرين للمخاصمة اللي وقعات كلسو باش يتأكدو أنها جات حتا صدماتهم نوال بقولها أن سيرين ماليهاش أثر ابدا, خلات الحاجة كاتفرك فيديها بالخوف على حفيدتها أما بالنسبة للحاج فدار ليهم الشوهة كون ما زيد وزياد اللي دواو معاه كون مانعرف فين وصلات شوهتهم, قررو الدراري يخرجو يقلبو عليها بعد إصرار كبير من نوال اللي الخوف سيطر عليها
نمشيو عند سيرين المجنونة اللي مين خرجات وهي دور دور حتا صوناليها التيليفون برقم غريب, جاوبات بنفخة
سيرين: ألو شكون معاي؟؟
الشخص: أهلااان, ختي سيرين الحبيبة توهشتااك
سيرين:(جاها الصوت مألوف) ...شكون معاي ممكن نعرفك؟؟
الشخص: متأكااد أنك عرفتيني شكوون أنا..
سيرين: واش ماشي....
الشخص: هاها وي
سيرين: صافا عليك بيخير كيفاش حتا لقيتي نمرتي ومنين جبتي نمرة ديال المغرب؟
الشخص: ماعلى باليش بيلاوليتي كاتنساي أحبيبة
سيرين:(ضحكات بفرحة) فينك؟؟(قاليها الشخص فينو) اوكي أنا نجي عندك دابا تسناني, توحشتك بزااف...
دازت تقريبا نص ساعة وهي توصل لجنب البحر, بقات كاتقلب على فين قاليها بالضبط حتا تلاقات بيه, كان لابس تيشورط مبيين عضلاتو البارزة وشورط فالبيض كايبان بحال شي ملاكم مبتدئ بديك الفورمة اللي عندوواخا وجهو والوشام اللي كان على كتافو وزعورييتو وستيلو اللي مشمكر, عنقاتو وهي كاتضحك حيت وأخيرا رجعات شافتو
سيرين: كيفاش حتا جيتي لهنا, ياكما هرباان ااا؟
الشخص: من نييتك شنو هارفة هليا أنا مستحيل نديرها, لكنني قررت نجي نشوفك ونقضي شي شخاال قبل مانمشي بمارة
سيرين: طوووماس لاش كاتخطط تاني, راني عارفاك...
طوماس:(عنقها من البرد وهي تخشات فيه) قررت نبني حياتى كيف باخيها أنا تكون, هييت من المشاكيل والخوا الخاوي اللي متبهاه الواليدة وأدلبراند, للأسف مابكيتش كادر نهيش مهاهم فالمشاكيل والصداهات ديال ديما, واش هرفتي بيلاfatherتشلل
سيرين: كيفاش؟؟(بصدمة)
طوماس: Ja, تشلل من بهد ما هرف بيلا Mein Bruder حسر شغلو وبيلا تفارق مع حتي نوال, فجاتو نوبة عصبية فقد فيها التحرك ديالو, مهم كاين بزاف ديال الحوايج حايبين وقعو مين مشيتي
أنت تقرأ
السعادة قسمة ونصيب❤️🥺
Lãng mạnالشوق أضرم خافق الكلمِ ... فذوى فؤاد الشعر بالألمِ... البعد زاد الحزن في كبدي... و غيابكم أدى إلى عدمي... فَقلوبنا اشتدت مواجعها... و مراكب الأشواق كالحممِ... أو...
