زيد: اينا شاهد؟؟
زياد:(طلع فيه حاجب) داك الملف اللي فيديك ديالاش؟
زيد: قضية الدعوة اللي رفع ربيع والواليد على الموضف اللي ضييعليهم المشاريع ونصب عليهم
زياد: إيوا فخبارك بيلا هاد الموضف هو طليق نوال التوزاني؟؟
زيد: كيفاش؟؟(بصدمة)
زياد: اه كيف سمعتي العشير الموضف هو طليق بنت خالتك, وزيد عليها السيد هارب ومطلوب للعدالة والشاهد اللي تاصلو بيا على قبلو جاي على قبل نوال,(عقد غوباشتو) هاحنا غادي نشوفوه شكون هو وشنو اللي كانو مخبيين علينا
زيد:(طلع حجبانو فخوه ملي جبد سيرتها بلا ماينطق السمية وهو يغوبش بحال ايلا مديرونجي) ايوا العشير مالنا, شنو اللي جابك نتا؟؟
زياد: احم والو, جيت غيل لعندك نشوفك واش كاتخدم ولا كالس تتفلا كي ديما...
زيد: ايوا الله ينعل اللي مايحشم, قول راك جاي تشوف بنت خالتك الحبيبة وصافي
زياد: زيد(خنزر فيه واحد لالة مولاتي التخنزيرة جمعاتو كامل) جمع راسك قبل مانجي نجمعك
زيد: غيل ضحكنا اصاحبي مالك؟ أجي فخبارك بيلا راه جاو الصباح وعجباتهم خدمتي خوك واعر..(تفطح على الكرسي)
زياد: إيوا هي ايلا سربيتي من هاد الفعايل ديالك, العشية راه كاينة عراضة بما أننا مامشيناش فالصباح خاصنا نطلو فالعشية نتعشاو ونمشيو للدار راها وجدات قبيل نيت..
زيد:(جمع الوراق كاملين ودار الضواسا اللي سالا فوق البيرو تادوز عليهم سعاد, وخدا معاه الباقي) يالله يالله راني ساليت نمشي نرتاح شوي راني عييت
زياد:(عنقو خارجين كايضحكو) ياك غيل دابا كنتي عيان, شفتك غيل سمعتي الدار وجدات ونتا تبشر
زيد: علاش لا وأنا غاننعس وقتما بغيت ونرتاح من هضرة الحاجة اللي مشوهاني ديما...
زياد:(ضحك على خوه وأفكارو عارفو علاش فرحان وعلاش متحمس يمشي للدار) زيد يا زيد تامانعرفكش أولد ميمتي...(خرجو من الكوميساريا باتجاه الدار الجديدة اللي تقريبا بعيدة بعدة كيلوميترات على المركز وفطريق دار نوال وسيرين...هادشي علاش السيد زيد ديالنا فرحان باش يكون قريب ليهم ويلقا معامن)
وهاكدا دازت الوقت العائلة ناشطين مع بعض ولمتهم مع المدة كاتزيد تحلا, في حين البنات اللي كانو ناعسين حتا سمعو الصونيط فالباب, ناضت جنة قافزة كاتحرك فسيرين وسيرين مييتة ماباغاش كاع تفيق
جنة:(عيات ماتفييقها والو وهي تمشي نازلة بالجرا فالدروج, وصلات حدا الباب وهي تفتحو حتا تصدمات) خالي, بدر؟؟
أنت تقرأ
السعادة قسمة ونصيب❤️🥺
Romanceالشوق أضرم خافق الكلمِ ... فذوى فؤاد الشعر بالألمِ... البعد زاد الحزن في كبدي... و غيابكم أدى إلى عدمي... فَقلوبنا اشتدت مواجعها... و مراكب الأشواق كالحممِ... أو...