الشوق أضرم خافق الكلمِ ... فذوى فؤاد الشعر بالألمِ...
البعد زاد الحزن في كبدي... و غيابكم أدى إلى عدمي...
فَقلوبنا اشتدت مواجعها... و مراكب الأشواق كالحممِ...
أو...
فحي اللي كان راقي وقريب لفيلا عائلة العلوي, كانت ڤيلا عالية متكونة من طبقتين وبدخلة واسعة ونضيفة, دخلات سكينة وتقوى بسلال الحلوى على قبل السبوع اللي مابقاليه إلا ساعات قليلة, دخلو كايطلو عليها وهي مجبدة على ضهرها وحجبانها معقودين بألم من العيا والوجع اللي كايزورها مرة مرة, علات راسها فور ما سمعات الخطوات اللي كانت كاتسناهم على صبر غيل باش ترد غدايدها فيه
زيد:(نطق بسرعة عارفها غاتبدا عليه النكد ديالها تاني) أنا غانهزو صافي غيل رتاحي وسمحيلي أحبيبتي على ڭاع هادشي أنا غانتكلف نتي غيل رتاحي وإيلا بغيتي نهزك فوق راسي غيل أمريني,(حط بنت بدر حداها كاتشرب فالعصير خاطف قبلة من جبينها المعقود)عار الله غيل سكتي وماتقوليش نفس السيناريو
سيرين:(بصدمة)
سكينة:(حبسات الضحكة وهي تڭلس حداها فالسرير) كي بقيتي صافا؟؟