السيد تبلوكاليه الدماغ بسبب كلامها اللي وعاه بأنه غايكون بالصح غلط فحقها, الشي اللي تسبب فأنها تقلقات ونطقات بديك النبرة وديك الهضرة خاصة بعد هاد العلاقة الزوينة اللي ولات بيناتهم وهاد الإنسجام...
فالفيلا, عندهم هوما اللي كانو ڭالسين من بعد ما مشا زياد ونوال وسيرين مع طوماس للمطار, كيدويو بيناتهم وغيث وسهيل مع سكينة نفس الفكرة كاتضارب فعقلهم, الكل لاحظ العلاقات اللي ولاو متكونين بين العائلات وأفراد العائلة..
لالة صفية:(شافت فيهم عاقدة حجبانها) مالكم نتوما من قبيل عاقدين حواجبكم بحال إيلا باغيين دابزو؟؟
غيث:(فاق من سهوتو) ااااا ماكاين والو الحاجة, غيل مع الخدمة وصافي
لالة صفية: ونتا أولدي سهيل نقولو خوك مع الخدمة ونتا مالك تاني؟؟
سهيل: إيوا هو مع خدمتو الواليدة وأنا مع خدمتي هادشي اللي عطا الله
السي هود: أهاه ونتي أبنتي مالك؟؟ ياكما كاتفكري ديري مشروع ديال الكدوب بحالهم؟(بسخرية)
سكينة:(عرفاتهم بيلا عايقين) لالا أبابا غيل مع تقى وصافي
لالة صفية: ألله أبنتي منين تزوجات وولدات ماعاودتيش نطقتي سمييتها تالدابا عاد فقتي من النعاس وجاك التخمام ليها؟؟
السي هود:(تنهد وهو ينطق بجدية) شنو كاين, حالتكم باينة ماشي هي هاديك إيلا كاين شي ما نعاونوكم فيها دويو
سكينة:(بقلة صبر) الحاج الكدوب على الله حرام, وأنا مشوشة غيل على داك الولييد وصافي
السي هود:(عقد حواجبو) شكون هادا؟؟
سكينة: زياد أبابا زياد, واش هو حياتو كاملة عاقد 1111 وباير, بغيناه يتزوج ويستقرتاهو, الحمدلله راه بخدمتو ودارو ويقدر يدير قصر ڭاع غيل بخبرتو وشغلو المتقون والحلال, ولكن راسو قاصح
لالة صفية: إيوا ايلا مابغاش شنو غادي ديريليه, فالأخير هو اللي غايتزوج وحنا مالينا غيل نقولو الله يكمل كلشي بالخير...
غيث: علامن كاضحكو الواليدة؟؟ ماشفتوش علاقتو بنوال كيف ولات عمرني شفت ولدي كايدوي مع شي وحدة ولا عاطيها الخاطر حتالهاد المرة مع نوال
سهيل: خويا, سمحلي ولكن مين دويتي معاه وتهرب فماعندك مادير مايمكنش نبززو عليه شي حاجة مابغاهاش
سكينة: والله ايلا انا هزيت يدي على هادشي أول مرة نشوف لالة رقية هي الواعرة فهادشي ديال الزواج
السي هود: تادابا ماقلتو عيب يجي وندويو معاه
لالة صفية: أهاه الحاج, ماقلتو عيب أوليداتي يجي إن شاء الله ويكون مرتاح ونشوفو شنو فراسو, ماتعرفوه باغيها وباغاه
أنت تقرأ
السعادة قسمة ونصيب❤️🥺
Romanceالشوق أضرم خافق الكلمِ ... فذوى فؤاد الشعر بالألمِ... البعد زاد الحزن في كبدي... و غيابكم أدى إلى عدمي... فَقلوبنا اشتدت مواجعها... و مراكب الأشواق كالحممِ... أو...